ضغطي ارتفع بصراحه
انا لو مكانك وسوالي هالحركه بهستر وبطلع عيونه امام الناس
اللي ما يستحي
الحين تروحين تكلمين ابوك بالموضوع
وهالاشكال ما ينعاش معاها ابدا
هذا واحد مو طبيعي ...مريض
نعم فعلت،خبرت اهلي وكتييير معصبين عليه..
ورحت لأمه شكيتلها للي صار ووعدتني انها توضعو عند حده..
والآن أصبح القرار الي،اهلي قالو انهم في صفي في اي قرار أتخذه،وما دمنا في عطلة نهاية الأسبوع عندنا لذا فكل المصالح مسكرة،وهذا جيد للتفكير بعقل بعيدا عن الأعصاب او المشاعر..
أنا بصراحة اميل لطلب الطلاق،لكن خائفة ان أندم فيما بعد،أو أجد أن حياة المطلقة أصعب.
فما رأيكم يا أهلي و أحبابي جزاكم الله كل خير على كل نصائحكم
وعن جد أفدتوني كتير وأدرو لكل فرد منكم في ظهر الغيب
اختي اولا استخيري
ثانيا..ضعي ايجابيات زوجك وسلبياته امامك
السلبيات هل ممكن حلها؟ هل لديه قابليه يتفاهم ويغير من نفسه؟؟ هذا الامر ممكن تعرفيه من خلال جلوس والدك معه والتفاهم معه
ابدى زوجك استعداد للتفاهم خير وبركه
رفض وتعنت بعدها القرار واضح
يا أخي الوضع مو مثل ما انتم معتقدين..
للي صار ان احنا قاطنين بدولة اوروبية فيها أزمة عمل خانقة وهو لا يعمل،فقاللي نرجع بلدنا،وانا كنت رافضة لأنه المفروض يدور على شغل حتى يلاقيه وللي ماشي على كل الناس ماشي علينا..
بس هو كان بدو يقنعني بالرجوع بأية وسيلة،وهنا في المغرب نحن نسكن مع اهله،وطبعا لسنا متفاهمين..ويتدخلون في كل حياتنا ،الشئ الذي أرفضه تماما..
ثانيا انه عندما يأتي هنا يجد حريته التامة بحكم القانون في المغرب الذي يعطي غالبية الحق للرجل عكس اوروبا.
لكني قبل المجيئ هنا ،اشترطت عليه عدة شروط من بينها دورتي الحلاقة والمعلوميات وكان موافقا جدا،ومرحبا بالموضوع وموافقا على العمل أيضا..
**لكن الذي جننني هو نكرانه لكل شئ،وقوله أنه تراجع عن كل ما وافق عليه..بكل بساطة
يعني بالعربي انه فعل ما كان يريده وانا عدت إلى هنا بخفي حنين،لكن هذا كذب وغش..ومن غشنا فليس منا