,
,
والله يا أخي نسأل الله الهداية لزوجة هذا الصديق
ولكن أحب أنبه على أشياء :
الأول : أن الحب والعشق بين الأجناس المتماثلة ( رجل ورجل - بنت وبنت ) قد يكون من طرف واااحد وهذا حاااصل ..
يعني قد تكون صديقة زوجة صديقك مبتلية بإحدى هؤلاء الفتيات اللاتي يبحثن عن عشيقة ويتعلقون بها ..
كان الأولى بصديقك الجلوس مع زوجته وسؤالها والتحقيق معها في الأمر وتهديدها بفضح صديقتها عند أهلها ..
للأسف إذا كان سيتخلى عن زوجته من أول صدمة فهذا لايصلح للزواج ..
لأنه لايوجد إمرأة يفصلها الرجل كالثوب قبل زواجه منها
لابد للزوجة من النصائح والإرشادات
ولابد أن تقع الزوجة بالأخطاء , ولابد من وجود رجل ناصح يأخذ بيدها إلى الأمان والهدى
أنا أقول ليجلس صديقك هذا مع زوجته وليصارحها ويأخذ مابقلبها ( ولأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم )
,
,