إليكم ما قررته ووصلت إليه غلا 2005
1ـ اهم شيء في نظري ان احب زوجي و ابادله الشعور لكن بحدود.
2ـ اشغال نفسي بشيء مفيد مثل قراءة كتاب أو قرآن لو احسست نفسي اني بحاجة لعطفه أو الجلوس معه جلسة صفاء لآبتعد عن ..احراجاتي منه لآني اكتشفت انه يعتبرها مضايقة له وانا عكس ذلك فلا اريد غير راحته..اقصد ان اشغل نفسي بشيء ما حتى انسى حاجتي لحبه وحنانه.
3ـ الاستمرار في متابعة الخطوات الدينية والدنوية للوصول إلى الأمومة ويااااااارب يااااااارب ابشركم بخبر حملي قريبا:14:
ليش لآ..ليس ذلك على الله بعزيز
4ـ الدعاء المستمر +قيام الليل + قراءة سورة البقرة ..الخ..ولن انساكم بحول الله من دعواتي
وأنتم ايضا
5ـ سأحاول جعل هدف لي في حياتي والله يقدرني عليه مثل تنمية مهاراتي في التربية فأنا اعشق هذه العلم وأتمنى لو عندي اطفال اطبق عليهم ما تعلمته
هذه باختصار وهناك خطوات اخرى كثيييييييييييييرة جدا هدفها حل هاتين المشكلتين ..
لكن لا تنسوووني ادعو لزوجي ان يبتعد عن هؤلاء لآنه واضح انه ما زال في الطريق وإن نصحته و حذرته ..اقصد بذلك المسنجر ..وواضح انهن قدرن يستغللن طيبته
اخيرا احبابي الله يجمعني بكم في الجنة
كيف اخوف زوجي من الله وأجعله يبتعد عن هؤلاء
لآنه امس احس انه يدافع عنهن ويدافع عن محادثاتهن وأنها ملتزمة وتصلي
انا قلت له ان الشيطان يزين له عمله ولو تمادى فسيصل إلى حالة لا تحمد عقباها
تكفوووون جاوبوني لآنها والله مصيبة رجل في الثلاثينات و يصلي و نحسبه يخاف الله
انا اخاف ان يكون هذا استدراج له و العياذ بالله
اخاف ان يزداد في المعاصي
وسؤال اخير
كيف ارجعه لسالف عهده ..أول قبل 10 سنين كان ملتزم يصلي بالمسجد حتى صلاة الفجر لا تفوته تكبيرة الإحرام +كان يختم القرآن كل شهر + كان يستمع للمحاضرات في الأشرطة ويذهب للمحاضرات و يصاحب اصدقاء الخير صح انه لم يكن لديه علم كبير واتوقع ان هذه من ضمن الاسباب التي ادت الى شبه انتكاسة
انا احس انه ما تغير التزامي وإياه إلا من يوم دخل الدش بيتنا والحين نفسي اقل شيء اطلعه من غرفة النوم..بس زوجي رافض..
حتى اني قلت له بإذن الله لو توظفت اول مشاريعي شراء قناة المجد ..احس انه مو متحمس ولن يرضى ببعض القنوات بديلا ولما اقوله ..يقول اشتري لك انتي..
قال لازم اشوف القنوات الاقتصادية..وللعلم فهو بحمد لله لا يتفرج على ملسلات وخرابيط مرة بس احيانا يتفرح لمسلسلات (إسلامية على قولتهم)
معليييييييييش عارفة اني دوختكم
بس احتسبوا الاجر ولكم ذلك بإذن الله