جميل جدا تطور الامر ،، انتما لا تستغينان عن بعض ،، بينكم عشرة واطفال و11 سنة ،،
نصيحتي لك ،، استمر على هذا النهج ،، ملثما تكلمت في رسالتك ،، اشبع احاسيسها وانوثتها ،، عبر عن احتاجاتك ،، لما تغلط عليك ،،اذكر لها خطاءها ،، عاقبها ،، ثم علمها كيف تعتذر ثم ارجع اغدقها بالحب والاهتمام ،، هنا ستفهم جيدا حدودها ،، لن تتحاوزها حتى تستمتع بحبك واهتمامك ،، وان كانت لا تفضل الكلام كثيرا ،، اضغط على نفسك ،، نحن النساء ثرثارات ،، نحب الكلام والسوالف مع من نحب ،، انت فقط من بيدك المقود ،،، عندنا تصمت وتنتظر منها ،، لا شيء يتحرك جميل ان استفسرت منها عن العقد ،، هاهو ظهر الامر لك مختلف عما توقعته ،، لا تخمن ولا تفسر ،، لا تحلل وتعلم كيف تتجاهل وتتغابى ،، جاء في بالك شيء غير واضح ،، اسال لا تستخدم تحليلك لتجاوب عليه !! تفكيرنا عادة يقود لنقطة ما نحن نرديها ،، والحقيقة ربما تختلف اسئلة المراة الغير مفهومة معناها تغزل بي ،، امدحني ،، جميل جوابك عندما سالتك هل عجبوك التركيات ،، لم تاخذ المعنى الصريح ،، هي تريد ان تسمع مدح باختصار ،، وفقك الله |
شكرا لاهتمامك.. وشكرا لدعائك... وعندي نية لكتابة أهم النقاط في المكالمة الهاتفية....ولكن غدا بإذن الله.. علما أنه حصل موقف قبل 4 ساعات ، وقد أثار انفعالي بشدة .....هذا الموقف بسبب المحامي دخول المحامي.. واتصل عليه والدي بسبب رؤيته لانفعالي الشديد، وتحدث إليه ولم يكن لبقا المحامي، وبعد حديث الوالد معه، تحدثت إليه وانفعل وأخطأ في حقي بقوله (( أنت ما تفهم!!)) (( وأنا كبر أبوك لا تخليني أنفعل وأغلط عليك)).. وحصل شد معه في الحديث دون أن أسيئ له بكلمة، وقلت له : لا تتدخل في الموضوع....ثم أقفل الخط في وجهي... واتصل والدي بأحد إخوة زوجتي، وذكر له انزعاجه من طريقة المحامي.. ثم كلمته أنا، وأظهرت انزعاجي.. تفاصيل ذلك سأذكرها غدا بإذن الله |
هي:
وكلت المحامي ورفضت الجلوس معه أنا: وما دخلي في المحامي؟! اذهبي المحكمة واطلبي الخلع! أنا: ثم قولك : " وكلت المحامي ورفضت الجلوس معه" لم يكن دقيقا.. هو الذي رفض الجلوس معي في غير مكتبه. هي: انت طلبت مكان محايد بعدها تطلب ان يأتيك بيتك ماهذا التناقض ؟ أنا: هذا الكلام غير صحيح طلبي منه كان هذا: أتشرف بضيافتكم عندنا في البيت إن كان هذا مناسب لكم... أو أي مكان آخر يناسبكم ، ولكنه هو الذي رفض الطلب. هي: وأرسلت له هذه الرسالة: أرجو التفضل بتحديد الوقت المتوقع فيه اتصالكم بالشيخ، أو الخيار الثاني إذا وافقت على التواصل المباشر في غير مكتبكم ، حيث اللقاء وديا. ولم يرد علي!!! هي: أهو قال انك متردد أنا: الرسائل أمامك أعلاه.. لا تردد فيها. هي: موضوعنا رسمي لابد ان يكون في مكان عمله كونه محامي ولهذا حادثك أنا: لم يوضح أن الأمر كان رسميا، بل على العكس من ذلك قال أنه لقاء ودي. واللقاء الرسمي لا يقال فيه: كلمتني بنت العم هي: كان وده يكون لطيف بس يبدو انك ماعطيته مجال أنا: الرسائل التي بيني وبينه موجودة ويتضح من خلالها هل أعطيته مجال أم لا. وحتى سألته اليوم، لماذا لم يتم التواصل مع الشيخ ...تراه ينتظر.. فقال لي: انشغلت عن الموضوع! هي: طيب لماذا تعلق رقابنا بأناس لديها حياتها وانشغالاتها فلننه نحن نحن أولى بالشئ من غيرنا أنا: ولذلك أنا استغربت من إدخالك المحامي، وأنا الذي فتحت لك باب التفاهم المباشر! |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|