اسمحي لي انتي المخطاه منذ البدايه من المفروض ان لا تسمحي له ان يمد يده عليك اين الدين مع ذكر هذه البلاوي به غلطتي عندما سمحتي بالعيش مع هذا الوحش وغلطتي بالحمل يضربك من اول شر وتحملين منه الهذا الحد اسمحي لي وصل بك اعرف ان الحقيقه مره ولكن اذا كان شهر العسل بهذه القسوه وهو اول شهر يتغاضى الرجل به عن امور كثيره اجل بعد سنه وسنتين ماذا سيفعل
مادام هذا في بداية الزواج ويش تتوقعين بعد ماتكملين سنة وتنجبي طفل ويسمع صراخه بالبيت اكيد راح يقتلك
انا رايي الطلاق وبالعكس يعيش الولد معاك ولايكون في بيت يشوف ابوه كل يوم يضرب امه
ويش تتوقعي نفسية الطفل في ذاك الوقت بتكون؟؟
الله يصبرك عزيزتي على مابلاك
فعلا هذا شئ لايحتمل ولاتامني نتائجه
اسمحي لي أن أقول لك أنك أخطأت بسكوتك حين اكتشفتي عيوبه التي أخفاها عنك وحي قام بضربك فالرجل الذي يضرب إمرأة ليس برجل..
ومثل هذا الرجل يستحيل العيش معه..
فأمامك الخيار بين أمرين : إما أن تذهبي إلى المحكمة وترفعي قضية خلع مع الإدلاء بجميع الأسباب .. ولا تجعلي الطفل القادم بإذن الله سببا في ترددك فما زلت صغيره والمستقبل أمامك والطفل في حضانتك إلى أن يحكم القاضي بغير ذلك ..
الأمر الثاني في حالة أنك لاترغبين في الإنفصال لابد من أخذ تعهد عليه بعدم الضرب والإهانه مع القيام بجميع حقوقك واحترامك..وعندما يخل بالتعهد لابد من وضع عقاب رادع له..
ولكن إن أردتي رأيي الشخصي فالطلاق خير لك من البقاء مع شخص بهذه الشخصيه والمفرض أنك طلبت الطلاق من الحظه التي ضربك فيها وأنتي لم تكملي شهرا معه وما زلت عروساً لاأعلم ما السبب الذي جعلك تعودي إليه ..
فالعيوب التي إكتشفتيها يمكن الصبر عليها ويمكن أن يهديه الله ويتركها لكن عادة الضرب من الصعب الصبر عليها كذلك من أعتاد أن يضرب لا يتخلى عن هذه العاده..
فتذكري أنك لو عشت معه وهو قد اعتاد ضربك كيف ستكون حياتك وحياتك أولادك
وأخيراً أقول لك قرارك بيدك ففكري وأستخيري وأستشيري أصحاب الدين والعقل ..
وعليك بالدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء..
أسأل الله العلي القدير أن يفرج كربتك وكرب المسلمين أجمعين آآمين..
آسف إن كان مافي كلامي قد سبب لك الضيق..[/color][/size][/size]
اختي الله يعينك
الوحده ما تبغي تحرضك على زوجك......زبس شكله ما راح ينصلح
واذا يمشي ورا امه و خواته هذا انسان ما عنده شخصيه. ما كفاك
اللى جاك منه؟؟؟؟؟؟؟؟؟لسه تبغين ترجعين له؟؟؟؟ حرام كانك
تنتحرين ببطئ. انا اسفه بس اشوف انك تطلقين و تسلمين على
حياتك و حياة اللى في بطنك و الله يعوضك خير عنه.
الله ما يرضي بالظلم و انتي انسانه مثله اهو يرضى احد يضربه او يهينه
انتي عزيزه و غاليه عند اهللك. كرامتك من كرامتهم ما يرضون لك
الضرب و الاهانه.
القرار في يدك. خليك قويه و اوقفي في وجهه و اهللك معاك يساندونك
الله يبعد عنك الشر و يهديه