الانطباع العام ( ابني العزيز سوف اكون قاسيا معك ولكن لمصلحتك وكما يقال لابد ان نصبر على مشرط الجراح حتى نتعافي من المرض ) شاب في عمر الزواج استغرق في عمله حتى نسي زوجته ولم يشبع احتياجاتها العاطفيه والزوجيه ولم يعش الموازنه بين عمله وبيته ولم يفهم اشباع حاجات الانثي وظن ان الشابه تتنازل عن حظوظها الزوجيه مثل الكبيره خلاصه ( شاب لايحسن التعامل مع زوجته ويومه بين عمل ونوم ) تحليل المشكله من خلال سطورك - العمل المتواصل لاجل لقمه العيش لاتلام عليه ولكن لايمكن ان تطالب الزوجه بان تتنازل عن حقها منك لمجرد عملك لابد من التوازن تقول ( عمل تسع ساعات وترجع مرهق ثم تنام مبكرا ) صارت الزوجه تتخاطب مع الجدران وتكلم نفسها ومهمتها الطبخ والنوم فقط ولم تشبع احتياجها كا انثي - لم تفهم لغه النساء المراه حين تحتج على الرجل تبدأ بالسكوت والتغير ثم الاعترض كما قالت ( مللت من الحياه ) وعندما لم يكسر السكوت والاعتراض الانثوي قوه الرجوله اجرت لك اختبارا بقولها ( اذهب الى بيت اهلي ) ولم تفهم اللغه وتحاول كسب الشريك بل قلت وكانك تخاطب رجلا مثلك ( ما اجبرك على حياة لاتريدينها ) ثم رفضت ان تنزل من السياره علك تعد بالخير او تطبطب عليها ولكن بدون فائده - المرحله الخامسه بعد ( السكوت – الشكاوي – التهديد بالمفارقه – عدم النزول من السياره ) ولم تفهم الى الان ستكون حتما ( ردة فعل عنيفه وهستيريا غضبيه واتهامات حتى خفت من ضربك او قتل نفسها ) وكل هذا محاوله لكسب قلبك - ولكن بدون فائده اصررت على الذهاب بها الى بيت اهلها ثم جأت المرحله السادسه ( قل لي انك تكرهني وما تبغاني ) حرام عليك يارجل المراه تحبك وتريد منك لسان عذبا وانت لاتفهم والله اني رحمت هذه الزوجه المسكينه كل هذه التوسلات ولم تفهم عجيب امرك - اتعجب من بعض الشباب الذي لايتقنون مخاطبه الانوثه ويتعاملون بجديه صارمه وكانهم في عمل المراه تريد لسان عذبا وهديه متواضعه وتعويضا رقيقا فقط هل تعجز عن ذلك !!!! - اعتقد ان عملك الذي ياخذ ما يقارب من نصف يومك اثر على شخصيتك فاصبحت تتعامل من المرأه وكانك امام معامله او مراجع او حتى طاوله المكتب والقلم نعم لقد وقعت في فخ ( الشيئيه ) تتعامل مع امرتك وكانها شي وليست كيان انساني تحتاج الى عطف وحنان - مرحلة الاستعطاق السابعه ( تغيير الكلام لابيك ) حتى يتحنن قلبك ولكن بدون فائده ايضا - انت تعيش وهم ( الزوجه المضحيه ) ولن تجد ذالك ويومك الذي يذهب نصفه في الدوام ونصفه في النوم جعلك لاتعرف كيف تخاطب الاناث الحل - ارجاع زوجتك فورا وترك ( التنمر ) عليها بدون مبرر - محاوله تعويضها بالرحالات والاجازت والكلام الحلو كما قيل ( لاعندك مال ولاخيل فتهديها – فليسعد النطق ان لم تسعد الحال ) - لابد ان تاخذ دوره في فن التعامل الزوجي وكيفيه الاستحواذ على الاناث - زوجتك تحبك اياك ان تسمع كلام النساء بها - ابوك رجل عاقل اسعدك الله ووفقك لكل خير |
يااخوي انا اشوف انكم تحبون بعض ومبين حتى
لكن الاسلوب بينكم لك عليه زوجتك طفشانه بالبيت كل يوم نفس الروتين هي صحيح المفروض تقدر عملك وانك ترجع مرهق بس حط نفسك مكانها وحده تنتظر يوميا رجعتك عشان تسولف عليها تونسها تدلعها ..... تسأل عن مرضها .. هي تنتظر منك كل شئ هي تدري انك تعبان بس جلوسها مسبب لها فراغ قاتل وتشوفك راجع وتنام والا تاكل وتطلع يخليها تكبت بداخلها كثير فالافضل يااخوي تصالحها وترطب لسانك لايغرك عصبيتها وهواشها حتى روحتها لاهلها تراها بالاخير مرأه وكلمه تلين راسها وتطيب خاطرها بس انت الله يهديك على طول بايعها وبتطلق |
الانطباع العام ( ابني العزيز سوف اكون قاسيا معك ولكن لمصلحتك وكما يقال لابد ان نصبر على مشرط الجراح حتى نتعافي من المرض ) شاب في عمر الزواج استغرق في عمله حتى نسي زوجته ولم يشبع احتياجاتها العاطفيه والزوجيه ولم يعش الموازنه بين عمله وبيته ولم يفهم اشباع حاجات الانثي وظن ان الشابه تتنازل عن حظوظها الزوجيه مثل الكبيره خلاصه ( شاب لايحسن التعامل مع زوجته ويومه بين عمل ونوم ) تحليل المشكله من خلال سطورك - العمل المتواصل لاجل لقمه العيش لاتلام عليه ولكن لايمكن ان تطالب الزوجه بان تتنازل عن حقها منك لمجرد عملك لابد من التوازن تقول ( عمل تسع ساعات وترجع مرهق ثم تنام مبكرا ) صارت الزوجه تتخاطب مع الجدران وتكلم نفسها ومهمتها الطبخ والنوم فقط ولم تشبع احتياجها كا انثي - لم تفهم لغه النساء المراه حين تحتج على الرجل تبدأ بالسكوت والتغير ثم الاعترض كما قالت ( مللت من الحياه ) وعندما لم يكسر السكوت والاعتراض الانثوي قوه الرجوله اجرت لك اختبارا بقولها ( اذهب الى بيت اهلي ) ولم تفهم اللغه وتحاول كسب الشريك بل قلت وكانك تخاطب رجلا مثلك ( ما اجبرك على حياة لاتريدينها ) ثم رفضت ان تنزل من السياره علك تعد بالخير او تطبطب عليها ولكن بدون فائده - المرحله الخامسه بعد ( السكوت – الشكاوي – التهديد بالمفارقه – عدم النزول من السياره ) ولم تفهم الى الان ستكون حتما ( ردة فعل عنيفه وهستيريا غضبيه واتهامات حتى خفت من ضربك او قتل نفسها ) وكل هذا محاوله لكسب قلبك - ولكن بدون فائده اصررت على الذهاب بها الى بيت اهلها ثم جأت المرحله السادسه ( قل لي انك تكرهني وما تبغاني ) حرام عليك يارجل المراه تحبك وتريد منك لسان عذبا وانت لاتفهم والله اني رحمت هذه الزوجه المسكينه كل هذه التوسلات ولم تفهم عجيب امرك - اتعجب من بعض الشباب الذي لايتقنون مخاطبه الانوثه ويتعاملون بجديه صارمه وكانهم في عمل المراه تريد لسان عذبا وهديه متواضعه وتعويضا رقيقا فقط هل تعجز عن ذلك !!!! - اعتقد ان عملك الذي ياخذ ما يقارب من نصف يومك اثر على شخصيتك فاصبحت تتعامل من المرأه وكانك امام معامله او مراجع او حتى طاوله المكتب والقلم نعم لقد وقعت في فخ ( الشيئيه ) تتعامل مع امرتك وكانها شي وليست كيان انساني تحتاج الى عطف وحنان - مرحلة الاستعطاق السابعه ( تغيير الكلام لابيك ) حتى يتحنن قلبك ولكن بدون فائده ايضا - انت تعيش وهم ( الزوجه المضحيه ) ولن تجد ذالك ويومك الذي يذهب نصفه في الدوام ونصفه في النوم جعلك لاتعرف كيف تخاطب الاناث الحل - ارجاع زوجتك فورا وترك ( التنمر ) عليها بدون مبرر - محاوله تعويضها بالرحالات والاجازت والكلام الحلو كما قيل ( لاعندك مال ولاخيل فتهديها – فليسعد النطق ان لم تسعد الحال ) - لابد ان تاخذ دوره في فن التعامل الزوجي وكيفيه الاستحواذ على الاناث - زوجتك تحبك اياك ان تسمع كلام النساء بها - ابوك رجل عاقل اسعدك الله ووفقك لكل خير |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|