قال عليه الصلاة و السلام
( ثلاث لا تؤخر .. اذا حضرت الصلاة و دفن الميت و البكر ان جائها الكفو ) ان كان المتقدم صاحب دين و خلق فلا تفرطوا فيه لان الزواج فطرة و ضرورة ان فاتت ماتعوض .. اما الدراسة كماليات تلحق عليها ان شاء الله طوابير من الجامعيات و صاحبات الشهادات العليا لم تعود لهن الفرصة من جديد و ما اغنتهن الشهادات عن سنة الله في خلقه ان كان عرسانها كثير و انتى متطمنه عشان كثرتهم تاااكدى ان هذه فرصتها لان العمر يمضى و تتقدم و العرسان يتزوجوا و تجدوا انفسكم في نهاية المطاف انتم من تبحثوا عن عريس ... |
مرحبا مهرة
ابوها رابط موافقته على الزواج بشرط اكمال الدراسة بعده يعنى لو وضعنا احتمال انها تترك الدراسة بعد الزواج مراح يوافق على الزواج من اساسه و ما يؤرقنى انا اننى لن استطيع مساعدتها ادا رايتها تعبانة بعد الزواج بسبب ظروفى عندى توأم مجننى تربيتهم جدا متعبة بل هى من تساعدنى فى اوقات فراغها |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
الحديث رواه الترمذي وابن ماجه، وضعّفه الألباني في " التعليقات الرضية " ( 438/3 ) قال الشيخ الألباني في سلسلة الصحيحة (12\555 - 5751) : ( ثَلاثةٌ - يا عَلِيّ - لا تُؤَخرْهُنَّ : الصّلاةُ إذا آنَتْ ، والجنَازةُ إذا حَضَرت ْ ، والأيم إذا وجَدَتْ كُفؤاً ) . ضعيف .. ....... والخلاصة : أن علة الحديث جهالة سعيد بن عبد الله الجهني ، وأنه من جعله سعيد بن عبد الرحمن الجمحي ؛ فقد وهم ! ولو أن الحديث كان من روايته ؛ لكان حسناً في أسوأ أحواله . والله أعلم . وقال الشيخ عبد القادر الأرناؤوط في جامع الأصول (2\234 - 3299) : ورواه أيضاً أحمد في " المسند " رقم 1 / 105 ، وفي سنده سعيد بن عبد الله الجهني ، وثقه ابن حبان والعجلي ، وقال أبو حاتم : مجهول ، وقال الحافظ في " التقريب " مقبول ، يعني إذا توبع ، ولم أجد له متابعة ، والحديث معناه صحيح وإن كان ضعيف السند . وقال الشعيب الأرناؤوط في تحقيق المسند (2\197 - 828) : إسناد. ضعيف لجهالة سعيد بن عبد الله الجهني، وضعف إسناده الحافظ ابن حجر في "الدراية" 2/63. ملتقى أهل الحديث .. جبر الله قلبكِ بكل ماتُحبين يافليكا .. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|