أخي الفاضل
لم يكن ( محمد اقبال ) شخصاً عادياً
ولن يكون من يتسمى باسمه شخصاً عادياً أيضاً .. هذا ما أحسه ..
فلا تدع موقفاً سيئاً كهذا يؤثر عليك وعلى عزيمتك
أنت أقوى من ذلك بكثييييييييير ..
ألم تقرأ قول الشاعر :
( وإذا كانت النفوس كباراً ... تعبت في مرادها الأجسام )
ثم ألم تقرأ وهو الأهم قول الله تعالى : ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ) .
ثم أن الزواج قسمة ونصيب ..
وإن كانت هذه الفتاة من نصيبك ومقدر أن تكون زوجتك
تأكد أن كل الأمور ستتيسر .. وستكون لك
وإن كان غير ذلك .. فــ ( قدر الله وما شاء فعل ) .
أسأل الله لك الشفاء والتوفيق والزوجة الصالحة التي تعينك على الطاعة .
أختك .