اريد انادرج مشاركتي على شكل نقاط
عدم الفهم الكامل من الزوجين للحقوق و الواجبات
العناد بينهم
رغبة الرجل في السيطرة الكاملة واغفاله عن مشاعر المرأوشخصيتها
(عمل الحبة قبة) اوقوف على الصغيرة والكبيرة وعدم تسيير الحياة
الصحبة السيئة لكل من الطرفين
وهناك الكثير و الكثير ولكن اعذروني على التقصير

الزوجة الحنون


كفيتي ووفيتي

وجزاكِ الله كل خير

__________________

الفضائيات عدم غض البصر عدم الرضى بما قسمه الله لكلا الزوجين.......
الرجل يريد من المراه ان تكون جميله نحيله حتى في اوضاع الحمل متجمله حتى في اقسى حالاتها النفسيه وفي قمة مرضها ان تكون مرحه مبتسمه حتى في حال نومها ان تكون ذات رائحه طيبه كعبق الزهور حتى وهي تعد طعامه المفضل والذي يزخر بتتبيلة الثوم والبصل والبهارات الهنديه وكل ذلك بسب.......
قلة الوازع الديني واطلاق البصر في المحرمات من فضائيات وتقنيات حديثه مدمره
فكيف تلم المرأه شتات نفسها وهي في عينه اقبح النساء...........
اللهم اهدي نساء المسلمين ورجالهم للبر والتقوى

ابتعاد عن الدين
تربية الشخص وكيف تربى في بيت اسرته قبل ما يتزوج
تعليمه
كل دا عوامل وتكوين شخصية معينة سواء كان رجل او امراة ومدى تاترها عليه بحياته يمكن ماتاتر عليه لما يكون لحاله ما يبان عليه شىء وبيعيش عادي وسط اسرته مستحماله
لكن لما يتزوج عيوب بتبان نتيجة عدم توازنه مع نصفه تاني وتخطلط الموازين وما بيصير تفهم شىء الا لو رجعت لنقط الي دكرت في الاول وحتما الي ليه طول صبر ورغبة في اصالحه يقدر يصلح من شانه لو شخصية طرف تاني مهزوزة مثله اكيدحياة بينهما بتكون نهايتها

برعم الورد


fleur


جزاكم الله خير وشكراً لكما النقاط التي أضـفـتموها

__________________

= = = جاري التـــحــديـــث = = =

__________________

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يكاد يجمع الجميع أن ضعف الوازع الديني من أكبر الأسباب المؤدية لكثرة المشاكل الزوجية، وهذا أمر لا شك فيه.

__________________

إذا كان الوازع الديني من أكبر الأسباب بالإمكان أن نوضح أثره على الحياة الزوجية، إذا بنيت العلاقة على تقوى من الله كانت المرجعية في الخلاف أو في حدوث المشاكل إلى كتاب الله عزوجل وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم مصداقا لقوله تعالى " يا أيها الذين آمنوا إذا تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول" ومنه يتضح أن المشكلة لايجب أن تتعدى بعض الوقت وتتضح ملامح الحل بإذن الله، بالإضافة إلى اعتماد أصل أصيل في دين الله ألا وهو النصيحة وبها يتم وضع ملامح الاستقامة على الطرفين، فإذا ما حدث أي خطأ من أي طرف فالنصيحة أكبر منقد بإذن الله. وكذا التحلي بالأخلاق الحميدة خاصة الحلم والصبر، إذ بهما يتم التجاوز على كثير من المشاكل اليومية التي تعكر صفو الحياة بين الزوجين، بالإضافة إلى كل هذا لا يجب على أي طرف ترصد الفرص وترقب الأخطاء من أجل إلقاء اللوم على الطرف الآخر، وإلا فإنه لن يسلم أحد من اللوم على الإطلاق، وبالتالي لن ندوق طعم الحياة الهنيئة ولو سكنا القصور وملكنا الدنيا بأسرها، فالزوج إن رأى من زوجته ما لا يعجبه من الاخلاق رضي منها خلقا آخر، كما قال صلى الله عليه وسلم. والزوجة كذلك الزوجة توسع صدرها وتصبر ولا تتوانى بالنصيحة لزوجها إذا سمحت الفرصة. وتستمر الحياة. والله الموفق والهادي إلى سبيل الرشاد.

__________________

yacine_21

حياك الله أخي العزيز

وكم أسعدني مرورك الجميل

وكلام المنطقي وعين الصواب

والذي يعتبر هو أول وأساس أسباب المشاكل الزوجية

فحياك الله مره أخرى

__________________

__________________
... ( بالحب نعيش أجمل حياة ) ...