رأيك صواب يحتمل الخطأ ، و رأيى خطأ يحتمل الصواب
قرأت ما علا
واكتنفنى الحزن وكم تسرى كأباتى وليس لهن أسرار وجدتنى أتذكره ينظر من فتحة ضيقة فى اعلى الغرفة القاتمة من بين الأسياخ يتطلع للسماء ويرى النجوم و القمر المنير ويتساءل هل سيراها ثانية دون حواجز؟ كانت لحظات يأس ... و ....ألم لا ادرى لماذا تذكرها الأن ؟ لكن هذا ما حدث!!!! |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|