غاليتي لو كانت قناعات مؤمن بها الشخص سواء رجل او مرأة فهذا يعود لنشئته وتربيته من البيت الذي خرج منه وما تشربه وسمعه من معتقدات ونظريات كانت تطبق وتقال في بيئته ومحيطه
أما عند حدوث مشكلة فلابد وان نتوقف هنا وندخل في التفاصيل والأسباب مثلا قول النساء كفارات عشير وسأتزوج او اعدد القولان مباحان ولكن استخدامهم يتوقف على حسب نية الشخص ونوع مشكلته النساء كفارات عشير لا أحد ينكر قول المصطفى عليه الصلاة والسلام التعدد مباح ويلزمه شروط مثل العدل هذه أقوال عامة لا نتوقف عندها ولكن عند صدور هذه الجمل اثناء مشكلة يجب ان نعرف الاسباب ونسمع من الطرفين كلاهما ليس تكذيبا للمتحدث ولكن لننظر بمنظور كل منهما حتى نفهم لماذا قام كل طرف بذلك ومن ثم نصل لنقاط توافق وحل الزواج الثاني مثلا له اسباب عديدة منها جسدية ومنها نفسية ، وكثير من الرجال ان تبدل جسد زوجته يعتقد انها الوحيدة كذلك ولا يعرف ان النساء كذلك مع الانجاب ومرور الزمن هذا على سبيل المثال لتفكير بعض الرجال |
بصراحة لم تكن لدي نية للمشاركة في الموضوع .. وكنت أنوي الاكتفاء بالقراءة فقط .. ولكنني توقفت أمام رد الأخت العمرية ورأيت أن من واجبي أن أرد.
لازلت أتذكر المشاعر التي اعترتني عندما سمعت بنبأ زواج زوج إحدى نسيبات زوجي .. بكيت يومها بحرقة وأنا أتخيل أن زوجي قد يفعل مثله .. وعصفت بي الخيالات .. وأخذتني الوساوس كل مأخذ. ولكن لم يظهر أثر ذلك كله على سلوكي وتعاملي مع زوجي أبداً. هناك واقع أراه أمامي .. رجل طيب كريم حنون معطاء .. ولا يصح أن أتغاضى عن هذا الواقع حتى لو سمعت مئات القصص السلبية. وقبل ذلك هناك رب يراقبني ويحاسبني على أي تقصير أتعمده انسياقاً خلف ظنون وتوقعات. حتى بعد أن حدث ما حدث .. كان ولا يزال ألمي كبيراً ووجعي عميقاً .. ولا أنكر أن الظنون لا تزال تعتريني والخوف لا يزال يلازمني .. ولكنني أحبس كل هذا في داخلي ولا أتركه ينعكس على سلوكي وتعاملي مع زوجي .. فلا يزال هناك واقع أراه أمامي .. ولا يصح أن أسمح لألمي بأن يحولني إلى إنسانة جاحدة أو ظالمة. المسألة من وجهة نظري هي مسألة إنصاف .. ومراعاة لحق رب العالمين قبل أن يكون لحق زوجي عليّ. الأمر الوحيد الذي أستطيع أن أنصح به الآن هو ألا نثق ثقةً مطلقة في النتائج التي نتوقعها .. فربما حينها لا تكون خيبة الأمل ثقيلة إن حدث ما يعاكس آمالنا وتوقعاتنا. أسأل الله لكنّ الخير وألا يكتب عليكنّ ألماً ولا خيبة. |
هلا دندون وحشتيني ووحشتني مواضيعك ومنتداي الغالي بالنسبه لي
سيدة الموقف ..روح الطير ...اونا ...ابو مريم مواضيعهم اثرت فيني حيييل يعني الانسان مهما كان عاقل وكان حكيم الا ماالحياة تصدمه وتخليه يفقد توازنه ويفكر بقرارات توصلنا اليها نحن قليلين الحكمه (مثلي) |
تظل مسالة التاثر بالمشاهد مسالة شائكة فهناك من يتاثر بمايرى وهناك من يرى بمايتاثر
بمعنى اصح هناك من يتاثر بمشاكل المنتدى وقد يعممها على بيته وهناك من يتاثر بمشاكل بيته وقد يعممها على المنتدى فعند عدم القدرة على التمييز يجب على صاحب المشكلة الاختلاء بنفسه واخذ قسط من الراحة لان اندماجه بمن حوله قد يضر اكثر مماينفع موضوع جميل وطرح قيم يثبت مع خالص الشكر والتقدير |
بصراحة لم تكن لدي نية للمشاركة في الموضوع .. وكنت أنوي الاكتفاء بالقراءة فقط .. ولكنني توقفت أمام رد الأخت العمرية ورأيت أن من واجبي أن أرد.
لازلت أتذكر المشاعر التي اعترتني عندما سمعت بنبأ زواج زوج إحدى نسيبات زوجي .. بكيت يومها بحرقة وأنا أتخيل أن زوجي قد يفعل مثله .. وعصفت بي الخيالات .. وأخذتني الوساوس كل مأخذ. ولكن لم يظهر أثر ذلك كله على سلوكي وتعاملي مع زوجي أبداً. هناك واقع أراه أمامي .. رجل طيب كريم حنون معطاء .. ولا يصح أن أتغاضى عن هذا الواقع حتى لو سمعت مئات القصص السلبية. وقبل ذلك هناك رب يراقبني ويحاسبني على أي تقصير أتعمده انسياقاً خلف ظنون وتوقعات. حتى بعد أن حدث ما حدث .. كان ولا يزال ألمي كبيراً ووجعي عميقاً .. ولا أنكر أن الظنون لا تزال تعتريني والخوف لا يزال يلازمني .. ولكنني أحبس كل هذا في داخلي ولا أتركه ينعكس على سلوكي وتعاملي مع زوجي .. فلا يزال هناك واقع أراه أمامي .. ولا يصح أن أسمح لألمي بأن يحولني إلى إنسانة جاحدة أو ظالمة. المسألة من وجهة نظري هي مسألة إنصاف .. ومراعاة لحق رب العالمين قبل أن يكون لحق زوجي عليّ. الأمر الوحيد الذي أستطيع أن أنصح به الآن هو ألا نثق ثقةً مطلقة في النتائج التي نتوقعها .. فربما حينها لا تكون خيبة الأمل ثقيلة إن حدث ما يعاكس آمالنا وتوقعاتنا. أسأل الله لكنّ الخير وألا يكتب عليكنّ ألماً ولا خيبة. |
ولكن انا اقصد عندما تتحول هذه الاحاديث الى جانب قوه او انتقام نفسي من قبل الزوج حتى يقهر زوجته رغم انها لم تكفير العشير مثلما يظن وربما هو الف مره قال لها باني عمري لم ارى منكي خير قط او انتي عمرك ما سمعتي الكلام او ما شفتك من وراك خير فهو هنا يعتبر كنود وذكرت الكلمه في القران صح |
مما لاحظته في الآونه الاخيره في المنتديات وغيرها من التواصل الاجتماعي كثر تتداول تلك الكلمات وتكون الاهداف واضحه منها بين افضلية الجنس الاخر وان موقفه الاقوى او حتى ان موقفهم ضعيف ومسكين ومغلوب على امره |
فيتاثر بعض الرجال ونجدده يردد تلك الكلمات في لحظة غضب ويستهين بتلك الزوجه الضعيفه وينفرها من دينها ويجعلها تفكر بطريقه سلبيه لماذا يقال عنا هذا الكلام ونحن من نتعب وننجب ونشقى اكثر من الرجل بينما بعض الرجال لا ينفقون حتى |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|