اذا كان الأب ليس حكيما وهدفه لوي ذراع , اسحب عليه هو وبنته , لكن اذا كان عاقل ويريد الإصلاح يمكن توسط أهل الخير لتتقابلوا خارج بيته , اذا وافق فهو يريد الإصلاح واذا رفض صدقني ما همه بنته , همخ كيف يلوي ذراعك .. وخليه يبتلش في بنته وعيش حياتك , وأصحى تقول .. افكر فيها وقلب يذوب , لا يبكي على الحب الا النساء , ولا أعتقد أن المحب يرضى بدمعة حبيبه , ارسم لهم شخصيتك من الان ولغدا , حتى يعرفوا ان منزلكم له حرمته مو عزبه لمن هب ودب .. خليهم يذوقون حرة دخولهم منزل بدون اذن وخروج زوجتك منه بدون اذن ... وأن صاحب البيت (رجل) ما ينعدي على عرينه |
يافارس: كيف تصف لأهل زوجتك أنك رجل لا يعتدى على عرينه حين تخشى مجرد زيارتهم (وهذا ما ذكرته في قصتك) ! يافارس: كيف ترسم لأهل زوجتك شخصية دون أن تتحدث إليهم لتبين موقفك؟ يافارس: حتى الذين وصموك بأنك صاحب شخصية مهزوزة وأنهم في نصحهم لك كمن ينفخ في قربة مخروقة، الذين زعموا أنك شبه المرأة.. حتى أولئك الذين ما فتئوا يحثون على التطنيش علاجاً لكل شيء دون تفكر ولا تعقل.. هاهم الآن يقترحون أيضاً أن تقابله! فلم يبق لك عذر! .. يااا فااارس.. الله أعطاك الفرصة لأن تكون حكيماً.. ومنحك الموقف لتثبت نفسك: رجلاً يستطيع إستصلاح الوعر.. جاءتك الفرصة الآن لأن تصحح ما مضى ( دون مذلة ولا نقصان ) . اعترف لهم بأخطائك وخذهم بحزم في أخطائهم .. احتفظ بهدوئك تنتصر .. وخذ زوجتك فإنها تنتظر .. .. دعواتي لك بالتيسير وأن يلهمك الله الحكمة.. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|