اذا فكرت بالموافقة واقدمت اتراجع
لما اتذكر شكلة احس بشعور مثل الغثيان
وحتى النوم اعجز انام يومين اجلس سهرانه ماعندي مشكلة
اذا فتح احد الموضوع اتنرفز
ووزني مذالك بداء بنزل......
هل هذا شعور طبيعي تشعر فيه كل مخطوبة !!!
استخرت ودعيت الله كثير
انا نفسي اكون طبيعية وافرح لكن اشياء بداخلي
يقتل الفرح الي جواتي

امين يارب والله يوفقك

__________________

هل أفهم من كلامك أنه شكليا ما تقبلتي الخاطب ؟؟

إن كان الجواب نعم ، فالتقبل في فترة الخطوبة أمر مهم ، ما الذي يجعل أهلك يوافقون عليه هل به مميزات

و لدي سؤال
هل تقارنين بين شكلك طليقك و هذا الخاطب ؟

__________________
أنا جنتي وبستاني في صدري أين رحت فهي معي لا تفارقني إن حبسي خلوة وقتلي شهادة وإخراجي من بلدى سياحة
إبن تيمية

شكلياً هو شخص عادي ليس بالوسيم ولا بالقبيح
مافية مميزات معينة غير انة شاب وفارق العمر بيننا اربع سنوات ويعيش في نفس مقر سكننا
ومثل قول اخ الوحيد قال : هذه فرصة والفرص ماتتعوض
<< هكذا رأي اهلي

وسؤالك الاخير ...
نعم اقارن بينه وبين طليقي من ناحية امور اخرى غير الشكل

__________________

اسمعي رأي الأهل وانسي طليقك والله يوفقك

آمين
والله يوفقك ويوفق الجميع

__________________

هل تصلك أخبار طليقك ؟
وهل هو تاب و تعدل ؟

__________________
أنا جنتي وبستاني في صدري أين رحت فهي معي لا تفارقني إن حبسي خلوة وقتلي شهادة وإخراجي من بلدى سياحة
إبن تيمية

يعني معليش ماعلاقة هذه بهذه
هل غرضك تذكيري بالماضي ؟؟

__________________

أردت أن أتأكد من هذه النقطة

حتى أعلم
إن كانت تصلك أخبارة و أنت لا تريدين العودة كنت سأقول لك إقطعي طريق أخباره إليك و لا تفكري فيه لا من قريب أو بعيد و لا تقارني أي أخاطب به حتى لا تشتتي أفكارك

و فقك الله

__________________
أنا جنتي وبستاني في صدري أين رحت فهي معي لا تفارقني إن حبسي خلوة وقتلي شهادة وإخراجي من بلدى سياحة
إبن تيمية

ابشركم أخواني بأني اتخذت القرار الصحيح
وانا جداً مرتاحة على قراري
رفضت الخاطب وتغيرت اموري للأفضل من الناحية
الصحية والنفسية ...،
في الايام الماضية عشت قلق وخوف لدرجة كرهت الحياة
و الدنيا صايرة ظلام
استخرت الله ودعيت حاولت اتقبل الموضوع لكن عجزت
وهذة امر ربي كاتبة سبحان الله
الراحة شي اساسي قبل الاقدام على شيء

الحمدلله وربي يكتب مافية الخير والصالح لي ولجميع المسلمين

__________________

بما أنكِ استخرت ربك وفكرتِ في الموضوع كثيراً فهذا هو القرار السليم إن شاء الله. أسأل الله أن يرزقك الزوج الصالح المحب.