من حق زوجكي عليك أن تمتعيه بما أحل الله وقد تأثمين إن لم ترضيه
ومع مرور الزمن تكبر الفجوة بينكما وكل مشكلة حتى ولو كانت صغيرة يحاول تكبيرها بسبب هذه المشكلة وأنت بهذا تدفعينه للزواج بأخرى حتى يستطيع أن يمتع نفسه مما حرمتيه منه
وما دام أن الله أحله فالحمد لله باقي الأمور تهون وتنحل
أخت جنوبية : أرغب في إضافة نقطة هامة لم يتم ذكرها من قبل الاخوة الأعضاء وهي أنك بالتأكيد وخلال الثلاث سنوات الماضية مع زوجك لم تحصلي على المتعة واللذة من المعاشرة الزوجية والتي تنتهي بحدوث الرعشة الجنسية نظراً لأن متعة الجماع لا تكون فقط بإيلاج العضو الذكري بالعضو الانثوي وإنما تحتاج إلى الكثير من المداعبات وحركات الإثارة لأعضاء مختلفة من جسد المرأة قبل الإيلاج وبعده لذلك لا بد من أن يرى الزوج جسد زوجته حتى يتمكن من امتاعها وإيصالها إلى ذروة اللذة الجنسية التي من حق الزوج والزوجة الوصول إليها خلال المعاشرة الزوجية ، فلماذا تحرمين نفسك وزوجك من هذا طالما أن الله قد حلله لكما ؟؟؟!!!
من الاخر على ما افتكر انى قريت ان الزوجة اللى ترفض معاشرة زوجها تلعنها الملائكة وثانيا الشيطان شاطر وممكن زوجك يتزوج عليكى ووقتها هتقولى يا ريت اللى جرى ما كان وهتندمى فالحقى نفسك بسرررررررعة
اخواني وحبيباتي كلكم مشكورين .. بس مافهمتونيييييييييييي
انا ما وصلت لهذي المواصيل اني ما البس قصير وشفاف بالعكس انا اتفنن جدا جدا فيها ولأقصى درجة بس انا أقول التجرد الكامل انه يشوف ....... يارب تفهموني لأني ماقدرت اطاوعه فيه وهو عاد محبكها .. المهم تسلمولي كلكم وكل من شاركني همي الساعات اللي راحت والله ينور لكم حياتكم مثل ماانتوا منوريني بكلامكم ونصحكم .. دمتم
اختى الحبيبة :
انت وجسدك ملك لزوجك ملكية كاملة ............ هذا اولا .
اذا رفضت طلب طلبه زوجك منك خاصة فى الجماع ولم ترضيه وبات وهو غضبان عليك تلعنك الملائكة ويغضب الله عليك . ( طالما طلبه كان لا يخالف الجماع الشرعى ) ........... هذا ثانيا .
كان لى صديقتى وكانت مثلك تماما ترفض التعرى لزوجها ومر على زواجهم عشر سنوات وترفض ان يجامعها والنور مضاء ... حتى انها عندما ياتى لمجامعتها وبعد ان يثار تتذكر هى النور فتقول له " قوم اطفى النور " فيعود بعد ان يطفئه ولا يستطيع ان يجامعها بنفس الكفاءة .
وعندما تقوم بتغيير ملابسها تقول له " غمض عينك او دور وشك او تذهب لتغير فى مكان اخر " وهو لم يحرجها ابدا وتركها تفعل ما يحلو لها ولكن اثر عليه هذا الموضوع نفسيا وجعله لا يحب جماع زوجته ابدا بل اسماه " الواجب المنزلى " واصبح بعد ذلك وهو فى ذروة جماعه معها يجد عضوه وقد فقد الاثارة وعاد الى وضع ما قبل الاثارة ولا تستطيع هى باى طريقه ان تعيده الى الاثارة مرة اخرى .
وتكرر هذا الموضوع كثيرا حتى وصل به الامر ان لا يطيق جماعها ابدا ولا يثار معها ابدا ........ واصبح يتناول الفياجرا وهو فى الثلاثينات من عمره حتى لا تشعر زوجته بانه اصبح عاجز جنسيا نحوها فقط .
واصبح يحاول التهرب من جماعها بشتى الوسائل حتى ملت هى من هذا الوضع وارادت تغييره دون نتيجة . وفى نفس الوقت تعرف هو على فتاة اخرى ووقع حبها فى قلبه لانها اشعرته بقيمة رجولته ليس من الناحية الجنسية ولكن من ناحية التفاهم والحب والاهتمام واشعاره بانها تملك العالم وهو بجانبها حتى لو وجوده بروح فقط وليس بجسد وقرر ان يتزوجها حتى يقيم شرع الله دون ان يقع هو او حبيبته فى المحظور .
وعلمت زوجته بما ينوى قبل ان يخبرها وحاربت حرب شعواء واصبح كل من يتدخل فى الموضوع يشبعه استهزاء وسباب لمشاعره ولحبيبته ويقولون له " ان معك جوهرة مكنونة والله ما تقصر معك ولكن انت عينك زايغة " ولم يستطع هو ان يذكر السبب لان حياؤه يمنعه من ذكر اسرار فراشه مع زوجته .
وبعد ذلك قامت زوجته بخلع رداء الحياء واصبحت تفعل ما كان يريده سابقا وزيادة شويتين .......... ولكن بعد ايه ؟
لقد اصبح قلب زوجها ملكا لاخرى " والقلوب ملكا لله وليست ملك للبشر " فلم يستطع ان يعود معها كما فى السابق ..... والعجيب انها تغيرت تماما فاصبحت شرهة جنسيا واصبحت ملكة التعرى واهتمت به اهتماما زياردة عن اللازم بعد ان كانت تهمله الا عند الضرورة .... ولكن كل ذلك كان بعد فوات الاوان .....................
وتزوج الاخرى واصبح سعيدا معها لدرجة لا توصف ومر على زواجهم عامين وهم مازالوا فى شهر العسل ، وزوجته الثانية تشعره بانه ملك متوج فى مملكة قلبها وجسدها .
ولم تجنى الزوجة الاولى غير الحسرة والالم والندم واضطرت لتقبل الامر الواقع لان لديها طفلتان جميلتان ويحبان والدهما لدرجة العبادة .
لا تجنى على نفسك اختى
واعتذر عن الاطالة .
اختكم
ميرو