الحل يكمن في قدرة الابن المتزوج على التكيف مع البيئة الجديدة وقدرته على تغيير شخصيته وفق ماتقتضيه الظروف بحيث يجعل الجميع يشعرون بأنه معهم وليس ضدهم فبهذه الطريقة سيكسب حب الجميع وراحة باله :::::هذه ليست دعوة للتلون ولكنها حيلة قد تضفي علي حياته الزوجية شيئا من الهدوء والطمأنينة

__________________




بيان إداري نأمل منكم الاطلاع

جديد المنتدى

هل تعرضتِ للابتزاز
هنا من ينقذك


مفضلة المتزوجين 2011-2014


مفضلة المقبلين على الزواج 2012- 2014

( المعذره الاخ البليغ على هذه المداخله )

يوجد حديث في ما معناه ( لو امرت احدا ان يسجد لغير الله لأمرت المرأه بالسجود لزوجها )

وايضا هذا في معنى الحديث ( من صلت فرضها وحفظت فرجها واطاعت زوجها لها الجنه )
فالمرأه فور خروجها من بين امها وابيها تحولت طاعه الله في طاعه زوجها بدل والديها

والزوج طاعه الله في طاعه والديه والله اعلم

هذا هو السبب في تغيير الترتيب من الزوج والزوجه

والله اعلم

__________________




سبحان الله وبحمده ♥
سبحان الله العظيم ♡
♥♡♥♡♥

الأخت الكريمة/ فجر الأعياد
-وهل هناك أفضل من مسألة التوازن؟
:::
الأخت الكريمة/ وابل الندى
-بالتأكيد أنّ حب الأم مختلف تماماً عن حب الزوجة.. والعكس صحيح.
-أحترم رأيك.
:::
الأخت الكريمة/cry
-الأمر ليس اجتهاد شخصي بارك الله فيك.
-أعتقد أنّ كلامي واضح في الرد على الأخت الكريمة/ حطموك يا قلبي.. حيث أنه لست أنا من وضع هذا الترتيب ابتداءً.
-يا أختي بإمكانك سؤال فقيه شرعي أو أحد طلبة العلم للتأكد؛ فربما أكون مخطئاً.. ثم أخبرينا هنا بالمعلومة الصحيحة.
:::
الأخ الكريم/ مارد الجنوب
-هي ليست حيلة.. وإنما جزء من فن التعامل والذكاء فيه.
:::
الأخت الكريمة/ أم محمد
-أجبتُ أعلاه أن الأمر مذكور في بعض الكتب التي قرأتها قديماً.. وهذا الرأي المطروح في بعض الكتب هو ناتج من استقراء الأحاديث وفهمها.

اوضح لك السؤال ..

بعض امهات قلبها فيه من الطهاره والنقاء مالله به عليم ..
وتعامل زوجه الابن كالابنه ..

وهذا مر عليّ .. فعاملتها كالام وبادلتها الحب اكراما وعطاء
ولكن ممالا يخفى على زوجة الابن .. تغير ام زوج بعد الاجتماع باخواتها وبناتها ..

وتغيرها تغيرا جذريا بعد طلاق احدى بناتها وجلوسها لديها ..
مما يدل على ان الام كالريموت كنترول لدى هذه الابنه

وان ماتمليه الام على الزوج من تدبير الابنه ..

اما عن التفريق بين الام وشريك الحياه
فالزوج الكريم الشهم .. والمراه الذكيه

بحسن تنسيقهم للاولويات ..
لايدعون مجالا للطرف الاخر ليجعل فاصلا بين الام وشريك الحياه

__________________

اعجبني كثيرا رد الاخ المتفائل بالله .. بارك الله فيك اخي الكريم واصلح الله امورك وعوضك خيرا كثيرا اكثر مما تتمنى و تنتظر
لو كل رجل استطاع ان يعطي كل ذي حق حقه لعاشت الام و الزوجة معززتان مكرمتان طبعا نحن كلنا مع مرتبة الام هي الاولى لكن هذا لا يؤثر على علاقة الابن بزوجته

كلامك هذا ينطبق علي ,, اخت زوجي هي اللي تحرض امها علي وفجأه وبدون مقدمات تتغير 360 درجه على ما كانت عليه ,,

بالرغم من ان حماتي تعلم ما بداخلي تجاهها الا انها دائما تقف مع بنتها حتى لو كانت هي الغلطانه ,, وانا لم اطلب منها الا الانصاف فقط ولا اكثر لكن لا حياه لمن تنادي

حسبي الله ونعم الوكيل عليهم

__________________




سبحان الله وبحمده ♥
سبحان الله العظيم ♡
♥♡♥♡♥

اقتباس:

طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين والإخوة

اقتباس:

كم هي أهمية الزوج بالنسبة لزوجته ؟ هل هو أهم من أخواتها ؟ لمن تجب طاعة الزوجة ؟ هل الزوج أهم من والدي الزوجة وأخواتها ؟. الحمد لله قد دل القرآن والسنة على أن للزوج حقا مؤكدا على زوجته ، فهي مأمورة بطاعته ، وحسن معاشرته ، وتقديم طاعته على طاعة أبويها وإخوانها ، بل هو جنتها ونارها ، ومن ذلك: قوله تعالى : ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِم ) النساء/34 وقول النبي صلى الله عليه وسلم : " لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ولا تأذن في بيته إلا بإذنه " رواه البخاري (4899) قال الألباني رحمه الله معلقا على هذا الحديث : ( فإذا وجب على المرأة أن تطيع زوجها في قضاء شهوته منها ، فبالأولى أن يجب عليها طاعته فيما هو أهم من ذلك مما فيه تربية أولادهما ، وصلاح أسرتهما ، ونحو ذلك من الحقوق والواجبات ) انتهى من آداب الزفاف ص 282 وروى ابن حبان عن أبي هريرة قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم: " إذا صلت المرأة خمسها و صامت شهرها و حصنت فرجها و أطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت " وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 660 وروى ابن ماجة (1853) عن عبد الله بن أبي أوفى قال : لما قدم معاذ من الشام سجد للنبي صلى الله عليه وسلم قال ما هذا يا معاذ قال أتيت الشام فوافقتهم يسجدون لأساقفتهم وبطارقتهم فوددت في نفسي أن نفعل ذلك بك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا تفعلوا فإني لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه " والحديث صححه الألباني في صحيح ابن ماجة . ومعنى القتب : رحل صغير يوضع على البعير . وروى أحمد (19025) والحاكم عن الحصين بن محصن : أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة ففرغت من حاجتها فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم أذات زوج أنت ؟ قالت نعم قال : كيف أنت له ؟ قالت ما آلوه ( أي لا أقصّر في حقه ) إلا ما عجزت عنه . قال : " فانظري أين أنت منه فإنما هو جنتك ونارك " أي هو سبب دخولك الجنّة إن قمت بحقّه ، وسبب دخولك النار عن قصّرت في ذلك . والحديث جود إسناده المنذري في الترغيب والترهيب وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب برقم 1933 إذا تعارضت طاعة الزوج مع طاعة الأبوين ، قدمت طاعة الزوج ، قال الإمام أحمد رحمه الله في امرأة لها زوج وأم مريضة : طاعة زوجها أوجب عليها من أمها إلا أن يأذن لها . شرح منتهى الإرادات 3/47 وفي الإنصاف (8/362) : ( لا يلزمها طاعة أبويها في فراق زوجها , ولا زيارةٍ ونحوها . بل طاعة زوجها أحق ). وقد ورد في ذلك حديث عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو ما رواه الحاكم عن عائشة رضي الله عنها قالت : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظم حقا على المرأة ؟ قال : زوجها . قلت : فأي الناس أعظم حقا على الرجل ؟ قال : أمه . غير أنه حديث ضعيف ضعفه الألباني في " ضعيف الترغيب والترهيب" (1212) وأنكر على المنذري تحسينه . والله أعلم .

الأخوات الكريمات/ توفي، هبة الرحمن، أم محمد
-شكراً لكن جميعاً للمشاركة مرة أخرى.
:::
الأخ الكريم العملاق/ أبو حكيم
-لقد كفيتني المؤونة في طرح الفتوى الشرعية هذا.
-الحمد لله.. أنها أيدت قولي.. والفضل لله من قبل ومن بعد.

القوامة أمر لا علاقة له بالأمر، ولا أعرف كيف جاء به المفتي في هذا السياق.


الأحاديث دلّت على عظم حق الزوج ولا أنكر هذا بل أعرفه، ولكن الأحاديث وقبلها الآيات التي فيها حثّ على طاعة الوالدين هي أكثر .

والزوج هو جنة المرأة ونارها، ولكن والديها أعظم حقًا منه.

والحديث الأخير ضعيف والضعيف لا يُستدلّ به يا أخي.

الله سبحانه وتعالى قرن طاعته بطاعة الوالدين، ولم يقرن طاعته بطاعة الزوج، بل وصّى الزوج بالزوجة في أكثر من موضع فلِمَ لم نقل بأن حق الزوجة أعظم من حق الوالدين ؟ إذا أضفنا لهذا أن الرسول صلى الله عليه وسلم وصّى بالنساء خيرًا وقال خيركم خيركم لأهله ؟؟

نعم حق الزوج عظيم، ولكن حق الوالدين أعظم


الوالدين نحن مأمورون ببرّهم حتى ولو (أشركا) بالله سبحانه وتعالى

والزوج (تُطلّق) منه المرأة إذا كفر بالله أو أشرك


فلتتأمّلوا قليلًا بارك الله فيكم، وجزاكم الله خيرًا على حماستكم.

__________________
إن كان في العمر بقية مما مضى * * فالعيش في صدق هو أول الآمال.