لي وجهة نظر أخرى ...
قد يختلف الوضع عندنا كون الفتاة تعمل في بيت والديها عرفا و قانون حياة ، فلا خدم عندنا و لا حشم الا ما قل و ندر ... لتتعلم المسؤولية حتى و ان كانت تمضي في سلسلة سنوات دراستها ! عموما ، ما نعانيه نحن كمجتمع هو ظهور شريحة شباب اتكالي و "مدلع " ،غير مسؤول ! ، قد يكون كلامي مضحكا لكنها الحقيقة ، اذ ان هذه الشريحة - و لا اعمم قولي هذا على كافة الرجال هنا- نلحظها بقوة ، و قد تعلو كأولى أسباب الطلاق ! فلا نلقي اللوم على الانثى غالب الحين ، فلآدم دور اساس في استقرار البيت ايضا ! |
أخي الحبيب رجل أنيق -ميت مان- نعم وأنا أضم صوتي لكم >>> حشرت نفسي
المسؤولية على عاتق الإباء والامهات، والتي في تصوري أن الإباء والامهات زاد كسلهما في تحمل المسؤولية، فالأم والأب مهملان في تثقيف أنفسهما. هل يقرأ الأب والأم عن تربية الأولاد ويبدآن في قراءة المراحل الطفل من السنة الثانية للخامسة -مثلاً- الطفل من السنة السادسة الى التاسعة المراهق من عمر 14 الى ثلاثة وعشرين سنة مثلاً المراهقة من عمر 12 الى عشرين عام وهكذا..... اهمال من الابوين في الثقافة والمعرفة لما يحتاجه الطفل والمراهق بل أقول حتى الابوين لما يسعيا للتحصيل المعرفي الذي يؤهلهم لتربية أولاد صالحين، فيكبر الولد والبنت وهم في خربطة في الأفكار والقيم والنفسية منهكة متعبة غير مؤهلة لتحمل مسؤولية بناء اسرة مستقرة ملؤها التفاهم وإعطاء كل ذي حق حقه مع عدم اغفال الحقوق والواجبات الزوجية . غياب القدوة الصالحة على سبيل المثال تجد بيت تجمعت فيه عقد متراكمة ... الأم تزوجت رجل غير مبالي ومتهور وهي عندها مفاهيم ومعلومات خاطئة ، فيستقي الأبناء من أمهم الجاهلة ثقافة معينة تخربط حياتهم، فتأتي الأم المعقدة المريضة من زوجها وتقول الى بناتها ، أهم شيء في الحياة الدراسة والشهادة والمناصب والأموال واما الزوج فضعوه آخر اهتمامكم، فتكبر البنت الفقيرة وهي لا تعلم بأن أمها عندها عقد من زوجها والأفكار التي استقت منها غير إسلامية وخاطئة 100% وهي تكلمت من وحي تجربتها مع زوج فاشل فتأخذ البنت ولد الناس وتجعله آخر اهتماماتها -كما تعلمته من الأم المعقدة- فينصدم ولد الناس بزوجة غير ناضجة فكرياً وعندها أفكار لا تناسب المجتمع المسلم فتحدث المشاكل ولا يقبل الزوج بهذا الوضع فتصر البنت على خطئها والرجل يصر على موقفة فيحصل الطلاق وينهار بناء الزوجية، والفضل يعود للأم الفاشلة. هذا مجرد مثال واحد فقط وهنالك عشرات الأمثلة لا نريد ذكرها لعدم اتساع الوقت ولكن ما نريد القول فيه أننا بالفعل تغيب عنا القدوة الحسنة وكم نحن بحاجة للقدوة الحسنة آباء آمهات ومدرسين مربين أجيال. المدرس أو المدرسة عندهم شهادات عالية ولكنهم في جوانب القيم والمبادئ 0% ، وفي الثقافة الإسلامية 0% ، قد يكون المدرس أو المدرسة عندهم عقد نفسية وفشل واحباط وحينما يمارسوا مهنة التدريس فهم يعطون جرع مسمومة وأفكار سقيمة فيخرج الجيل الجديد وهو مخربط الأفكار والقيم لأن قدوته لم تكن واعية وليست في محل القدوة الصالحة. الوضع لا يبشر بخير والطلاق مستشري في المجتمع العربي المسلم . الله يدلنا على الطريق المستقيم ويعيننا على تربية أنفسنا وتربية أبنائنا وارزقنا الزوجة الكثقفة الواعية |
بنات وشباب
محدش احسن من حد والله هذا باختصار شديد وصار اي عيب فردي شخصي يرمى على الجيل وانتاج هالجيل ان صارت ملسونة قالوا الجيل فاسد مع ان في السابق في وفي وان صارت كسلانة حطوها بهالجيل مع ان مصطلح رفلا ما اخترعوه بهالزمن الصفات السيئة موجودة بكل الازمنة بس تعرف ايش؟ قلة التوافق كانت موجودة بنفس النسبة وهذا طبيعييي بس بزمن جداتنا مافي وحدة تنجبر تصبر على طبع ماعجبها ماكان يعامل الطلاق على انه مرض ولا الزواج على انه ميثاق كنسي كاثوليكي تقدس شرع الله عن ذلك تتطلق الوحدة ثلاث واربع وخمس مرات وتتزوج من جديد مثلها مثل البكر ولا ينقص شي من قدرها! ليش حطينا عدم نجاح التجارب بسبب طباع البنت واهلها؟ مو كانت العادات القديمة ان زوجة الولد تكرف بالبيت وبنات الحمولة مايسوون شي؟ شمعنى ماقلتوا افساد وبلا بلا بلا؟ ليش مش العيب بطريقة الزواج؟ او اسلوب الحياة بحد ذاته؟ او سبب فردي يختص باحد الطرفين او او؟ ليش ماننظر ابدا للموضوع بانه اثنين ربي ماكتب لهم التوفيق مع بعض؟ |
جيل الله اعلم بحاله لا بنات قايمات بأمور بيتها وزوجها ، ولا شباب عندهم تحمل للمسؤوليه وقيامه بدوره الاساسي وهي القوامه
فالبنات حقيقةً بهذا الزمن قويات وشكيمتهم قويه وتريد انتزاع قوامة الرجل وتبي تسيطر عليه وتجد بالمقابل الرجال يتنازل عن قوامته ويترك الخيط والمخيط لها وبالاخير هدم لأركان الاسره ...! |
هلا بصاحبة ال 21 عاماً
غير صالح للزواج، لأنه أعتاد على حياة الدعة والرفاهية واللامسؤولية وعدم القيام بواجبات وأمور كثيرة قبل حياتهن الزوجية، فيدخلن الحياة الزوجية وهن غير مستعدات. باختصار الجيل الجديد لاينفع له الزواج، لأن الزواج مسؤولية وتعب يختلف اختلافاً تاماً عن حياة العزوبية، والنفس تكره القيود مالم تتعود عليها. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|