عندما تتقرب منها لا تصارحها بأهمية العلاقة. و تصف وتفصل احتياجك فأنت هنا تضغط على احساسها و تشعرها فعلا انها آله. تقرب لها بالكلام المحب. الرغبة في القرب و الاشتياق لجمالها و قربها دون وصف تعبيري بكلمات تصف العلاقة الجنسية. و ألقي عليها بعض كلمات الحب خلال اليوم لجعلها مهيأة لدخول حالة حب. و ليش الوغول في الأمر دون مقدمات. و لا اقصد مقدمات اي مقدمات جسديةاقصد مقدمة المدح والحب.لان المقدمات الجسدية هي دخول فعلى في العلاقة و ليس تهيئة لاستثارة رغبتها
ثانيا تتحدث عن تغيير الطبع و كأن الأمر بسيط. دورة وناس تغيروا. الأمر يحتاج إرادة قوية منها وقناعة في التغيير و قد لا تتغلب على نفسها فالطبع يغلب التطبع. لا حياة مع اليأس. لكن الأمر ليس سهلا حتى مع انتشارالدورات المتخصصة بذلك. |
يالله .. فيه أحد مثلي
أعترف لك أنني أضعف كثيرا امام سلاح العلاقة تبتزني زوجتي في الكثير من مواقفي وآرائي بها لإنها تعلم جيدا أنني أعشق الممارسة الحميمة بكل تفاصيلها هي لاتمانع لكن ممكن أن تكون باردة جسد بلا روح لإخسر الجولة وأقدم الكثير من التنازلات انه سلاح فتاك بيديهن ضد الرجل العاطفي والحالم وللأسف ضعيف الحزم كان الله في العون |
واضح أنك ماتقدر تتزوج ثانية لسبب أو لآخر.
عموما الإنسان بشكل عام لايتغير إلا بعد الإحساس بالخطر، وإلا قد يضل بنفس سلوكه السلبي طالما أنه شعر بالأمان. يبدو أنها تعرف نقاط ضعفك وحدودك، وتدرك أنها في مأمن من جانبك. لا أعرف شخصيتك ولاظروفك ولامدى قوتك في المواجهة واتخاذ القرار، لكن لو كنت في مكانك لعزمت على الزواج بالثانية، وغالباً المرأة إذا استخدم الرجل سلاح الزواج بالثانية وعرفت أن السبب هو تقصيرها في العلاقة، فإنها متوقع أن تتغير جذرياً. أعتقد أن أصعب شيء على الإنسان ذكراً أو أنثى أن يكون في حاجة ملحة للعلاقة الجنسية والطرف الآخر لايبالي، هذا يحدث تصدعات كبيرة. |
واضح أنك ماتقدر تتزوج ثانية لسبب أو لآخر.
عموما الإنسان بشكل عام لايتغير إلا بعد الإحساس بالخطر، وإلا قد يضل بنفس سلوكه السلبي طالما أنه شعر بالأمان. يبدو أنها تعرف نقاط ضعفك وحدودك، وتدرك أنها في مأمن من جانبك. لا أعرف شخصيتك ولاظروفك ولامدى قوتك في المواجهة واتخاذ القرار، لكن لو كنت في مكانك لعزمت على الزواج بالثانية، وغالباً المرأة إذا استخدم الرجل سلاح الزواج بالثانية وعرفت أن السبب هو تقصيرها في العلاقة، فإنها متوقع أن تتغير جذرياً. أعتقد أن أصعب شيء على الإنسان ذكراً أو أنثى أن يكون في حاجة ملحة للعلاقة الجنسية والطرف الآخر لايبالي، هذا يحدث تصدعات كبيرة. |
ماهي المبررات التي تقولها زوجتك لنفهم طريقة تفكير ومنها قد تعرف مفتاحها
1 2 3 |
عندما تتقرب منها لا تصارحها بأهمية العلاقة. و تصف وتفصل احتياجك فأنت هنا تضغط على احساسها و تشعرها فعلا انها آله.
أفهم من كلامك ان المصارحه معها وكشف اوراق شخصيتي هو سبب ما أنا فيه . تقرب لها بالكلام المحب. الرغبة في القرب و الاشتياق لجمالها و قربها دون وصف تعبيري بكلمات تصف العلاقة الجنسية. و ألقي عليها بعض كلمات الحب خلال اليوم لجعلها مهيأة لدخول حالة حب. و ليش الوغول في الأمر دون مقدمات. و لا اقصد مقدمات اي مقدمات جسديةاقصد مقدمة المدح والحب. فعلت هذا النمط من خلال رسائل وكلمات عابره لكن لا اجد لها اثر لني اكتشفت ان شخصيتها جاده في الحياه لا ترد برسالتي او حتى بالكلام وغن نطقت تكون بصوره ترضيه لي لا تشعر ان من القلب ... اتذكر انها ذكرت لي مره انها تعرف رغبتي بالعلاقه من خلال كلمات الحب والمدح فهي تربط العلاقه الخاصه مثل البكج الكلمه والرمز والايحياء حتى لو لم تكن لي رغبة هي تفهما كذا متعوده على فصل الحياه الخاصه عن الحياه اليوميه لان المقدمات الجسدية هي دخول فعلى في العلاقة و ليس تهيئة لاستثارة رغبتها ثانيا تتحدث عن تغيير الطبع و كأن الأمر بسيط. دورة وناس تغيروا. نعم ممكن اسلوبي جاد معها عند الحديث في ضروره تغير الطباع ممكن سبب انعكاس سلبي عندها معلومه ممتازه الأمر يحتاج إرادة قوية منها وقناعة في التغيير و قد لا تتغلب على نفسها فالطبع يغلب التطبع. لا حياة مع اليأس. لكن الأمر ليس سهلا حتى مع انتشارالدورات المتخصصة بذلك. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|