يمكن لم احسن الشرح او انك لم تفهمي
انا لم اذكر الانفصال و الله اعلم و لم احثه على. الانفصال

القصد ان لا يركز كل التركيز على افعالها و انما على عقيدتها يحاول معها النقاش العقلي الوعظي ولا يتطرق الى ذكر الايات و الاحاديث لانها لم تعد رادع بالنسبة لها و يمكن ان تستهزأ بالدين فيبحث عن الرد على شبهات اهل الالحاد

وانا احار كل الحيرة اذا اتت احداهن وقالت زوجي خانني او قال زوجتي خانتني تقوم الدنيا ونتعاطف وو لكن اذا انتهك الدين ( الاستهزاء بالايات و الاحاديث و ترك الصلاة و الاختلاط و الموسيقى و التدخين )فصار معلش سايرها و ليست امر خطير و انما حرية فقط الهذه الدرجة صار الدين امر بسيط وامر يستهان به الله المستعان
اذا كان الامر دنيوي صار امر جلل ويجب حله
اما اذا كان الامر ديني فلا يهم و تغافل

لم يُضيّع دين الناس إلا أمران

١- إما ظنهم أن عندهم من القوة في الدين مايؤهلهم لدخول المناظرات مع أهل الشبهات والأهواء; فدخلوا معهم فيها; فزخرفوا لهم القول بمكرهم; فغلبوهم علىٰ دينهم!
في حين أن المناظرات لها أهلها الراسخون في العلم المؤهلون بالصفات النفسية المناسبة للمناظرات.

2 أو أنهم اتخذوا دينهم لهوا ولعبا; فتنقلوا بين قول هذا وقول ذاك ممن يخوض في دين الله - بعكس ما أمرهم ربهم حين قال:

وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَىٰ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.


بهذين الأمرين أضاع الناس دينهم، وعرضوا أنفسهم للهلاك، وكأن هذا الدين ليس شأنا ذا قيمة عظيمة يجب المحافظة عليه من كل أذى وسوء .

صح كلامك
لكن مشكلتها على عينها غشاوه الان واي كلام يذكرها بعقيدتها وغيره ماراح تسمع له
ياما نصحها هو والمستشار ومازادها الا بعدا
لذلك انا مع راي رجل الرجال ياخذها بالهداوه ويوصل معها لنقطه لقاء لعل وعسى فتره وتعدي
اكيد مايهون على احد شريكه حياته تتهاون يصلاه وححاب لكن هي امراه طيبه و محترمه معه ومع اهله
بصراحه انا اتفهم انتفاضتها الحاليه هي تبحث عم ذاتها الي فقدتها و احساسها بالتقدير والشعور بان لها وزن وقدر وفكر وثقافه
الله يهديها ويهدي صاحب الموضوع ويكتب له الخيره

كان الله يعونك
مواقف صعبه

اخي الكريم
انت تفكر هنا بصوت مسموع وبحاجة الى مستمع
وتحاول بسردك ما يحدث لك، فك شفرة المنعطف الخطير الذي تقف اليوم انت واسرتك عالقا في عنقه

هل انت بحاجة الى اكثر من كوننا منصتين لك؟

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

أولا أشكر كل من مر وعلق بكلمات طيبة ودعوات جميلة وكذلك كل من مر ودعا بظهر الغيب دون ان يكتب شيئا ،،

اليوم الخميس 21 شعبان سأسافر للرياض في إجازة لمدة أسبوعين تقريبا وأحس ان السيناريو يتكرر ، قبل سفري من عند زوجتي لآخر مرة احتد النقاش وارتفعت الأصوات وقالت انت بس تجي تنكد علي وتروح؟! خلاص لا تجي لين تخلص بعد ثلاثة شهور! ولما سافرت بقي بيننا صمت لمدة يومين او ثلاثة ثم ارسلت لي: العيال يبون يكلمونك اتصل فيس تايم على رقم سوا (رقم سوا لها ويستخدمه ولدي الصغير للألعاب) وبعدها بكم يوم تتصل من جوالها ولكن العيال يطلعون في الصورة ثم هي تبدا تكلمني شوي شوي ، وانا طول الفترة اراسلها طبيعي واناديها بنفس الكلمات والنداءات الي بيننا كزوجين حبيبين ( حبي ) (ياعيوني) ولكن هي صارت تبدا حواراتها او كلامها معي بـ( مرحبا ) أو ( أهلين ) ولكن مو مشكلة

المشكلة هو تفكيري في المستقبل وماذا سيكون وضعنا اذا خلصت دراستي ورجعت وهذا ما يقلقني ، لذلك وضعت لي هدف استباقي وهو اني بحاول قدر الإمكان خلال هالاسبوعين القادمين وأثناء وجودي بالرياض اني اكسبها واهاديها واحاول اني ادخلها على أمها وتصلح معها على دخول رمضان بإذن الله ثم المرحلة الثانية ارجعها لجو اهلي ووالديني ، لأني مؤمن ان العودة للجو العائلي هو خطوة مهمة في الإصلاح ، لأنها وللأسف الشديد مقاطعة والديها وعائلتها ووالدها يراسلني يسأل عنها يقول اكلمها وما ترد علي! ومقاطعة اهلي ووالدي لذلك وجد عندها الفراغ الاجتماعي الي صارت تعبيه بصديقات مختلفات ويزيدون كل فترة ولما اكون مسافر واكلمها وتكون رايقه تسولف لي عن فلانة وعلانة وانا أسألها فلانة مين وش اسم عائلتها؟ تقول ما ادري بس تعرفت عليها في المرسم او الكوفي ، منهم مدخنات ومنهم من يستخدون المعسل وقد اعترفت لي زوجتي انها طلبت من وحدة من البنات انها تعلمها على المعسل وفعلا راحت واياها لمقهى وجربت! وهي تسولف علي وهي مبسوطة وتقول ودي اكرر التجربة ، وانا مصدوم واتعجب من وضعها والله كأنها مسحورة ولا تدرك وش قاعدة تشوي في نفسها وفي عيالها وفينا كلنا ،، حتى امس القريب كنت اكلمها بالفيديو وكانت جالسة في غرفة المكتب وتدخن سيجارة وتقول ياليت عندي معسل بس ، وش رايك اذا رجعت من السفر هالمرة تجيب لي هدية معسل! لا حول ولاقوة الا بالله ،، والله اني احيانا اقول ليتها ما تعلمني وش تسوي يمكن احسن واريح لبالي لكن ارجع اتساءل هل تساهلها وانفتحها بالكلام معي لأنها تحبني من داخلها ومتعطشة تبي تسولف والا تتكلم معي بهالطريقة لأنه لم يبق لي احترام ولا هيبة في نفسها ؟؟

دعواتكم لي بالثبات ولها بالهداية ،، ويمكن اغيب فترة واوافيكم بما يحدث في إجازتي بعد انتهائها وعودتي لمقر دراستي لاحقا

__________________

عدنا والعود أحمد
من البداية اقول لكم ان نيتي للإصلاح ولم الشمل العائلي خلال هذه الإجازة لم تتحقق للأسف

كان وصولي يوم خميس ودخلت البيت بعد المغرب وكان الأطفال في الصالة وسلمت عليهم ثم دخلت على زوجتي الغرفة وكانت نائمة وانسدحت جنبها وحضنتها وحست بوجودي وحضنتني وبقينا وقت يسير وقبلتها على جبينها وحينما حاولت أقبلها على شفتيها تكهربت وانتفضت وبدات تدفعني عنها فعرفت ان بيننا وبين المعاشرة الجنسية مسافات بعيدة

بعدها قمت وبدلت ملابسي وجلست مع أطفالي ، وفي اليوم التالي يوم الجمعة بعد العصر ذهبت هي بالأطفال لمقابلة أختها في مطعم وانا بقيت في البيت قليلا ثم خرجت امشي على رجلي حتى وصلت جامع كبير في الحي ودخلت وصليت تحية المسجد ودعوت الله لها بالهداية وأن يصلح حالنا ويلهمنا رشدنا ، وبعد صلاة المغرب جلست في مقهى قريب من الجامع ووردني اتصال من زوجتي تقول انهم عادوا للبيت وتسألني متى سأعود ، فقلت لها أين أنا وطلبت منها أن تأتي إلي وناخذ قهوة مع بعض ، فسألتني أنت جالس داخل المقهى أم في الخارج ؟ فقلت أنا في الداخل ، فقالت ولكن انا لو جيت ابي اجلس برا عشان ادخن عشان كذا مابي اجي بروح للبنات في الكفي وتعال عند العيال لا تتأخر الله يعافيك ،، وبالليل بعد أن نام الأطفال عادت هي ووجدتني في الصالة وكنت على وشك القيام من أجل الاستعداد للنوم لكنها قالت اجلس معي شوي ابيك ، واخرجت دفتر وقلم وقالت لي ماذا تنتقد بي من تصرفات ؟ فقلت في نفسي لعل الله استجاب دعائي وهي تريد إصلاح الأمور كلها بإذن الله ،، وأجبتها أول وأهم نقطة ضعف علاقتك بالله عز وجل وتقصيرك في الصلاة قالت ثم ماذا ؟ قلت : القطيعة وعدم التواصل مع الوالدين ،، ثم بدأت تسألني طيب وصديقاتي الي ما يعجبونك ؟ طيب ورسماتي الي فيها أرواح ؟ طيب والأغاني ؟ وفي كل مرة أقول لها لو حافظتي على صلاتك وصلة الرحم لتغيرت هذه الأشياء بالتدريج لأن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ،، المهم انها كتبت حوالي صفحة ونص من الملاحظات التي تعرف هي في قرارة نفسها أنها أخطاء وأنها أشياء لا ترضي الله ولا رسوله ولا ترضيني كزوج وولي أمر ورب أسرة

ثم قالت طيب خذ القلم واكتب لي وش بتسوي لو ماتغير ولا شي فيني ، فأخذت القلم وكتبت سأستمر في نصحك وإرشادك وتنبيهك ، فقالت احب اقول لك اني ماراح اتغير ولا تتعب نفسك وتزيد المشاكل بيننا ، فابتسمت لها وقلت كل شي جايز والتغير ممكن يصير بشكل غير متوقع لأن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ،، قالت: أنا مو معترفة بالرحمن !!! فصدمت من ردها وقلت أعوذ بالله من الشيطان الرجيم هذا كلام خطير وما يجوز تقولين كذا الله يهديك وانتهت الجلسة على هذا الموقف المخزي ولا حول ولا قوة إلا بالله

بعدها بثلاثة ايام ايقظتني الصباح وانا احاول الاستمتاع بإجازتي وقالت حول لي فلوس بشتري عباية ، قلت اذا كانت عباية ستر وحشمة ما يخالف اما عبايات الزينة والتباهي فاشتريها من راتبك ، يوم ولعت وزعلت وذهبت وهي تسب الرجل السعودي والشرقي الخ وفي نفس اليوم بالليل قالت اني لما ذهبت اداوم في الكفي جيت للبنات وانا اصيح وقلت لهم الكلام الي قلته لي الصباح وان فلانة قالت لي ماعليك منه ترا الف واحد يتمناك!! فقاطعتها قائلا : الله لا يوفقهم وتلوميني يوم اقول صديقاتك صديقات سوء المفروض لو كانت هالبنت عاقلة وصادقة معك كان قالت لك كلام يقرب بينك وبين زوجك مو تزهدك فيني وحنا بيننا عيش وملح وثلاثة اطفال وهذي بنت مابعد تزوجت ولا جربت الحياة الزوجية

أيضا بعد عدة أيام حاول اخوها التواصل معها عن طريقي ولكنها رفضت لأنها مقاطعته من أربعة شهور لأنه نصحها وكنت انا واياه في السيارة ويسألني عنها وكيف نقدر نؤثر عليها وترجع لرشدها المهم قلت له هي جالسة في كفي قريب من الشارع الي كنا نمشي في فقال كلمها وقل لها اننا بنجي ويوم كلمتها كانت هادية ورايقة في بداية المكالمة لكنها تغيرت 180 درجة يوم قلت لها ان اخوها معي وانه يبي يشوفها وقالت لو جيتوا عندي في الكفي والله لارفع صوتي وافضحكم واسوي وافعل قلت خلاص انقلعي منب جايين ، وبعدها بيومين جانا اخوها في بيتنا في عصر رمضان وانا دخلته الصالة وكانت جالسة تقرا كتاب يوم شافته انحرجت وهو سلم عليها وحب راسها ويدها رغبة منه التقرب منها وإحساسا منه بالمسؤولية لأنه الأخ الوحيد وهو اصغر منها بكم سنة ومابعد تزوج ولأنه مدرك أنها لو فعلا انفصلت عني سواء بطلاق أو خلع فستنتهي علاقتها بي ولكن لن تنتهي علاقتها به وستظل اخته إلى لذلك هو متخوف من تصرفاتها غير المتوقعة لو حدث الانفصال لا قدر الله

لم يتبق لي إجازة سوى إجازة عيد الفطر سأقضي مع أسرتي أسبوع تقريبا إن شاء الله وبعدها بشهر ستنتهي دراستي وسأعود نهائيا ،، أسأل الله أن يفرج همي وينفس كربي إنه ولي ذلك والقادر عليه

__________________

هل تصوم
لا اعرف هل فعلا الحدت او تبي تحدك على اقصاك وتشوف رده فعلك
هل هي ذات شخصيه ضعيفه لدرجة ياثرون فيها البنات وماطبيعة عملها
ام انها كانت منغلقه ومجبره على اشياء بسبب العادات والتقاليد ومع الانفتاح انفجرت
لا اعرف
واحييك على طولة بالك
ولا نملك سوى الدعاء لك ولها

أنا ما شفتها بعيني تفطر من يوم دخل رمضان ولكن إذا جا وقت الفطور ألاحظ اني افطر لوحدي! شكلها تاكل وتشرب من وراي ، وأصلا بعد كم يوم من دخول رمضان جتها الدورة الشهرية وصارت تاكل وتشرب عادي وتاكل غداء مع الأطفال ، ثم تدخل غرفة المكتبة وتقبع الزقارة

والله ما كانت مضغوطة ولاشي بالعكس بيئتهم ماشاءالله متوازنة ومحترمة ، والدها ملتزم وكان إمام مسجد لكنه مرن ومرح وفلاوي ووالدتها موظفة مرموقة وعاقلة ومتزنة ، وحتى حياتي معها ما كنت معقد الامور وعندي مرونة كبيرة وكنا متفاهمين ومنسجمين الحمدلله.

أكيد بطول بالي لأني محسن الظن بالله ومتفاءل ان الامور تتحسن على الأقل الأساسيات والأصول من أفكار ومعتقدات اما الأمور التابعة ممكن اقدم تنازلات فيها يعني مثلا لو رجعت تصلي وتركت الدخان وتركت المجاهرة والتباهي بالأخطاء ممكن اسكت عن كشف الوجه إذا لفت الطرحة بطريقة ساترة ولا حطت مكياج في هالحالة لو قالت فيه قول فقهي وكذا ممكن نتناقش (وأصلا انا مقتنع بالقول بوجوب تغطية الوجه للمرأة لكن بعطيكم مثال لأي حد انا مرن وابي اكسبها) لكن الوضع الحالي انها متخذة الحرية شماعة انها تسوي كل الي تبي ولا تعترف بأي قيود او قوانين بما في ذلك شرع الله

أنا ما استحي اني اقول اني احبها وميت عليها وممكن نظرة منها او ابتسامة تخرفني يعني من جد اقدر اسميها توأم روحي ووجودها في حياتي عوضني عن الجفاف الي كان في حياتي الزوجية الاولى ولا اطيق زعلها او اني اشوفها متضايقة وبيننا رصيد ثري من ذكريات ومغامرات ورحلات وسفرات عشان كذا مابي افرط فيها حتى آخر محاولة وآخر لحظة والله يكتب الخيرة ولا زلت مستغرب وش هالفكر الي لعب في عقلها وتخلت عن كل الي بيننا عشان ترضي رغبتها في الحرية وحب الذات والأنانية

نعم هي رغم انها في منتصف الثلاثينات إلا أنها تتأثر وعندها فضول معرفي وتقرأ كثير سواء كتب أو في وسائل التواصل الي اشوف انها أكبر مؤثر عليها من حسابات الطاقة والماكروبايوتيك ومرات أفكار صوفية ومرات بوذية يعني تخبط عنيف نتيجته الابتعاد عن كل شيء

فعلا أحيانا كأنها تتعمد تستفزني عشان اطلقها وأحيانا أحسها تتصرف ببلاهة ولا تقدر العواقب لكن العهد الذي قطعته على نفسي اني اسيطر على مشاعري مهما استفزتني ولا اطلقها من نفسي ، مع الاستمرار في محاولات التقارب والنصح والتوجيه واذا طفشت مني تروح تطلب خلع الله لا يهينها ، على الأقل اخذ المهر مع اني ما ادري من وين بتجيب الفلوس وهي راتبها اقل من اربعة الاف ومقاطعة اهلها !! لكن الله يكتب الخيرة من عنده ويثبت علينا العقل والدين ويرزقنا من واسع فضله

__________________

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا بكم سيدي الكريم
أتابع قصتك من بعيد، و لم يسبق لي أن رددت
لكنني أرى أمورك باتت واضحة
و عليك أن تعيد حساباتك من خلال تفكيرك أنت وحدك لا من خلال آراء الناس
فهناك من سيشكك في الحق و هناك من سيزيدك ضياعاً على ضياع، لأنه - و من المستحيل- أن يستطيع أحد أن يعيش حالك بكل معطياته و مشاعره و حمولته النفسية، و عليه، افسح لنفسك مجالا لتفكير صافٍ واقعي منطقي و عميق، و ضع الأمور في نصابها بميزان الله، و أعمل بالنتيجة التي باتت واضحة وضوح الشمس!
صبرك في هذا الحال لن أصفه بالمحمود و لا المذموم، لأنه حقيقة ليس صبراً عليها، إنما هو صبر على نفسك، او بعبارة أخرى هو فسحة أو مجال لجمع مزيد من المعطيات - و إن كنت أجد ما سبق كافٍ و زيادة لكن طبائع البشر تختلف -، و حبك لها على ما يبدو قد بلغ مبلغاً سيطر عليك و تملكك، الشيء الذي جعلك تخشى أعارضه الانسحابية من جهة، و تسعى من خلال "صبرك على نفسك" و تحمل كافة استفزازتها و تمردها على ربها قبل عباده _ لجمع أكبر حصيلة من الأدلة - من جهة آخرى - لعله يكون سبباً مُعِيناً و مساعدا في تخفيف آلام الفراق.
ضياعك في مكان مضيء لا يعني أنك لا ترى، لكنك تحتاج إلى استخارة و جلسة صارمة مع نفسك لتستعيد وعيك و تعرف آخر المطاف أنك ضائع أمام باب بيتك !

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم

اخاف تكون زوجتك نرجسيه!!

اسمع في اليوتيوب عن الشخصية النرجسيه
والزوجه النرجسيه تحديدا!

وكيف تتلاعب هذي الشخصية بضحيتها
حتى تفقده ثقته بنفسه
وتفقده عقله
من شدة التشكيك والحيره اللي تحطه فيها


الله يعينك ويقويك

__________________
( اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا )