|
شوف اخي علشان اكون معك في بعض حديثك
انا طبعا مااتفق معك ان كل النساء خبيثات وحيالات واستغلاليات لكن البعض من النساء قد تحتال وتمكر على الرجل ضعيف الشخصيه وتسحبه خلفها وتجده لا يخيط ابره بخيط الا بشورها ولا يتحرك خطوة الا بامرها الخيل على خيالها الرجل رجل بمواقفه وهيبته وكلمته وتحمله قوامته لكن الرحمه لا يجب ان تنخلع من قلب الرجال ولا يحتوي زوجته الضعيفه |
سبحان الله تفكيرر ذكوري جامد
انا اكاد ان اجزم بانه ليس لديك نساء مظلومات في عائلتك يعني امك، بنتك ، اختك ، ولم تشعر بمعنى ظلم الرجل للمرأة الحقيقي لذلك موضوعك هذا ليس واقعي وعندما تتجرع مرارة ظلم محارمك من الذكور ارجع هنا وأقرأ موضوعك مرة أخرى |
بالتأكيد لعبة الحقوق من أهم أسلحة المرأة العربية ...... في هذا العصر..
حيث أن الفتاة ....... تأخذ ما يعجبها من العادات والتقاليد وتحاول بشتى الطرق ترسيخها بزوجها.. وتكره وتحارب بكل قوتها ما لا يعجبها.. بل تجدها تصف من يتمسك بالعادات والتقاليد بالمتخلف والرجعي.. مع ذلك تجدها هي تتمسك بقوة بعادات لا أصل ديني لها وأبسط مثال الشبكة والصباحية.. فتجد تناقضها واضحاً ومضحكاً للجميع.. أيضاً تجد الزوجات يتمسكن بالأحاديث الضعيفة مثل ما قلت وبعض الفتاوى.. والكثير من الزوجات يظهر تدينهن فقط حين ذكر المال، فحين تناقشها في موضوع مثل مشاركة الزوجة لزوجها بمصاريف البيت في هذا الوقت الذي زادت فيها متطلبات الحياة وصعبت فيه المعيشة ترد عليك بالآيات القرآنية والأحاديث وتطلب منك اتباع دين الله وسنة رسوله، وحينما تتبع دين الله وسنة رسوله بالزواج من أخرى تجدها اول المعارضين..! هذا دليل أنها تمشي على "الهوى" لا على الدين.. أيضاً حين تناقشها بموضوع الطبخ وعمل البيت تجدها تتهرب من ذلك وتاتيك بفتوى ابن باز الذي قال فيها بأن من كان لديها خادمة في بيت أهلها من المفترض أن يحضر لها زوجها خادمة، طبعاً بالتأكيد لن تأخذ بفتوى ابن عثيمين مثلاً الذي قال بأن عمل البيت واجب على المرأة ولا يسقط حتى لو كانت من عائلة غنية إلا بموافقة الزوج.. لأن قوله لا يتفق مع مصالحها.. ولن تأخذ بقول بن باز بأن الأصل بالزواج التعدد لأنه أيضاً لا يوافق هواها.. باختصار.. المرأة ببلدي تريد أن تعيش بحرية الفتاة الغربية، ولكن بمميزات الفتاة الشرقية المحافظة.. وبالتأكيد لن تتنازل عن المميزات الإسلامية وطبعاً ستحارب كل ما يضر مصالحها سواءً كان بالعادات والتقاليد أو بالدين.. المرأة تريد حقوقاً بدون واجبات.. |
ماشاء الله تبارك الله عيني عليك بارده استمعت بردك الجميل وقرأته حرف حرف ما سطره يراعك هو الواقع الذي نعيش فيه ومع الاسف كثير من النساء (( هداهن الله )) لايردن الاعتراف بالواقع ونحن نقول دائما ان من يحقق رغباته ومصالحه لايحب ان يذكره احد بأن اوراق لعبته اصبحت مشكوفه امام العالم كله .. المرأه في الغرب مسؤله عن نفسها وهي مثل الرجل تماما المرأه في الشرق تحت ظل الرجل وتعيش تحت ظلاله الوارفه حياة اشبه بحياة الاميره المرأه اليوم تريد ان تكون نبته لا شرقية ولا غربيه وتحارب الرجل بسيفين سيف المعاصره .. وسيف الاصاله ولكن اوراق اللعبه اصبحت مشكوفه وعليها الاختيار بين الحياة في ظل الحريم ونيل الامتيازات ودفع فاتورة الخضوع أو الحياة في ظل المدنيه ونيل الامتيازات ودفع فاتوره الاستقلال اما ان تكون طاحين فراشين لا شرقيه ولا غربيه لايمين ولا يسار فهذا وضع غير صحي وغير لائق ... بوركت |
أكيد يعجبك رده ألم يوافق نظرتك
المرأه في الغرب عند طلاقها لها نصف المنزل ونصف المال والمرأه عندنا لاشي إلا أن يعطف عليها والدها أو أخوتها أو الضمان الإجتماعي ولهذا جاهدت المرأه للعمل وهذا لاينافي الدين فأم المؤمنين خديجه رضي الله عنها تاجره زد على ذلك أن المرأه عندنا عندما تساعد زوجها بمالها في بناء منزل العمر ما أن ينتهي إلا ومعه زوجه جديده ومن كرم النساء أنها تستحي أن تكتب المال الذي أعطته الزوج كدين فهو أبو أولادها !!! ويأخي الكريم المرأه حره وليست مملوكه دام انه وفق الدين مالضير في ذلك |
يا اخي انا اسمح لها ان تترك بيتي ثلث اليوم في العمل
وتترك ابنائي عند الشغاله وتأتي الى البيت منهكه ولا استمتع بها ولم تتفرغ لي فمن حقي ان اخذ منها من المال مقابل سماحي لها بالعمل لان حقي ان تجلس في بيتي ولا تخرج منه الا بأذني وزوجتى تخرج من الفجر مع العصافير والطيور ولا ترجع الا في نصفل الظهيره ثم ترتمي على سريرها كالجنازه الى منتصف العصر فلا اجد امامي أمرأه او زوجه في معظم النهار لا اجد الا الخادمه هي التى تغسل ثوبي ولا تكوي ملابسي وتحضر طعامي والمرأه تنازلت عن كل شي للخادمه ما عد شي واحد وهو الفراش واذا قررت ان تتزوج عليها خرجت عيونها .. |
أكيد يعجبك رده ألم يوافق نظرتك
المرأه في الغرب عند طلاقها لها نصف المنزل ونصف المال والمرأه عندنا لاشي إلا أن يعطف عليها والدها أو أخوتها أو الضمان الإجتماعي ولهذا جاهدت المرأه للعمل وهذا لاينافي الدين فأم المؤمنين خديجه رضي الله عنها تاجره زد على ذلك أن المرأه عندنا عندما تساعد زوجها بمالها في بناء منزل العمر ما أن ينتهي إلا ومعه زوجه جديده ومن كرم النساء أنها تستحي أن تكتب المال الذي أعطته الزوج كدين فهو أبو أولادها !!! ويأخي الكريم المرأه حره وليست مملوكه دام انه وفق الدين مالضير في ذلك |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|