بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة والأخوات ، أصحاب الردود ومن يرغب الرد

أرجوا عدم تفسير كلامي بأني لا أشكر نعم الله علي !!!
فنحن مسلمون مؤمنون بقضاء الله وقدره خيره وشره ......




ولا تفسروا كلامي التسخط والجزع
كل ما أردته هو لماذا لم نعد نشعر بالسعادة ؟

لماذا نسمع في كل مكان أن السعادة كانت زمان ؟


ولكن ألا تريدوننا نبحث عن حلول لمشاكلنا ؟




نصمت فقط ؟
والله يا أحبتي في قلبي الخير والصلاح
ولكن أردت أعرف من منا سعيد ؟
أصبحت لا أجيد صياغة كلماتي ولكن أرجوا أن أكون وصلت فكرتي

والله لا أحمل في قلبي إلا كل الحب والخير للجميع ،،،

حقيقة كنت أتوقع أنه عندما نطرح فكرة أو مشكلة معينة ، نود أن نظهر بأننا مثاليين لأبعد حد
ونبدأ بالنصائح والتذكير ،،،
ونحاول الهروب !!!!
أنا لا أريد نصائح أو توجيهات يا أحبه !!
كل ما تقولونه وما سوف تقولونه والله أعرفه ....


فقط أريد إجابة بكلمة واحدة فقط سعيد أو لا ؟ ............ سعيدة أو لا ؟

وفقكم الله

اطمئن .. اطمئن ..
تساؤلك في محله ..
وقصدك .. قد طرق أفهامنا ..وهو جلي لنا ..
فسر يا أخي على بركة الله

__________________
أبا مريم ..

هنيئا لك ..خيرا قد ساقه إليك الكريم ..

هنيئا لك ..
قلوبا تنبض بالوفاء ..
وألسنة قد عانقت الدعاء ..
في صمتها ونطقها..في صبحها والمساء..
(أن رباه يا رب البرايا ..ارحم الكريم واجعله في أعلى عليين..
فوالله ..إن القلوب لتتفطر ألما على فراقه..)


رحمك الله أخي ..رحمك الله يا أبا مريم ..وطيب ثراك

الأخت الفاضلة بسمة رضا *

لا أدري هل أعلق على ردك ؟
أم على كلماتك وتشبيهك ؟


أشكرك وأتمنى أن يحسن الظن أخوتي وأخواتي .....

ربما أخطأت ولكن سأحاول

والله من وراء القصد


وفقك الله

الله يسامحك أخي متفائل جدا

لماذا فسرت كلامي خطأ


أنا لم أقصدك أنت ولم أقصد أنك لست شاكر نعم أبدا أبدا

أنا فهمت موضوعك جيدا وأردت أن أوصل رسالة لكل من يشتكي من شريك حياته أن يتأمل في الإيجابيات ويشكر الله

ولم أقل أنك لا تشكر الله

أنت متفائل وتحب زوجتك وسعيد بها ولكنك تبحث عن حل لهؤلاء الذين يعانون من مشاكل وغير سعداء

والحل بإيديهم هم

كل إنسان يعرف مشكلته

فليتفحصها جيدا

وليقارنها بمن هو أكثر منه إبتلاء

ثم يتأمل النمعم


صدقني

تأمل كلماتي وأنا أخاطب نفسي لست أنت

فأنا صحيح لدي مشاكل

ولكن أتأمل نعم الله

وأكون سعيدة


آسفة إذا أخطأت

إلااااااااااا سماااا الغاليه محد يزعلها


اطمئني ياغاليه .. عتابه ..أراد به أن يوجه الحوار إلى منحى إخر


وقد أدركت حروف العتاب قبل أن ينطق بها



أما أنت فحروفك خير .. ونسمات تواجدك .. كلها عبير..وأجمل الاريج



أحبك في الله

__________________
أبا مريم ..

هنيئا لك ..خيرا قد ساقه إليك الكريم ..

هنيئا لك ..
قلوبا تنبض بالوفاء ..
وألسنة قد عانقت الدعاء ..
في صمتها ونطقها..في صبحها والمساء..
(أن رباه يا رب البرايا ..ارحم الكريم واجعله في أعلى عليين..
فوالله ..إن القلوب لتتفطر ألما على فراقه..)


رحمك الله أخي ..رحمك الله يا أبا مريم ..وطيب ثراك

وإضافه أيضا يا سمااا
يا غاليه .. ويا قرة العين



لعل ما قصده أخي .. صوابا .. وله في الواقع جذور

ربما تتضاءل بالفعل أحيانا أسباب السعادة ..



ولكن حينها ..الفطن .. من بحث عما هو أعمق منها ..
السكينة وجيرانها




فأنا أيضا قد أتساءل نفس تساؤله ..وقد تستعجبي .. لهول ما أسمع ..ولكثرة الالسنه .. التي ربما تستلد أن تبوح لي بسرها ..
ولكن ..
أعود ..فأجيب نفسي .. بما أجبت أخي بها ..

فتساؤله في محله ..


ولذا فلنغرف سويا من المعاني التي ..تقوينا ..إذا ما شعرنا بتلك التساؤلات ..وبهجومها قد باغتتنا.




أقول مرة أخرى :أحبك في الله ؟ ولا مش مسموح؟

__________________
أبا مريم ..

هنيئا لك ..خيرا قد ساقه إليك الكريم ..

هنيئا لك ..
قلوبا تنبض بالوفاء ..
وألسنة قد عانقت الدعاء ..
في صمتها ونطقها..في صبحها والمساء..
(أن رباه يا رب البرايا ..ارحم الكريم واجعله في أعلى عليين..
فوالله ..إن القلوب لتتفطر ألما على فراقه..)


رحمك الله أخي ..رحمك الله يا أبا مريم ..وطيب ثراك

لم تخطأي حتى تعتذري

أتمنى فقط
أن تكوني وكل أحبتي سعداء

لا بأس يا أخي ..
نحن هنا ..لنترقي ..



كلنا ضعاف ..
وكلنا قد يغشانا الهم .. ويعترينا الألم ..
ولكن لنذكر بعضنا دائما :
أن الحياة وان اسودت جوانبها
وضاقت علينا.. بأفاقها وأرجائها



فلنا رب..
يسمع النجوى .. وينتظر منا تلك اللحظه التي نطرق فيها بابه ..فيفرح بنا




وأتصور أن في ذلك سلوى لنا ..
أليس كذلك يا أخي ؟؟أم أنها ايضا مثاليه ..
ما أظنك تخالفني .. في ذلك

__________________
أبا مريم ..

هنيئا لك ..خيرا قد ساقه إليك الكريم ..

هنيئا لك ..
قلوبا تنبض بالوفاء ..
وألسنة قد عانقت الدعاء ..
في صمتها ونطقها..في صبحها والمساء..
(أن رباه يا رب البرايا ..ارحم الكريم واجعله في أعلى عليين..
فوالله ..إن القلوب لتتفطر ألما على فراقه..)


رحمك الله أخي ..رحمك الله يا أبا مريم ..وطيب ثراك