لاحول ولا قوة إلا بالله زوجك أي نوع من الرجال لهذا الدرجة وصل لضرب و الاهانه أنا ما أحرضك على زوجك أو أغير فكرتك عنه لكن عاشرت رجال معقولة في بشر مثل زوجك يا أختي الكريمة تمعني في اﻷية :
قوله تعالى : {*فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان*} والله العظيم ما أحب أحرض على الفراق أو الطلاق لكن الي مثل حالتك أنا أشوف تسريح أفضل ﻷن قصتك بصراحة قطعت قلبي لكن ما أقول إلا يارب يعوض صبرك خير ويرزقك بر أبنائك و يحفظهم لك |
نصيحة اختي اذهبي لطبيب نفسي لتتخلصي من الاضتطهاد النفسي الذي مارسة زوجك عليك لمدة ست سنوات
وبعدها تستطعين بأذن الله ان تنفظي الغبار وتربي أولادك بنفسية سليمة معافاه ورددي دائما حسبي الله ونعم الوكيل |
أيّتها الطيّبة ...
آسفةٌ أنا والله لأنّي تسبّبتُ في بكائكِ,
آسفة جدًا وأرجو من الحياةِ أن تبتسمَ لكِ في القريب,
ولعلّ في تجربتكِ هذهِ درسًا وأيُّ درسٍ أعطتكيه الحياةِ تقبليه / أيُّ قدرٍ وضعتِ فيه قولي: هديّة الله لي!
هذا البلاء كان هديّة ليعلو مقدار صبركِ / قربكِ من الله / لجوؤكِ إليه / استغناؤكِ به عمّن سواه ... والحمد للمعطي والحمد للمانع!
لا تخرجي من تجربتكِ هذهِ إلا وقد تعلّمتِ من كل موقفٍ فيها !!
ثُمّ ناضلِي من أجلكِ وأطفالكِ ... فكري في نفسكِ وصحتكِ / في دوركِ كأم
فالزواج وإن كان سنّة من سنن الله الكونيّة الحياةُ لا تقفُ عليه, ... أغناكِ الله !!
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
نسيتُ أن أقولِ لكِ: النّاسُ ستلوككِ بلسانها في كل أحوالكِ لكنّهم حين تسقطي بمرضٍ أو حاجةٍ لن يلتفتوا إليكِ, -حفظ الله لكِ أبنائك وصحتكِ وكل ما من شأنه إسعادك في الدنيا والآخرة- إن كنتِ تفكري في كلام النّاس فهذا يعني أنّ حياتكِ لن تسير في مسارها الصّحيح أبدًا! عيشي الحياةِ الّتي تريحكِ أنتِ لا الّتي يريدها لكِ النّاس! أسعدكِ الله .
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|