ان شاء الله الازواج ايضا يفهمون ان الزواج ميثاق غليظ ..
عمره مايكون من باب التجربة ..

اللي فهمته وتأكدت منه

انه مافي حرمة ترضى بالزواج من غير انجاب (فعلياً)

راح تربطه بالولد شاء ام ابى.

__________________

تعرفين هيه شكلها العقل عندها يسبق العاطفه .. يعني تتصرف مثل ما تعودت تحتوي اي مشكلة و تطلع باقل الخساير .. بعدها أنا اسمي عليها بالرحمن الرحيم عقب ما تستوعب الوضع عدل و بعد ما رتبت الأمور الله يستر من ردة الفعل .. الله يبرد ع قلبها

__________________

اما إنتي يا ام دان فخلي زوجك يتحمل نتيجة قراره ومثل مارضي تكون بالسر يخليها بالسر ما احد اجبرهم وهذي نصيحتي لك وأقولها لك من تجرية أعز قريباتي شابة في بداية الثلاثين صبرت اعظم من صبركم سكنتها في غرفة عندها في بيتها وتنازلت شهر عن المبيت للثانية وفي هذا الشهر هي تطبخ لهم وتقوم فيهم وتحلف بالله انه هذا الفعل من شدة محبتها لزوجها وزوجها عادل للآن رغم مرور عشر سنوات الا انه مع العشره فيه تفاصيل تحرقها للآن .... المقصود من كلامي انه بعد ماتنتهي مدة مداراة زوجك راح تظهر الحياة الحقيقية للمعدد وهنا يبان الصبر .. وأتمنى ما تزعلي من كلامي لأَنِّي ما قلت لك الا وانا عارفه حجم الخديعة الا عشتي فيها من زوجك وصديقتك

طبعا ..
لأن المرأة مش نفس الرجل ..
أكيد في بالها الاستمرارية .. واكيد تتمنى الاستقرار ولانجاب والعيش كغيرها من المتزوجات..
اما الرجل لو تزوج الثانية (مع هذا الكم من الشروط ) يعني ماخذ الموضوع لعبة واستهتار ومتى مابغى يطلق يطلق ماراح يخسر شي ولا راح يعيبه شي ..

ورطته من زمان
وين المعامله السيئه
انتي جيتيهم في شقتهم
يعني ماعاملها بسوء ولا تخلى عنها
ولاقال ورطه
لا تفكري كثير بهالمرحله ريحي راسك
واذا تقدرين اخذي واحد من عيالك وسافري
ولا اقعدي عند اهلك يومين راحه
ابعدي عن هالجو المشحون

وليه يا اختي حكمتي على الرجل انه رمى اخته بهذا الشكل

نحن لاندري ظروف زواجهم بدقة

باين او يمكن اخته تقدمت في العمر كثيرا وقلت فرصها في الزواج وامها ابوها متوفين ومحتاجه لظل رجل حتى لو بنسبة 20 % والاخ لا يعوض الزوج

اما حكاية ان الزوج مقصر في حقها الفطري فهذا الامر غير معقول ، فمن غير المعقول ان يدخل الرجل بمغامرة خطيرة من هذا النوع لكن يستمتع فقط بشكل ربع سنوي او شهري !

خلاصة القول كلا الطرفين الزوج والزوجة الاخرى حاسبين بدقة منافع هذا الزواج ولو كانت الخسائر كبيره على اي طرف ما استمر الزواج 4 سنوات

رحمتها بس هي اللي حطت نفسها في هالموقف بموافقتها على هالشروط التعجيزية

احس راسي اوجعني وانا اقرأ
الله يعينك ويلهمك الصبر لاتفكري كثير تتعب نفسيتك انتي قلتيه امر الله وحصل

اللهم لاتحملنا مالا طاقة لنابه

الرسول عليه الصلاة والسلام قال (إنما الصبر عند الصدمة الأولى ) وهي الحمدلله ماخسرت شي زوجها يحبها ومتمسك فيها الله يبارك لهم ، زواجه في السر دليل على حبه وإحترامه لها بعدين شي فات له أربع سنوات ، زواج الزوج يقهر إذا عاشت أحداثه من البدايه خطبه ، عقد ،زفاف ويروح شهر العسل مع الجديده وهي على نار تحتريه والرجل بداية الزواج بيميل للجديده لكن هي الحمدلله ماجربت هذا كله من فضل ربي عليها (يارب مانجربه ولا حبايبنا 😢 ) وبعدين الزوجه الأولى وأم الأولاد غير عن الثانيه في الأغلب كفتها الراجحه .
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى .. ما الحب إلا للحبيب الأول
كم منزل في الأرض يألفه الفتى .. وحنينه أبدا لأول منزل ..

__________________
الحمدلله حمدا جزيلا ...

*]

السؤال

أنا أعيش حياة زوجية سعيدة وزوجتي مخلصة لي وتقية، ولا حاجة لي بزواج آخر ولكن إذا أردت من باب الإحسان والشفقة أن اتزوج امرأة عانسا أو مطلقة أو أرملة. هل يجوز أن أشترط عليها عدم العدل في بعض الأمور مثل اللباس والزينة والمبيت وأن أعدل بينهما في عمل البيت والميراث وحقها في الأبناء والطعام والشراب وعدم تحميلها ما لا تطيق؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد أباح الله للمسلم أن يتزوج أكثر من امرأة واحدة إلى أربع بشرط أن يعدل بين الزوجات، قال تعالى:*فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً*{النساء: 3}. والعدل يكون في المبيت والمأكل والمشرب والملبس*والمسكن وفي الزينة، وراجع في هذا فتوانا رقم:*3604

وإذا رضيت المرأة بالتنازل عن شيء من هذه الحقوق فلا حرج على الزوج في حرمانها مما تنازلت عنه، ولكن يحق لها*أن ترجع عن تنازلها متى*أرادت، وإليك كلام أهل العلم في ذلك، قال*المرداوي*في الإنصاف:يجوز للمرأة بذل قسمها ونفقتها وغيرهما ليمسكها،*ولها الرجوع، لأن حقها يتجدد شيئا فشيئا.ا.هـ. وفي المدونة:*قلت: أرأيت إن أعطته هذا ثم شحت عليه بعد ذلك، فقالت: افرض لي؟ قال: (يعني مالا)*ذلك لها متى ما شحت عليه قسم لها أو يفارقها.ا.هـ. وقال*الشافعي*في الأم:*وإذا وهبت له ذلك، فأقام عند*امرأة له أياما ثم رجعت، استأنف العدل عليها، وحل له ما مضى قبل رجوعها.ا.هـ. وقال*الكاساني*في بدائع الصنائع:*ولو وهبت إحداهما قسمها لصاحبتها، أو رضيت بترك قسمها جاز، لأنه حق ثبت لها....... فإن رجعت عن ذلك وطلبت قسمها فلها ذلك

وبناء على هذا؛ فلا يصح أن تشترط على من تريد التزوج بها عدم العدل في تلك الأمور التي سألت عنها، ولكن المرأة إذا رضيت بالتنازل عنها، فلك ذلك، ومتى عادت فيها عاد لها الحق أو تطلقها.

ونشير هنا*إلى أن مسألة الميراث ليس من حقك أن تعطيها أنت أو تمنعها، لأن الحق لها فيه بالأصالة، ولو تنازلت عنه قبل وفاتك لكانت غير ملزمة بذلك التنازل لأنه إسقاط حق قبل وجوبه.

والله أعلم.



منقول