ابنتي الكريمة
فرقي بين الإحساس والوسواس
وكل هذه الأمور تنبني على ضعف الإرادة فتكون النفس عرضة لكل وسواس مهما ضعف والدوران عليه والبحث عن مخرج ولكن لضعف الإرادة تشعر النفس بالعجز والنصيحة هو تقوية الإرادة بالتدريج وبشكل تجربة ثم نتيجة وهكذا تقوى وتتجاوز هذه الوساوس والاستمتاع باللحظة الآنية وعدم الالتفات للتفاصيل وتحديد هدف لتحقيقة والتوكل على الله بما زاد عن الجهد وسؤاله عز وجل التوفيق.
وهي باب من أبواب الرجيم ليشغلك عن الله فكوني مع الله يكن معك ضد خلقه.