رد : منبع الاحزان محتاجه لكم يااروع اخوان
والله رجعت لمواضيعك و حزنت جدا جدا يااختي
ولكن مع هيك مابقلك اطلقي وانت شو عرفك بهالزلمة والله مابعرف بس ماحسيت الامر في خيرة الك
كيف فجاة تتطلقي وتستني العدة تخلص وتتزوجي رجال جديد هادا لو صدق وبدك تنزلي على ضرة و اولادك وين يروحو
للاسف بعض الامور في حياتنا لارجعة لنا فيها
يمكن لو تتطلقي وتجلسي تستني نصيبك ممكن
اما تتطلقي عشان خاطر هالرجل الي انت مش عارفة اشي عنه لسة
وعواطفك ساقتك
الله يعينك ويقويكي والله انا متعاطفة معك جدا الوحدة لو تخانقت مع زوجها وبعد عنها كم يوم تحس بالحزن والحسرة
كيف انت سنين الله يجعلك جزاك الجنة ولا تضيعي صبرك وتخطئي
جزائك الجنة ان شاءالله صبرك لن يضيع و ستجديه في حياتك ان شاءالله واخرتك يارب
بس ارجوكي لا تتهوري
وبالنهاية معرفتك له حرام لانو خارج الاطار الشرعي
وزوجك بتقولي ملحد لا يعترف بالله والاسلام
شوفي الحكم الشرعي لمعاشرة والحياة مع هيك شخص
مابفتي انا بس شوفي كلام الشيوخ
هي من موقع الشيخ ابن باز الله يرحمه
أنا فتاة تزوجت من رجل لا يصوم ولا يصلي, ويشرب الخمر، وكنت أنا أيضاً لا أصلي, ولا أصوم، وبعد فترة من زواجي هداني الله -سبحانه وتعالى- إلى الصلاة والصوم، والحمد لله، أما بعد: فإني أريد أن أشرح لك حالتي مع زوجي، هو أنني ساكنة في بيت أهله الذي يتكون من أربعة غرف، وكل واحد من إخوانه هو وزوجته ساكن في غرفة وليس لهم أطفال، أما أنا فغرفتي مكان للجلوس والأكل وللزوار، ومع العلم أن لي أربعة أطفال، ومع هذا كله فإن زوجي يعاملني معاملة قاسية ولا يصرف علي، ولا يعطيني أي شيء، ويشتمني ويشتم أهلي، وإذا مرضت أنا أو أطفالي فلا يقبل أن يعطيني أي مصروف، بل هو الذي يطلب مني مصروفاً، مع العلم أنه لا يوجد لي أي مورد، وكذلك فإنه يحرمني من رؤية أهلي وإخواني، أما من ناحيتي أنا فإنني أقوم بواجبه وواجب والدته على كل حال، وكذلك أقوم بواجب إخوانه المتزوجين، وعلي مسؤولية البيت كله، وكذلك والدته تعاملني وتعامل أطفالي بقسوة، وتقتلهم -لعلها تقصد الضرب- ولا أستطيع أن أعمل شيئاً، أرشدوني ماذا أفعل؟ جزاكم الله خيراً، وماذا تنصحون هذه الأسرة في هذه المعاملة تجاهي؟
الحمد الله الذي هداك للصلاة والصيام وأعاذك من الشيطان هذه أعظم نعمة وأكبر نعمة والحمد لله على ذلك. أما ما ذكرتِ من سوء المعاملة من الزوج ومن أم الزوج فعليك يا أيتها الأخت في الله الصبر والاحتساب وفعل الخير، وصاحب الخير لا يندم بل عاقبته حميدة، لكن إن كان الزوج لا يصلي –كما ذكرت سابقاً- فلا خيار منك ولا ينبغي البقاء معه، بل ينبغي لك أن تذهبي إلى أهلك مع أطفالك، ولا ينبغي البقاء معه مادام بهذه الحالة السيئة، لا يصلي ويشرب الخمر، ويسيء العشرة، فهذا لا وجه للبقاء معه، وسوف يعطيك الله خيرا منه، فينبغي لك أن تبتعدي عنه وأن تذهبي إلى أهلك وهو إن هداه الله بعد ذلك نظر في الأمر، وإلا فسوف يعطيك الله خيرا منه وأفضل ..وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ.. (2-3) سورة الطلاق، ويقول سبحانه: ..وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا (4) سورة الطلاق، أما إن هداه الله ورجع إلى الصواب وتاب إلى الله وأدى الصلاة وترك المسكرات وأحسن العشرة فالحمد لله، نسأل الله له الهداية، أما إذا بقي على حاله فنصيحتي لك العبد عنه؛ لئلا يضرك ويضر أولادك؛ ولئلا يجرك إلى شره ولئلا يجر أولاده إلى شره أيضاً من ترك الصلاة وشرب المسكرات وسوء الأخلاق نسأل الله السلام والعافية. الحاصل من هذا والخلاصة أني أنصحك أن تذهبي إلى أهلك بأولادك وأن تدعيه ما دام على هذه الحالة السيئة من ترك الصلاة وتعاطي المسكرات، ونسأل الله لنا وله الهداية، ونسأل الله لك تيسير الأمور وتفريج الكروب وحسن العاقبة، وأن يثيبك على ما فعلتِ من الخير، وأن يرده للصواب، وأن يهديه للصواب، وأن يهدي أمه أيضاً للصواب وحسن المعاملة، إنه جل وعلا جواد كريم. يقول مقدم البرنامج: سماحة الشيخ المعيشة أحياناً تلزم الإنسان أن يبقى مع إخوته في سكن واحد، هل من توجيه شرعي حيال ذلك؟ ج/ هذا لا شك أن فيه خطراً من جهة التكشف من الرجل على زوجة أخيه وعدم التحرز من ذلك، ولكن إذا دعت إليه الضرورة فلا بأس مع التحرز، على كل واحدة أن تتحرز من أخي زوجها بعدم الخلوة وعدم التكشف له، بل تعتني بالحجاب والستر، وتسأل الله العافية، وتحذر الميل إلى ما يزينه الشيطان، فعلى كل واحدة أن تبتعد عن أسباب الفتنة من إظهار المحاسن والزينة، وأن تتحجب عن أخي زوجها وعن أخواله وأعمامه ونحو ذلك وتصبر على المشقة في ذلك حتى تنجو من العاقبة الوخيمة، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ومع ذلك عليها أن تحسن العشرة مع أهل بيته حسب طاقتها، فإذا تيسر أن تنتقل مع زوجها إلى محل آخر فذلك أصلح وأسلم.
************************************************** **
من مواقع اخرى
السؤال
أنا أعيش مع زوجي في بلاد الغربة، أصلي وأصوم الحمد لله، وزوجي جيد معي ولكنه يشرب الخمر ولا يصلي، أحاول أن أبعده عن الخمر ولكنه يقول لي لماذا فالخمر من صنع العرب وليس مثل كوكاكولا الذي صنعه اليهود ويكره من يشرب الكولا، ويقول أنا أشرب ولا أسكر يعني لا أؤذي أحداً والإسلام حرم الخمر لما يترتب عنه من مشاكل، وأحيانا يقول الله يعفو عنا، ولكن إلى متى فهو يشرب ويدخن. فما حكم عيشي معه. ادعو له بالتوية؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنسأل الله تعالى أن يصلح حالك وحال زوجك وأن يهديكم إلى صراطه المستقيم.
وأما ما يتعلق ببقائك مع مثل هذا الزوج إن نصح وتكرر له النصح فلم يقبل، فإنه لا يجوز، بل عليك أن تطلبي منه الطلاق، وراجعي تفصيل ذلك فيما يتعلق بمسألة ترك الصلاة الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 4510، 5629، 114217، 46528، وفي ما يتعلق بمعاشرة من يشرب الخمر الفتوى رقم: 6500، والفتوى رقم: 43776.
وراجعي في مسألة حرمة الخمر ولو لم يسكر شاربها الفتوى رقم: 46971، والفتوى رقم: 35816، وراجعي في الرد على من أنكر تحريم الخمر الفتوى رقم: 14736، والفتوى رقم: 1108.
والله أعلم.
****************************************
بالنسبة للحكم الشرعي لعيش الزوجة مع زوج تارك للصلاة واضيف واسال ماهو
الحكم الشرعي للزوجة التي زوجها يشرب خمر هل تستمر الزوجة وهل تصبر على هذا الزوج
وخاصة اذا كان هناك اولاد
حكم الزوجة التي تعيش مع زوج شارب للخمر
الزوجة التي تعيش مع رجل يشرب الخمر
فهي في أحد حكمين
الأول : هو أن هذا الزوج إذا كان يعتقد
أن شرب الخمر ليس محرم
فهنا يجب عليها
الطلاق منه
لأنه بهذا الاعتقاد قد كذب حدا من حدود الله
الثاني : إذا كان اعتقاد هذا الزوج
أن الخمر معصية وقد ابتلاه الله بها
فلا ضير أن تعيش معه
وتحاول وبشكل دائم تخليصه من هذه المعصية
حتى ولو بلغ به الأمر
المجاهرة في هذه المعصية....
ومع اعتقاده أنها معصية
لا يحق لها
أن تفارقه
لا بل يجب عليها الثبات معه
كي تعينه على ترك هذه المعصية الكبيرة
ولها في ذلك الأجر العظيم
****************************
وارجعي شوفي كمان فتاوى في النت
الامر غير بسيط وطالما زوجك ملحد ويشرب و يرتكب الزنا و لا يصلي و يفطر استغفر الله العظيم
استفتي مفتي شرعي كمان
ولو كان الحكم الطلاق ولا يجوز لك شرعا البقاء معه وقتها اوقفي في وجه اهلك واصري لانو يكون وقتها امر فيه حلال وحرام و لا يجوز السكوت عنه
الله يوفقك
__________________
{ اللهم صل و سلم على سيدنا محمد }
رفيق العمر سافر حيث شئت وجرب في حياتك ماأردت
سترجع ذات يوم حيث كنت فعمرك في يدي والعمر أنت