اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unlimited
اتصل بها
فالصوت يهز القلب
قل لها وبدون رتوش
انها المكالمة الأكثر صدقا وانكما تقفان على مربع الامل الاخير لكما وهو الصدق
وأخبرها بما أجبتني في السؤالان بكثير من اللطف وركز الامر على صندوق اعترافك عن نفسك
ثم اسألها ان كانت تريد ان تضف شيئا
|
لا بأس أختي الكريمة..
ولكن قبل ذلك أرجو منك التفضل بالاطلاع على آخر كلام بيني وبينها بالأمس...
( طبعا أول رسالة مني أدناه ردا على آخر رسالة منها وقد وضعتها في هذا الموضوع في مشاركة سابقة)
طلبت الاطلاع أختي الكريمة طمعا في نصيحتك ونصيحة بقية الإخوة والأخوات.
أنا:
أنت من أدخلت نفسك وأدخلتيني وأبنائي والجميع في هذا النفق...
مستعدة تغيري من أسلوبك وألفاظك معي؟
هي:
التعب يتعب وانت ماتتعب
قلبي استوى هالكبره منك
لو افترضنا جدلا أني من ادخلتكم لماذ ا انت تصر على البقاء في هذا النفق وترفض محاولات الآخرين في اخراجنا?
أنا:
اذهبي واطلبي الخلع من المحكمة..
وأظن أنني قلت لك ذلك بتأريخ 2017/7/13م
هي:
وكلت المحامي ورفضت الجلوس معه
أنا:
وما دخلي في المحامي؟!
اذهبي المحكمة واطلبي الخلع
هي:
لماذا انت متمسك بي الى هذه الدرجه??
أنا:
اذهبي المحكمة واطلبي الخلع
أنت تركتي البيت ..ولايعه كبدك مني..
اذهبي واطلبي الخلع.
هي:
انا تخاف الانفصال
وليس رغبه وتمسكا بي
أنا:
ثم قولك : " وكلت المحامي ورفضت الجلوس معه"
لم يكن دقيقا..
هو الذي رفض الجلوس معي في غير مكتبه.
هي:
انت طلبت مكان محايد
بعدها تطلب ان يأتيك بيتك ماهذا التناقض ؟
أنا:
هذا الكلام غير صحيح
طلبي منه كان هذا:
أتشرف بضيافتكم عندنا في البيت إن كان هذا مناسب لكم...
أو أي مكان آخر يناسبكم ،
ولكنه هو الذي رفض الطلب.
هي:
وأرسلت له هذه الرسالة:
أرجو التفضل بتحديد الوقت المتوقع فيه اتصالكم بالشيخ،
أو الخيار الثاني
إذا وافقت على التواصل المباشر في غير مكتبكم ، حيث اللقاء وديا.
ولم يرد علي!!!
هي:
أهو قال انك متردد
أنا:
الرسائل أمامك أعلاه..
لا تردد فيها.
هي:
موضوعنا رسمي
لابد ان يكون في مكان عمله كونه محامي ولهذا حادثك
أنا:
لم يوضح أن الأمر كان رسميا،
بل على العكس من ذلك قال أنه لقاء ودي.
واللقاء الرسمي لا يقال فيه: كلمتني بنت العم
هي:
كان وده يكون لطيف بس يبدو انك ماعطيته مجال
أنا:
الرسائل التي بيني وبينه موجودة
ويتضح من خلالها هل أعطيته مجال أم لا.
وحتى سألته اليوم،
لماذا لم يتم التواصل مع الشيخ ...تراه ينتظر..
فقال لي:
انشغلت عن الموضوع!
هي:
طيب لماذا تعلق رقابنا بأناس لديها حياتها وانشغالاتها
فلننه نحن
نحن أولى بالشئ من غيرنا
أنا:
ولذلك أنا استغربت من إدخالك المحامي،
وأنا الذي فتحت لك باب التفاهم المباشر!
هي:
المنطق يقول ان الانفصال هو الحل
انت ماعم تساعدني في تطبيق المنطق
كيف فتحت باب التفاهم ؟
أنا:
لم أفهم.
هي:
انت نار وانا بنزين
ماينفع نكون سوا
أنا:
أنت تحبيني؟
هي:
مااكن لك اي مشاعر حاليا
أنا:
سابقا أقصد
هي:
الحب يقوم على ساقين هما:
الاحترام والاهتمام
وهذا مالم اجده
أنا:
هل كنت تحبيني سابقا؟
هي:
أوهمت نفسي أني احبك
لأعيش معك
ولكن قبل ثلاثة أشهر تاكدت انه وهم أو تعود ربما
لكن الاكيد انه لم يكن حبا
انت لم تحبّني يوما
أنا:
ما الذي أنا مقصر فيه سابقا...بحيث أثر على ساقي الحب الاحترام والاهتمام؟
هي:
كنت ولا زلت في بحث مستميت عن أنثى ترضيك
ولَم تلتفت لي
أنا:
أنت مو أنثاي؟!
هي:
اغلب اسئله المحامي
أجيبه بلا اعلم لا ادري
كم انت غامض بالنسبة لي
أنا:
لم أفهم رسالتك الأخيرة
هي:
الأنثى تنتظر الغزل المدح الاهتمام الإفصاح عما يجول بخاطر ذكرها
أنا:
أعترف أني مقصر...
وأنا فعلا أبيك أنثاي...
هي:
يسألني المحامي
ليعلم طبيعه علاقتنا وأين مكامن الخلل
ولكن لا اعرف ان أعطيه جواب قاطعا كونك غامض ولَم تنفتح لي
أنا:
مثل أيش اللي بخاطر ذكرها تحب تسمعه؟
أنا شخص سهل جدا يا .....!
هي:
عطيني مثال على أحد أسئلته.
أنا:
الجواب: نعم
مثال آخر على أسئلته.
هي:
هذا ماذكره من الاسئله
أنا:
غريبة بس هذا السؤال الذي تذكرينه!
هي:
المراه تحب الرجل الي يدللها يدلعها
يسفرها
مايبخلها عليها بشي
في قاعده ذهبيه تقول :
دلل زوجتك ،لا تدلل أطفالك
لان هي الي باقيه لك بعد مايكبروا العيال وينشغلون بحياتهم
أنا:
سؤال:
لماذا العنف الشديد جدا في ألفاظك،
وكونها جارحة بشدة؟!!
وبعد ساعات
أرسلت لي هذه الرسالة:
وصلني أنك جلست مع الوالد الْيَوْمَ
وان ماعندك مشاكل فالانفصال وبهدوء
فماله داعي الرسايل من هالنوع الان
وياريت تحذف كل المسجات الي بينا
ورديت عليها:
ما وصلك غير صحيح
سؤال:
لماذا العنف الشديد جدا في ألفاظك،
وكونها جارحة جدا؟!!
انتهى