[COLOR="Red"]الكل لامني ولكني اكرر اني اريد الصبر و لكن المشكل انه عندما اراه اشمئز ولا اخس به.
كما انه لا يريد معاشرة فراش فقط بل حنان و اهتمام لا احس باني استطيع اسعاده.[/CO
هدا المساء اعلن لي نيته في الطلاق و انا الان في العدة و قال لي باني يجب ان اسافر معه الى مكان عمله حتى تنقضي العدة ولكني انا الان ارضع ولقد تاخرت الدورة الشهرية
انا لا اسكن في السعودية. لكني ساحاول جاهدة لتربية ولدي هناك. على كل حال البعد من والدي سيمكنني من عيش حياتي الدينية بخير.
اريد ان اجاهد نفسي ولكني انا من النوع الصريح.اضافة الى ان زوجي عمره فقط 24 سنة و ملتزم فهو يبحث عن الحبوانا عمري 25سنة
التعديل الأخير تم بواسطة amal91 ; 08-08-2006 الساعة 01:32 AM
قال رسول اللة صلي اللة علية وسلم : داووا مرضاكم بالصدقة وحصنوا اموالكم بالزكاة
اذا احب اللة عبد ابتلاة حتي يسمع تضرعة
علكي بالاستغفار و الدعاء والا بذكر اللة تطمئن القلوب
وربنا الشافي امين
وكانك يا اختي تتمنين ان يشجعك الاعضاء على طلب الطلاق
ليكن في معلومك ان الطلاق ليسس بالامر السهل والا لما سمى ابغض الحلال,,الطلاق مصيبة وانت اول من سيتجرع مرارها
حاولي ان تفكري لنفسك بحلول اخرى ,, الم يقل الله في محكم كتابه ( واستعينو بالصبر والصلاة,,)
ان كنت لاتحبينه فعلى الاقل لا تظلميه ولا تظلمي ابنك معك
اكثري من الاستخارة والاستغفار لعل الله ان يجعل لك مخرجا
( عفوا ردي هذا مبني على مافهمت من قصتك حسب ما كتبتها) وبالله التوفيق
انا توهت معاكى
يا اختى الطموح لا يعنى عدم اعطاء الزوج حقوقة
كمان هو عايز حنان يعنى ليس بالعبء الثقيل
انتى امراة يعنى من مرادفاتك الحنان فلماذا تبخلين ليس بزوجك ما يعيبة غير المرض وهذا ليس عيبا بل انى احسبها ميزة فهى فرصة لكى لارضاء ربك وزوجك ايضا مهما حدث وفترة زواجكما بسيطة بسرعة مليتى منه وعرفتى ان له كل هذة العيوب ومع هذا تقولين ان به ميزات كثيرة
اختى انتى لا تعرفين ما تريدين اذا كنتى تريدين الدين فذروتة بين يديكى هذا الزوج
الا اذا كانت لديك تطلعات اخرى ولا تريدين الصبر على ما ابتليتى به
والسقيم سيشفى غدا وغير الملتزم اليوم هو داعية الغد
نصيحتى لا تتسرعى واستعيذى بالله من الشيطان الرجيم
تحياتى
لا تتركيه بل تمسكى له واصبرى واحتسبى الاجر من عند الله سبحانه وتعالى وحاولى ان تسعى معه فى طريق للعلاج وتمسكى به وادعى له ان يشفيه الله وقولى اللهم اجرنى فى مصيبتى واخلف لى خيرا منها وصلى صلاة الحاجة حتى يمن الله عليكى بالراحة والسكينة الدعاء الذي هز السماوات
في حديث أنس رضي الله عنه
قال: كان رجل على عهد النبي صلى الله عليه وسلم يتاجر من بلاد الشام إلى المدينة ولا يصحب القوافل توكلاً منه على الله تعالى...
فبينما هو راجع من الشام عرض له لص على فرس، فصاح بالتاجر: قف
فوقف التاجر، وقال له: شأنك بمالي.
فقال له اللص: المال مالي، وإنما أريد نفسك.
فقال له: أنظرني حتى أصلي.
قال: افعل ما بدا لك .
فصلى أربع ركعات ورفع رأسه إلى السماء
يقول: يا ودود يا ودود، ياذا العرش المجيد، يا مبدئ يا معيد، يا فعالاً لما يريد، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت، يا مغيث أغثني، ثلاث مرات.
وإذا بفارس بيده حربة، فلما رآه اللص ترك التاجر ومضى نحوه فلما دنا منه طعنه فأرداه عن فرسه قتيلا،
وقال الفارس للتاجر: اعلم أني ملك من السماء الثالثة..
لما دعوت الأولى سمعنا لأبواب السماء قعقعة فقلنا: أمر حدث،
ثم دعوت الثانية، ففتحت أبواب السماء ولها شرر،
ثم دعوت الثالثة، فهبط جبريل عليه السلام ينادي: من لهذا المكروب؟
فدعوت الله أن يوليني قتله.
واعلم يا عبد الله أن من دعا بدعائك في كل شدة أغاثه الله وفرج عنه.
ثم جاء التاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فأخبره
فقال المصطفى صلى الله عليه و سلم : (( لقد لقنك الله أسماءه الحسنى التي إذا دعي بها أجاب، وإذا سئل بها أعطى
في ردودك التالية فصلت بشكل أفضل..
لا تزعلين أختي من الردود موضوعك الأساس ما كان واضح كان مجرد كلمات متقاطعة وانت اللي ذكرتي المرض وكأنك ركزت عليه..
لكن هل يمكننا وضع النقاط بشكل مرتب؟
أولا مشكلة عدم الحب أنت تقولين أنك لا تحبينه ولا تجدين تجاهه أي مشاعر..
ثانيا: الطلاق بالنسبة لك مشكلة على أخلاقك والتزامك الحالي..
ثالثا لديك طفل...
طبيعي أن الأعضاء لا يضعون الطلاق كحل لأنه فعلا ليس حل إنما نهاية مؤلمة قد تكون هي الخيار الصحيح وقد لا يكون ذلك..
لكن المشكلة حاليا زوجك نفسه يرغب في الطلاق!
لا أدري عن إمكانية قدرتك على تقبل الحلول... لانك بصراحة توضحين انك رافضة تماما الاستمرار..
بالنسبة لالتزامك وحجابك وو الخ كثيرات واجهن نفس الضغوط واستطعن المواصلة وان شاء الله ابنك يتربى تربية صالحة تحت ايديك وبعيدا عن الفساد..
وحتى لو عملت في الخارج ربما تجدين فرصة عمل براتب أقل أو تذهبين الى بلد آخر مع أي قريب.. ولا أدري عن بلدك الأصلي وإمكانية الرجوع اليه لكن اذا كانت الفرصة أفضل من ناحية حريتك الدينية ووجود من تسكنين عنده فهو أفضل..
هذا في حال حصل الطلاق وتم
لكن لماذا نقف عنده لماذا لا نحاول معالجة الوضع قدر المستطاع؟!
بالضبط ماهي مشكلة زوجك ... مثلا شخصيته ضعيفة؟ سلبي؟ لا يهتم بنفسه؟ الخ تفصيل هذه الأمور التي كرهتيها في زوجك ربما نساعدك في علاجها وبالتالي لن تخرجي بإذن الهل من بيتك بإرادتك...
فهلا وضحت ذلك.
مع تقديري لمعاناتك ومشكلتك... بالتوفيق
في مدة حملي كنت لا اتحمل زوجي وفضلت البعد عنه لاني كنت وحيدة معه في مكان عمله واهلي يبعدون بالف كلمتر فوافق على دهابي لاهلي. الحقيقة اني اريد ان ارتاح فبعد غربة في اوروبا لمدة 4سنوات و معاناة مع حجابي في فرنسا و رجوعي الى والدي و معاناة معه جاء زوجي فتيسرت الامور فتزوجت به بعد لقائين فقط لم اتعرف عليه بالشكل المناسب و على شخصيته.ثم جاء الوحم الدي كرهت فيه زوجي و لحد الان لم اشعر بالسعادة معه.لمادا
احاول الاجابة ولكن لست متاكدة.لا احب النظر اليه.وكان بي كبر.لا تقنعني شخصيته.لا اعلم.اكر ه تكاسله و نومه.لا اجد فيه القدوة
اظن ان قلة صبري راجعة الى قلة ديني و عدم اشباعي بالسنة لاني في بداية زواجي كنت احتسب ويوما قلت لا اعلم لمادا تطلق النساء فالدين كاف بان يجعلني سعيدة و لكن عندما لا يحس الرجل بالحب فانه لا يتقبل.
لا خول و لا قوة الا بالله