المشاركة الأصلية كتبت بواسطة naj
كلام abu_omar هو الحل الصحيح بإذن الله لقد حصلت معي نفس القصة وكأنك تحكين قصتي مع زوجي , في الثلاثة الشهور الأولى كان في شدة انجذابه والمكالمة الوحدة تصل 8 ساعات (بدون مبالغة) والرسائل لا تنقطع إلى أن توقف فجأة وأصبحت مكالماته للواجب فقط أو كما قلت (حتى لا أزعل) .. طبعاً في البداية زعلت وبعدها عصبت وبعدها بكيت وخطر على بالي كل اللي قالوا عليه الأخوات ( أكيد تعرف على وحدة ثانية , أكيد طفش مني , أكيد وأكيد ) وهذا شي طبيعي لأنه شخص جديد ماتعرفينه. صارحته وبكيت عليه في التلفون وهو ولا كأنه هنا بالعكس نقصت المكالمات بزيادة وصار مافيه رسايل .. طبيعي لأن المكالمات صارت كلها نكد وعتاب وزعل .. وبعد فترة دامت 4 شهور على نفس المنوال بدأت أغير الطريق وقلت أخليه براحته ولا عاد في عتاب ولا زعل ,, وصرت أنا اللي اتصل اطمن عليه لمدة دقايق بس كلها فرحة وبسطة ومزح .. وكل يوم ارسله رسالة صباح الخير بأنواعها .. وفي الليل ما أنام الين ما أمسي عليه .. نسيت سالفة أنه رجل لازم هو اللي يكلمني ... والله يا عزيزتي صار إذا ما كلمت يوم يصير يقطع تلفوني اتصالات .. وأحياناً يكلم اليوم الثاني وكل المكالمة عتاب وزعل ( كأني أنا زمان ..ههههه ) .. سبحان مقلب الأحوال على العموم بشري صديقتك بكل خير .. هي بس مجرد مرحلة البداية مررة صعبة ,الحكاية يبغالها صبر إلى أن يفهموا بعض مضبوط ... لازم تفهم ظروفه وانشغالاته وانصحيها نصيحة مرة حلوة .. تخلي خطيبها كل ما يجيها أو يكلمها إنه في جنة وتحسسه إنها ميناءه كل ما زعل أو تضايق ودايماً مكالمتها وكلامها معاه كل تفاؤل وخيروحنان .. وفي الأخير الله يوفقها ويسعد كللل البنــــات |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنون و منون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة أولا : أجزم أن زوج صديقتك يحبها ، خصوصا أن فيها ما يدعوه إلى حبها كما ذكرت من أخلاق وجمال، وأنصحها أن لا تلتفت إلى حديث بعض الأعضاء هداهم الله وأن لا تنقليه أساسا إليها ، فكيف نقول أنه تعرف على أخرى ونسيها ، أم كيف نقول أنها يجب أن تتركه قبل أن يقع الفأس في الرأس مادام أنه تغير عليها؟ ثانيا: أختي الكريمة بحسب معرفتي النفسية المتواضعة ، أن الشخص الذي يكثر من قول ( إم ، إم ، أها ) كما نقلتي ، فهو من النوع الذي يفكر كثيرا في أمر ما أو عدة أمور ، وما تزال تشغل باله تلك الأمور حتى أثناء حديثه مع الآخرين ، فهو نوع من الشرود الذهني وليس الإهمال أبدا. فنصيحتي لها : ان تفعل كما أرادت ، أن ترسل له رسالة تشرح له فيها ما يدور في بالها تجاهه ، وأتمنى أن لا ترسلها على عجل وأن تأخذ الوقت الكافي في العناية بألفاظها وأن تراعي فيها الآتي: 1- أن تكون بأسلوب جميل يحس فيها زوجها بشفقتها وحبها له ، وأن تبدا الرسالة بكلمات تمدح فيها الجوانب الإيجابية التي فيه، ثم تسأله عن ما أهمها وأحزنها. 2- أن تبين له في الرسالة أنها ما زالت تحبه رغم ما ألقى الشيطان في نفسها من أفكار سيئة تجاهه، لألا يفهم من رسالتها أنها لم تعد تحبه فيجد الشيطان مدخلا عليه للومها وتوبيخها ومقابلتها بالجفاء. 3- تبين له أنها لم ترسل الرسالة ، إلا رغبة منها في طرد وساوس الشيطان ، وحرصا منها على إبقاء وتجديد حبهما وزواجهما . بارك الله فيكم ووفقكم |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|