ما قصدي انها زنت قصدي ليش الامر هين تستهزء بالايات بكلام الله ما قريتو ما تاثرتو بهذه النقطة ليش الامر هين و اذا جات الخيانة صار الموضوع جلل و لازم الحزم
انا ما قلت خانت ابدا اعوذ بالله ان اقذفها اعوذ بالله انا اتكلم على منطق و معايير و قيم اختلت

هل تعلمين اخت متفائلة ان الزنى كبيرة من كبائر الذنوب من ارتكبها و لم يتب فهو تحت المشيئة اما الاستهزاء بالدين كفر مخرج من الملة هذا الفرق
انا ماقصدي الخيانة حلال على الرجل و حرام على المراة

مَن استهزأ بالدين نُنكر عليه إنكارًا شديدًا، وقد ذكر العلماء -ذكر ابنُ عمر وجماعة- أنَّ أناسًا في عهد النبي ﷺ من المنافقين قالوا: ما رأينا مثل قُرَّائنا هؤلاء أرغب بطونًا، ولا أكذب ألسنًا، ولا أجبن عند اللِّقاء! فنُقل قولهم إلى النبي ﷺ، فجاءوا إليه يعتذرون، وسبقهم التنزيل، أنزل الله فيهم: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ ۝ لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ [التوبة:65- 66].
فالاستهزاء بالجنة، أو بالنار، أو بالإسلام عمومًا، أو بالتوحيد، أو بالصلاة، أو بالزكاة، أو بشيءٍ من الدين: ردَّة بإجماع المسلمين، وناقضٌ من نواقض الإسلام، ذكره أئمَّة العلم في باب حُكم المرتد، وذكره شيخ الإسلام رحمه الله محمد بن عبدالوهاب في نواقض الإسلام العشرة التي جمعها ولخَّصها من كلام أهل العلم، ذكر منها: الاستهزاء بشيءٍ من دين الله.
والمستهزئ بالعلماء، أو بطلبة العلم، أو بطالبات العلم، إذا كان مقصوده الاستهزاء بالدِّين؛ كفر.

هي مازنت عشان نعلق على الزنا
قلتي عادي عندكم تزني وتفعل مابدى لها اجل خلوا الرجال يخونون
مدري وش دخل هالمواضيع وقلنا لك لا طبعا مو عادي الزنا حرام للرجل والمراه وكبيره
وين المنطق والمعايير والقيم اي هذا

انت تريدين ان توجهي كلامي على حسب فهمك فقط

ذكرك لموضوع الزنا والخيانه وانها تتخذ عشيق ابدا ماكان له داعي
كانك تقولي زوجتك فلتانه وماعاد عندها حدود وهتروح تسكر وتعربد وتعاشق وتخون
عيب عليك
احنا مع الاصلاح لاخر لحظه تجي تاججي الرجل بافكار مثل هذا
والي مايقدر يقدم استشاره واعيه لا يقدم ماهو مجبور
اكتفي بالدعاء

احتراما لاقدميتك في هذا المنتدى و لسنك اقول انت توقلينني ما لم اقل
اظن انك تهاجمي من غير ما تستوعبي ما يقول الطرف الاخر
او تفهمي على مزاجك وبعدها تتسرعي فالاجابة

عيب هذا الهجوم في البداية قلتي انا قلت له طلقها و بعدها قولتيني اني قلت انها تزني اين قلت انها ستزني او زنت ما هاذا المستوى الله المستعان

وصلت لك الفكره من طرح بعض الكلام
ممكن هذي الفكره التي تصل لصاحب الموضوع مافكرتي بالموضوع
عشان كذا لازم نكون حساسين وقت تقديم النصيحه ونحاسب على كل كلمه
خلط المواضيع ببعض ليس له داعي وقد يفهم خطا خاصه اذا ماورد بسياق المشكله اصلا

من هي المراه التي تريد ان تجرب كل شي
وبمنطق هذي المراه التي تريد ان تجرب كل شي فالزنا والخيانه متوقع منها
وقد تتمادى

انصحك باعادة قراة الموضوع لتعلمي من قال انها تريد تجرب كل شيء هذي اولا
ثانيا انا لم المح ولم اصرح اطلاقا انها تريد الزنا
ثالثا ردودي كانت مقارنة بين ردود الافعال على موضوعين مختلفين فاذا انا فاصلة بين اتجاهها للالحاد (وهذا عنوان الموضوع ماش قولي) و بين الرجل الذي يخون ففي الحالى الثانية فتاتي الناصحات بان تكون الزوجة حازمة وتحط له حد ووو اما اذا كان المشكل التطاول على الدين فلا لازم يكون ليس لين اللين جيد اكين ولكن تردن ان يكون رخو ولا يغار على اهله ان شاء الله تكوني فهمتي
اذا كما قلتي من ليس اهلا للنصيحة يتركها عنده من لا يغار على الدين فيترك نصيحته عنده

انا تكلمت انه لا يدقق على تصرفاتها الخارجية و انما يحاول يغذي عقيدتها هذي الاساس اذا اهتزت العقيدة اكيد الباقي سيسقط فيصير نزع الحجاب حرية سماع الاغاني فيه اختلاف و حلال و التدخين فقط لا يليق بالذوق العام و مضر بالصحة
والاختلاط مافيها شيء عادي خلص اطورنا وهذا كان زمان الان المراة تختلط عادي

صاحب المشكل حاسس بالمشكلة و هناك من يقول لا سايرها فقط وخليها على راحتها

في كلامك تناقضات لا افهمها
تقولين لاتدقق على تصرفاتها الخارجيه بمعنى سايرها نفس تصيحه الاعضاء يعني ليش زعلتي لما قالوا سايرها
تقولين خلص تطورنا والدين صار يسمح بالاختلاط غير سابقا وفي ود تتنتقدين من يقول ان الدين قديما وحاليا وان الدين ثابت
موضوع عقيدتها محد ذكر شي مختلف ، وهي ليست طفله وصاحب الموضوع ماقصر بنصحها