أشكرك من كــل قلبي على طرحك للموضوع الأكثر من رائع..
بصراحة انتي
نبهتيني عن أشياء كنت أسويها بس ماتوقعت إنها تثير الرجل ..
وعن أشياء راح أسويها بإذن الله ..
.. تحـــياتي لك ..
* أميرة الورد *
__________________
اللهم إني أسألك بإسمك العظيم الذي إذا سألت به أعطيت ..
وإذا دعيت به أجبت .. يامن بين يديه الكاف والنون ..
وتقول كن فيكون .. أسألك واشهدك بإنك أنت الله
الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
أسألك أن ترزقني بالولد الصالح يارب العالمين ..يامن قلت
وقولك الحق ادعوني استجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي
سيدخلون جهنم داخرين .. هانحن دعوناك فأجبنا ياأرحم الراحمين..
لقد حصلت على مديح كثير وانا لا اريد الزياده ولكن اقول لك اختي الكريمه
سلمت يداك وصح لسانك على هذه الكلمات الرائعه جدا وهذه هي
الطريق للوصول الى السعاده الزوجيه بعيدا عن الجنس
موضوع أكثر من رأع و مفيد و يارت ياريت ياريت ياريت دعاء تقرأه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
دعاء ده مراتي أجمل واحدة في الدنيا مع إحترامي للجميع
كان الرجل يبحث في الخمسينيات والستينيات وحتى في التسعينيات عن الزوجة الجميلة الرشيقة والجذابة دون أن يكون لديها أي شهادة علمية والكثيرون كانوا يهربون من المرأة المثقفة خوفا من "وجع" الدماغ وكثرة المناقشات التي تنقلب إلى شجار في اغلب الأحوال.
وأشارت إحصائية حديثة أن الرجل يبحث الآن عن المرأة المتعلمة ذات الثقافة العالية التي توفر له حياة اجتماعية مريحة وأنه أصبح يريد من شريكة الحياة مشاركته متاعبه وأن يتبادل معها وجهات النظر المختلفة ولم يعد يريد تلك المرأة التي تجلس في البيت تنظف وتطبخ وتتشاجر، فاختلال نمط المعيشة استلزم أن تكون المرأة على دراية بكل ما يحدث حولها حتى تستطيع مسايرة الحياة والمشاركة برأيها في حل مشاكلها ومشاكل أسرتها.
وأكدت الدراسة أن التغييرات التي حدثت في العشرين عاما الماضية غيرت مفاهيم وشروط اختيار شريكة الحياة واصبح التقارب الفكري والثقافي من الشروط الأساسية وليس الجمال وحده.
وفيما يتعلق بالحب الذي هو أساس نجاح أي علاقة زوجية بغض النظر عن الشكل الخارجي والثقافة الفكرية، فالدراسات الاجتماعية مازالت حائرة في البحث عن السبب الحقيقي الذي يجعل شخصا ما يقع في حب شخص آخر رغم انه لا ينطبق عليه أي شروط اجتماعية أو مادية ولا يحمل أي شهادات علمية، فقد ظل الإنسان يبحث عن تفسير وقوعه في الحب وتعددت الآراء والأقاويل ولا أحد يعرف لماذا احب هذا رغم كل عيوبه؟!.