الله خلقنا بشراً يا عزيزتي .. ولم يخلقنا ملائكة.
استشعار الذنب والشعور بتأنيب الضمير واستنكاركِ على نفسكِ ارتكاب هذا الخطأ أمر جيد ويحسب لكِ دون شك. أما تعذيب الذات واحتقار النفس لأنها مارست بشريتها وأخطأت .. فهذا لا يصح. ولو كنا ملائكة لا يجب أن نخطئ لما كان للاستغفار والتوبة معنى. أقول لكِ هذا وقد كنت في موقفٍ مشابه في يوم من الأيام .. وكنت على وشك السقوط .. بل كنت أشعر برغبة شديدة في ذلك لولا رحمة الله ولولا أنني تداركت نفسي سريعاً. ومع هذا لم أحتقر نفسي ولم أعذبها بجلد الذات .. بل فخرت بنفسي أنني انتصرت على شيطاني قبل أن أنزلق. وهكذا يجب أن تكوني ما دامت توبتكِ صادقة وقررتِ الصمود والثبات عليها. أما زوجكِ .. فلا يعلم أبداً. |
أختي أشغلي نفسك بالطاعات والاستغفار وذكر الله وقراءة القرآن والصلاة في وقتها والسنن الرواتب ونفسك اذا ما اشغلتيها بالطاعة اشغلتك بالمعصية
وأعلمي أن رحمة الله واسعه فأحسني الظن بربك فهو يبسط يده بالليل ليتوب مسيئ النهار ، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيئ الليل غفر الله لي ولك |
ههههههههههههههههه
قال ايش قال ما أسامحك لو تركتيني يا الله على خرابيط الرجال لما يبغوا يشبكوا الوحده ويضحكوا عليها ويدغدغوا عاطفتها ومشاعرها اتركي عنك هذا اللعاب ولا عليكي منه والله لو ما سامحك من هنا إلى يوم الدين عمره ما كان مهم المهم يسامحك رب العالمين أما زوجك لا تعلميه أبدا مهما صار الله سترك فلا تهتكي ستر الله عليكي وتفضحي نفسك وليش ترفضي ستر الله ؟! ربك يسامح اذا صدقتي التوبه ولكن زوجك يمكن ما يسامح مهما سويتي |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|