المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moutawakil1000 iاعتقد ان الصور الاباحية تفيد الشخص في تحسين اداءه الجنسي وتعليمه فنون الجنس فكل شخص يجازى على حساب نيته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moutawakil1000 iاعتقد ان الصور الاباحية تفيد الشخص في تحسين اداءه الجنسي وتعليمه فنون الجنس فكل شخص يجازى على حساب نيته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamdysoft من الافضل ان نتكلم بصراحة من منا لايرى كل هذة الاشياء من الواجب علينا اولا معلاجة انفاسنا وبعدها نعلاج هذة المشكلة اما بالحجر على هذة المواقع واما بلايمان والتقوى عضو جديد الملاكم

السلام عليكم
من اهم الاسباب هو غياب الوازع الديني ، هذا السبب اولا واخرا.
وهناك امور اخرى منها الحياء ، فيجب على الانسان ان يستحي من الله سبحانه وتعالى فهو مطلع عليه في جميع احواله . ومنها ترك تعاليم الحبيب صلى الله عليه وسلم حيث قال ( في ما معنى الحديث ) من رأى شيئا فليأت اهله ، لان الرجل كثير الخروج من المنزل للعمل ولتلبية طلبات اسرته فيتعرض لبعض الاشياء التى نشاهدها كلنا في الاسواق من تبرج للنساء وغيره ، فلو وضع كل من يشاهد هذه الافلام الاحاديث النبوية والايات القرانية نصب عينيه وعمل بها ، انا واثق كل الثقة بانه لن ينظر الى مثل هذه الافلام التى اقل ما يقال عنها انها مخلة بالادب . فالعين تزني وزناها النظر .

هجر المساجد ، والقران من الاسباب الرئيسة في هذا الجانب ، مع غياب الارشاد والتعليم من قبل اولياء الامور بالنسبة للابناء ، والزوج او الزوجه كلا منهما للاخر .

وكذلك انتشار الدش بشكل غريب ، فمن اراد السلامة لنفسه ولاسرته ، التي هو مسؤل عنها امام الل عز وجل ،رجل كان او امرأه ، ان يتخلص منها ، او على اقل تقدير اختيار بعض القنوات والاستغناء عن الاخرى .

وعدم مراقبة الابناء ذكورا واناثا من قبل الاباء والامهات ، وترك الحبل لهم على الغارب ، يتجولون بين القنوات من غير رقيب ولا حسيب.

ومنها تساهل الطرف الاخر مع شريك حياته ، وتركه دون ان ينصحة ، او يوبخه.

ومنها ايضا رفقة السوء ، سواء ذكور او اناث.

وايضا الجلوس في المنزل وحيدا او وحيدة دون الانشغال بما ينفع ، واخص هنا النساء الاتي تعودن الخروج باستمرار ، وتركن ازواجهن حتى اوقات متاخرة من الليل اما لزيارة الصديقات او الخروج للسوق ( وتجاهلن قول الله تعالى ( وقرن في بيوتكن ) الاية.

والاسباب كثيرة ومن اهمها كما ذكرت لكم في البداية غياب الوازع الديني ، فمن لم ينهه دينه عن تلك الامور
فلن ينتهى، والله اعلم