كل واحد وأسلوبه و تكتيكه وخططه وذكائه
الذكي بيتفاهم مع الموقف بكل بساطه
أما ( التنكه ) بيخرب الدعوى وبيخبصها من اول ليله
======
هذه بعض المواقف
يحكي لنا واحد من الشباب
قال : ان عيال عمه تزوجوا في نفس الاسبوع
الاول :- ( ذيب ) عرف كيف يكيف البنت مع الوضع الجديد
اول ما دخل عندها طلب من اخوه شمع وعصير و كيك الخ
وجلسها في حضنه بعد ما طفى النور وولع الشمع وقام يشربها من العصير وياكلها ( طبعا على خفيف مو تبلع الكيك كله)
وبعد برهه من الزمن ( حلوه برهه )
يعني بعد فتره يوم حس انها ارتاحت قام يشربها عصير ويبوسها
ويلمس جسمها الين حس انها هدئت و ووو ذابت بحضنه
قام وقالها غيري ملابسك ونامي وانا بنام الليله نكتفي بهذا القدر
قالت اوكي وقال تبغين افك السحاب حق الفستان قالت ايوه
وفكه و ابتدى يبوس ....الخ الباقي مشفر عاد
أما السطل ولد عمه الثاني
اول ما دخل عليها في الغرفه
نزل ثوبه و فنيلته وتجرد من المخيط كأنه طرزان
البنت تقول حتى ماسمعت منه السلام عليكم
دخل بدون مايسلم ولا قال لها شي
نزل كل شي واقترب منها وفك السحاب حق الفستان
بعدها سقطت البنت على الاض وجاها انهيار عصبي
وتنومت فالمستشفى اسبوع
والسطل تفشل ولا جامعها الا بعد عشره ايام تقريبا
==================================
وفيه اثنين عرسان يحكون لي قصتهم
قال احدهم : انه لم يجامعها الا بعد ثلاثه اسابيع
لان البنت كانت ما تعرف شي اسمه زواج وغير مقتنعه بالزواج ما تفهم وش معنى جماع مهي متخيله شي
وحاول فيها و ماكان يلح عليها خايف انها تاخذ منه موقف وتتعقد منه
وبعد ثلاثه اسابيع
طلب من عمته ام البنت انها تفهمها
وفهمومها والحين ما شاء الله فهمت زوجته وصار معها ولد
والثاني بعد يقول
دخل عليها وكانت تبكي طلب منها تنام وكانت معصبه وقالت نام انت مافيني نوم
وقام عليها وكتفها وخلع ملابسها بالقوه ولوى ذراعها
وهي تسبه وتلعنه وتشتمه
وانها مهمته بعنف قوي جدا وهي تبكي
وكانت ليله نكد بالنسبه لها
ولكنها سرعان ما عادت المياه الى مجاريها حث انها في اليوم الرابع كانت تقفز عليه وتغصب عليه ليجامعها ( الله يالدنيا انقلب الحال )
اتمنى اللي سمع موقف او مر عليه موقف طريف او كئيب او او الخ
انه يذكره
واتمنى ان الموضوع يعجبكم
( يارب زوجنا )
__________________________________________
تم دمج هذا الموضوع إبتداءً من هذا الرد مع الموضوع السابق الأساسي .....
( تم الدمج بواسطة المراقب الفيلسوف )