حياكي الله أختي .. وأسأل الله أن يكون هذا عارض ويمضي الى الأفضل بإذن الله ..
لاشك بأن الزوج بالغ كثيرا في الخطأ .. وأنتي بالغتي أيضاً في إسترجائه والإعتذار له .. فلو كان قلبه صخر و20 رساله أو مكالمة من زوجته ثم لايعير هذا الأمر شيئا !!!!
أختي إن استطعتي العودة للبيت عن طريق أحد إخوانك فجيد وحين عودتك إليه لاتكثري من الإعتذار .. بل كوني عاديه معه وأظهري أو حاولي إظهار زعلك عليه أيضا حتى يُحسّ بأنه أمام زوجه تحبه وأنه يجب عليه هو أن يعتذر لها ... على عدم تقبل اعتذارها من البداية ..
هكذا هي المعادله .. والله تعالى أعلم ..