المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دبدوبه
الله يعينك يابو عبدالله
كل السيدات مصدوووووووووووووووومات |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوعبدالله
اخي العزيز بوفيصل مبروك ثم مبروك كل زوجة لها مبروك اخي العزيز اول نصيحة : انت غلطان انك قلت لزوجتك انك تريد الزواج عليها ، ( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان ) هاانت قد اشعلت نار الغيرة في قلب زوجتك وانت لم تتزوج بعد فماذا استفدت ؟ وكيف تعلم بانك ستتم الزواج من الثانية لم تستفد شيئا 1. اخي العزيز المفروض انك تتزوج وبعد دخولك على الثانية واسبوع من الزواج تخبر الاولى وبأن ليلة لها وللثانية ليلة وان زعلت وذهبت الى بيت اهلها فاتركهها حتى يزهق اهلها منها ويعيدوها خاضعه مستكينة . 2 . العدل بين الزوجات شيء واجب ولكن هذا لايعني تحمل الاهانة او الاستهانة من اي منهن فالعدل في المصرف والمبيت والمعاملة شيء واجب ولكن الناشز لاتستحق حتى السؤال عنها . 3 . نصيحة لك ومن شخص مجرب : اذا ذهبت لاحداهن في يومها ووجدتها غير مهندمة او مستعدة لاستقبالك او لاوية بوزها ومكشرة بوجههك فلاتناقشها ولا تتعب نفسك معها ، اعط نفسك للوراء دور وعد الى الزوجة الاخرى ودع المكشرة تموت في غيضها وصدقني ثاني يوم بالكثير ستتصل عليك وتترجاك ان ترضى عنها . 4 . مادامك عزمت فتوكل على الله وربنا يوفقك . 5 . افصل بين الزوجتين ولا تجعل احداهن تعرف سكن الاخرى او حتى رقم تلفونها او اسمها او أية معلومات عنها ويقول المثل ( ابعد اللحم عن اللحم لايفسد) فبعد الزوجات عن بعضهن اريح لبالك وفكرك . 6 . اياك ثم اياك ثم اياك ان تذكر اسم احداهن امام الاخرى او تقول فلانة افضل منك فلن تستفيد سوى الزعل بدون داع فانت متزوج لتريح بالك وليس للتعب نفسك ولكن اجعل المقارنة في قلبك واكتم وخصوصا امام الاولى . والسلام ختام |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamam129
بسم الله توكل على الله ولكن بعد أمرين مهمين الأول لا بد من المصارحة مع الأولى الثاني : ولا بد من أن تتأكد من قدراتك ليست المالية والصحية فحسب بل الأمر أوسع من ذلك اقرأ هذه الكلمات وتأمل في تلك الجمل وادرس هذه العبارات و أرجو م من يرغب في التعدد أن يقرأ هذه الكلمات جيدا فالتعدد مبدأ إسلامي له فوائد عديدة ويحل الكثير من المشكلات الكثيرة ولا نقف ضده بل نشجعه وينبغي أن تفهم الزوجة ذلك ويحاول الزوج إقناعها ، وعلى المتزوج أن يفهم زوجته بالحسنى ، بل يحاول أن يرسخ المفاهيم الإسلامية في ذهنها ، فلا بد للمسلمة أن تؤمن أن هذا مبدأ إسلامي وشرع رباني ، ولا يجوز رده، أو رفضه ، وله مصالح ويساهم في حلول الكثير من المشكلات ، وأما الغيرة فجائزة ، وهي من طبائع البشر وقد غارت أمهات المؤمنين ولا ينبغي أن تقتنع الزوجة بالأفكار الرائجة المصاحبة للغزو الفكري الذي يهدف إلى تدمير الأسر المسلمة ، و نشر الإباحية في المجتمعات المسلمة ويشيع الحرام ومبدأ العشق بدلا من التعدد، وللأسف هذه الظاهرة أي رفض التعدد منتشرة في مجتمعاتنا الإسلامية بصورة متفاوتة ففي مصر بنسبة أكبر ، وفي دول الخليج تقريبا والشام أقل. فالزوجة المسلمة تؤمن بمباديء الإسلام دون نقاش ، أو دون أن تظهر لها الحكم العديدة والفوائد الأكيدة ، من هذا الأمر ، وكلنا يعرف فوائد التعدد في المساهمة في حل مشكلات العنوسة والأرامل والمطلقات ، وقلة الرجال بسبب الحروب ، وغير ذلك. أما الزوج أو الرجال بحاجة لأن يفهم متى يعدد ويتأكد من حسن استعداده للعدل فيما يملك ويتعرف على الوصايا التي تعلمناها من السنة ومن العلماء بالإحسان إلى الزوجات وقد وضع أهل العلم شروطا مستمدة من القرآن الكريم ، فسوف نضيف إليها التجارب الشخصية ولنتذكر أولا الشرط المهم، وهو العدل أي : العدل فيما تملك، فلن تؤاخذ فيما لا تمللك وهو الميل القلبي وأيضا كما سبق القدرة الصحية و المالية مطلوبة . وأهم شيء يا أخي وبحسب التجربة والخبرة لعدد من المعددين السابقين هو المواصفات الأخلاقية و النفسية أو الذكاء الاجتماعي: أرجو ممن يريد أن يجرب الزواج ويعدد أن يجب عن هذه الأسئلة 1) هل عندك حنان زائد ، أو عاطفة جياشة. 2) 3) هل لديك القدرة على ضبط النفس و الحلم والصبر. 4) الزوج عنه بعض الأسباب ككثرة السفر ، أو مرض الزوجة بالعقم أو غيره لا تقل عندي شهوة جنسية قوية وزوجتي لا تشبعني فهذا له عدة حلول فقط , التعدد أحدها الأمر أكبر من ذلك.، و الزواج من ثانية وثالثة ورابعة يحتاج إلى ملكات عديدة نفسية واجتماعية. 5) هل عنك القدرة على الإقناع لتقنع الآخرين بقوة حجتك. 6) هل عندك القدرة على عقد المقارنات والموازنات بين المصالح المتوقعة والمفاسد. وأنقل لك رأي الفقهاء ومنهم مفتي عام المملكة السعودية: وهو باختصار : الأصل اكتفاء الرجل بواحدة ، كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم , لم يتزوج إلا واحدة ، أم المؤمنين السيدة خديجة رضي الله عنها، ولما توفيت تزوج وعدد لأسباب أخرى ومصالح كثيرة تشريعية وتعليمية ودعوية وتربوية . وعند بعض المفسرين الأصل هو التعدد بضوابط وشروط ذكرت بعضا منها. أنبه أولا أنني لا أزكي نفسي في مقدمة كلامي ولكن لألفت الانتباه والحمد لله أنا متزوج منذ عشرين سنة ، واشترطت على الأخت التي تقبلني زوجا لها أن تقبل بالتعدد، أولا بالثانية وما بعدها دون وجود أسباب ، ولا تناصر أو تنساق وراء الأفكار الرائجة المصاحبة للغزو الفكري الذي يهدف تدمير الأسر المسلمة ، والمجتمعات المسلمة ويشيع الحرام بدلا من التعدد. إضافة إلى أنني بعد دراسة الموضوع مع أصحاب التجارب و قبل ذلك في الكليات الشرعية ، وفي بعض الأبحاث بالدراسات العليا خرجت بهذه النتيجة التي وضعتها في الأسئلة. والأمر الأخير أو السؤال الذي يحتاج إلى توضيح هل الأفضل التعدد لمن ملك المؤهلات السابقة أم الاكتفاء بواحدة والتفرغ لأمور دعوية أو أنشطة خيرية ؟ وكذلك هل الأفضل التعدد والإكثار من الأولاد وتركهم في أحضان الخادمات ؟ أم الاكتفاء بواحدة وبتخفيف المسؤليات حتى يحسن الأب تربية الأبناء وهو الراعي والمسؤول الأول عنهم . وأخيرا لا تجلب لنفسك المشاكل و لا تظلم زوجتك ، اقنعها أولا ، لأنك في النهاية أنت ظالم لنفسك إذا كنت لا تملك المؤهلات السابقة و إن لم ترض وتصبر بواحدة. أما إذا كنت مؤهلا بما سبق فلا تتردد وتوكل على الله لعلك تساهم في حل بعض المشكلات وجزاكم الله خيرا والله تعالى أعلم أخوكم المحب الناصح همام |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|