متفائلة 35 ..
ابحثي عن مقابلات مع الإستاذ المعيوف تكلم عن أمور تساعدنا على التخلص من الطاقة السلبية ..
مثل :
فتح النافذة صباحا..
البخور بالحبة السوداء..
فتح الرقية الشرعية أو البقرة كل 3 أيام تقريبا في المنزل ..
عدم فتح النوافذ ليلا ..
وعدم تجميع الأشياء على الدواليب ..
وإذا بخرت البيت افتحي النوافذ..
والله يسهل أمورنا ويملأنا فألا ..
__________________
{ اللهم صلي وسلم على محمد وآله وصحبه تسليما كثيرا }
تصفحت هنا ويبدو ..
* أن النساء في هذا المتصفح غالبهن يكتبون أثناء الدورة الشهرية أوقبلها بأيام ..
* ضايقني أن نفضفض ونسئ الظن بالله ونسب حظنا ..
في أثناء الألم أنت في اختبار وفي خضم المعاناة أنت في اختبار عليك الصمود فيه >> فمهما كتبت عن ألمي وقهري لا أسئ الظن في الله كما قال الله تعالى في الحديث القدسي (( أنا عند ظن عبدي بي فليظن عبدي بي ما شاء))..
فرج الله عني وعنكم وجميع المسلمين ..
__________________
{ اللهم صلي وسلم على محمد وآله وصحبه تسليما كثيرا }
ابنتي الكريمة متفائله بالله
السلبية ليست طاقه ولعلي فهمت أن المقصود هو ما يؤثر على إجابياتنا وبالتالي يخفف من طاقتنا الإيجابية
ولعلاج ذلك يجب أن نعزز إيجابيات من حولنا لنصدر الطاقه الإيجابية جميعاً وهاهنا بعض الأمور التي نأخذها من دينناالحنيف الذي مصدره ممن خلق الإنسان سبحانه وتعالى :
1- الإكثر من ذكر الله (ألا بذكر الله تطمئن القلوب).
2- الإيمان بالقضاء والقدر وتطبيق هذا الإيمان كسلوك قال عليه الصلاةوالسلام (لن تذوق حلاوة الإيمان حتى تعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك).
3- تقوى الله في كل شيء وصدق التوكل عليه قال تعالى (ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه) الآية.
4- الإيمان بحكمة الله سبحانه فيما يقدر لنا من أقدار علمنا الحكمة من ذلك أو لا.
5- ما يعبر عنه بالطاقة السلبية أتوقع بأنه تراكم ملفات القلق نتيجة كبت مشاعر الإنكار لم ا لا يرضينا ولا نعبر عنه بسبب الإحراج من مواجهة من صدر منه من حولنا وعدم بوحنا بما يضايقنا وهذا يتم التخلص منه بالتسامح والدعاء بأن يفرج الله همنا وغمنا وأن يطهر قلوبنا من الغل الكره وكل المشاعر السلبية وأن نسامح قبل النوم الجميع ونطلب من الله أجر هذا فعنده لا يضيع شيء.
تلميحة :
عندنا القرآن الكريم والحديث الشريف وهما الحكمة الخالصة من الحكيم الخبير و ممن خلق الإنسامن ويعلم ما يصلح له وما لا يصلح له ثم نبحث عنالحكمة ممن لا حكمة لهم.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.