الله يعينك ياقلبي نفس الوضع بس انا زوجي
بااااااااااااارد باامور البيت اذا شي بنحطه بالبيت او شي خربان بيتعدل اجلس بالاشهر انتظر بس الحمدالله اغراضنا الخاصه يوفرها لنا بسرعه والا كان ادخل شهار الى متى تستمر الحد مايطق فيها عرق ترا حنا يالحريم نحس ونتعب ماعندها شغل الا تذكر فيه ورانا دوام بيت تربيه اطفال مب ناقصين ضغوط نشتغل بس نذكر به وربي شي يتعب ويرفع الضغط ابي افهم وش يضره لو يسوي الشي مايقول من اول تذكير من عشر تذكير مب لزم لحد ماتطلع الروح صدقني لو تستمر الى اخر يوم بعمرها انا لى 13 سنه متزوجه وهذا زوجي مايسوي الشي الحد ماتطلع روحي ولا افرح بشي عندك مثل ساعه شريه للصاله لها 11 شهر باقي شهر وتكمل سنه ولله الحمد انتظره يثبتها بالجدار والى الان ماحولك احد مصلت حامت كبدي منها وانا كل يوم وثاني اذكره بس ماله خلق يجيب هندي يطق بالجدار من جددددددددددددددددد وش الحل مع النوع هذا من الرجااااال |
أولاً أريد أن أقول لك عزيزتي بأني استغربت وبشده بأنك ذكرتي إسمي بين هذه الأسماء فأنا أتجنب إلقاء النصيحه بين مشاكل الزوجين مخافة أن يعود أي شيء علي وأخجلتيني بذكر أسمي في قائمتك بين هذه الأسماء الكبيره ثانياً أقول لك بأن الحال من بعضه زوجي انسان يعمل ويدرس في نفس الوقت وبسبب انشغاله ينسى أكثر المهمات التي عليه و أنا أيضاً مثلك في بلد لا اتحدث لغتهم و أعتمد على زوجي بالمساعده في أغلب الأشياء ولكن عكس زوجك فزوجي لا يزعل حينما أذكره بالعكس يزعل إن نسيت تذكيره لا أعرف صراحة ماذا أقول لك يا عزيزتي ولولا أنك طلبتيني بالإسم لما كنت رديت لأني لا أملك الرد المناسب لحالتك كنت سأقول لك بأن تحاوريه ولكن على ما يبدو من ما ذكرتي بأنه لن يقبل حوارك بل ربما زاده ذلك عناداً وزعل أكثر زوجك على ما يبدو أنه جداً محب و ايجابياته كثيره وما يزعجك هي فقط سلبيه واحده فيه أنصحك فقط بأن تستمري بما تفعلين من طرق التذكير له و أن تصبري على زعله بعد ذلك أرجو أن تجدي الحل المناسب لحالتك هنا الله يصلح لك زوجك ويحفظ لك أطفالك |
عزيزتى من تجاربي بعد 15 سنه زواج انصحك بشئ مهم جدا" اولا" اذا انتي تحبي زوجك ولو بنسبه 20% لا تفرطي فيه وحاولي تمسكي زمام الامور بنفسك من غير ما تحسسيه بذالك مثل ان تتعلمي اللغه اوتستعيني بقاموس خاصة ان شخصيتك قويه لان الحاله التي وصفتيها والوضع الى انتي فيه بعد فتره سيتحول الى غضب مكبوت وصمت ممل بينكم وانفصال عاطفي فلا تتهاوني في معرفة شخصيه زوجك والتكيف معه -ثانيا" اذا لم يكن بينكم محبه افضل الاستقلال بذاتك لانك لاتستطيعي ان تغيري من نفسك وتتأقلمي بسعاده من غير حافز ولاتقولي اتحمل عشان العيال فسوف ينعكس عليهم الوضع بطريقه سلبيه |
إذا اردت لشخص ما أن يتحمل المسؤوليه ويبتعد عن الكسل00
فأعطيه القياده ( الجمل بما حمل ) انت الان على حسب كلامك من تقودين حياتكم00 غيري من نفسك واكبحي جماحها00 دعيه هو من يذكرك بمواعيدك اعطيه مساحه من الحريه في اتخاذ قراراتكما تحتاجين الكثير من الصبر مع نفسك فمثلا 00 عندما تشتكي ام لي من كسل ابنتها في المدرسه واعتمادها الكلي على والدتها 00 اقول لها دعيها تتحمل المسؤليه دعيها هي من تقود نفسها دعيها هي من تتحمل تبعات كسلها اعطيها مساحه من الحريه حتى ولو اخفقت ستتعلم من خطأها وأما من يجد من يقوم بواجباته الصغيره فسيتكاسل عن الكبيره 00 |
عزيزتي..
أهلاً يا مهره كنت انتظر ردك بفارغ الصبر الحال من بعضه بدايةً لا أحبذ أن تنظري لسلوك زوجكِ على أنه كسل أو لامبالاة .. حتى لا تشحني نفسكِ ضده أكثر. بماذا أنظر له إذاً؟؟ تحدي أو عناد؟ ماذا؟ بصراحة الحوار الذي دار بينكِ وبين زوجكِ وتّرني .. وضعتُ نفسي مكانه وشعرتُ بأنكِ واقفة فوق راسي تضربين بمطرقة: ـ كلمتني صديقتي عن شركة المنازل. ـ يالله قدم بسرعة. ـ عطني وقت محدد. ثم حدث الانفجار .. وإلى متى سأصبر؟ .. وإلى متى سأصبر؟ .. وإلى متى سأصبر؟ تحدثتِ عن معاناتكِ العظيمة ونسيتِ وسط انفعالكِ أن زوجكِ أيضاً يعيش نفس المعاناة .. وفي نفس الغرفة الضيقة .. وبالتأكيد هو ليس مستمتعاً بالوضع. أرجوكي لا تبرري له موقفه يا مهره،، فأن كان متضايقاً من ضيق الغرفة لكان وجد حلاً من البداية و أنا أعرف تماماً بأنه يستطيع فعل ذلك ولكن بسبب "كسله" و "لامبالاته" فهو يؤجل و يؤجل زوجكِ على ما يبدو رجل قيادي ويحب تولي المسؤولية .. مثل زوجي .. وهذا النوع يرى في ملاحقتكِ المباشرة والصريحة له بما يجب عليه القيام به انتقاصاً وعدم ثقة في قدراته .. مثل زوجي .. ولأنه عنيد فسيتمرد على ملاحقتكِ تلك وسيعاند بمزيد من التسويف وتضييع الوقت حتى تتركي له الأمر دون تدخل أو مزاحمة .. مثل زوجي في هذه انتي محقه،، فهو قيادي و هو رئيس قسمه في العمل.. و استغرب تناقضه هذا،، فكيف لشخص يستطيع انجاز أعماله في الشغل و الحصول على منصب عالي بأن يتكاسل عن أمر جداً بسيط مثل هذا أنا أقدر له تعبه في عمله و أمدحه كثيراً و أرسل له مسجات و هو في عمله اشرح له فخري به و سعادتي لزواجي برجل قوي مثله وحدث معي شخصياً أن العام الدراسي كاد أن يضيع على ابني عندما قررنا إدخاله المدرسة لولا فضل الله ورحمته .. لأنني كنت أرغب في التسجيل بسرعة قبل أن ينتهي موعد التسجيل وحجز جميع الأماكن .. في حين كان زوجي بارداً ويرى أن الدنيا ما طارت .. ولما احتديتُ في النقاش رفع في وجهي سيف العناد الذي كاد أن يضيع على ابني سنة من عمره سدى. كيف كان الحوار بينكم وقتها؟،، كيف استطعتي التحكم بأعصابك؟ و كيف أقنعتيه في الأخير؟ وعلى فكرة .. لا أتحدث عن العناد بسعادة أو رضا .. بل أراه بالفعل تصرفاً ليس فيه ذكاء .. ولكننا أمام أمر واقع فهو الرجل وهو الزوج والقرار بيده .. ولو (قرر) عدم فعل هذا الأمر أو ذاك فلن نستطيع أن نجبره على ذلك .. فماذا نفعل؟! نحتال أذكر أيام سفر أختي مع والدي رحمه الله للعلاج أنني جلست في بيت أهلي للاعتناء بابنتيها لحين عودتها .. وكان زوجي يأتي ليأخذني كل نهاية أسبوع إلى بيتنا (في إمارة أخرى غير إمارة أهلي) ثم يعيدني مع بداية الأسبوع لأن البنتين عندهما مدرسة .. وحدث في إحدى المرات أنه اتصل بي صباحاً وأبلغني بأنه متعب جداً ولا يستطيع القيادة كل هذه المسافة ويحتاج لأن ينام ويرتاح .. فكتمتُ إحباطي وقلت: سلامتكِ حبيبي .. صحيح كان خاطري اشوفك بس تتعوض إن شاءالله وانت نام وارتاح .... ثم عاود الاتصال بي عصراً وسلم وسألني عما أفعل .. فقلت له: لا شي .. قال: وين اخوج؟ .. قلت: طلع عنده شغل .. قال: وين البنتين؟ .. قلت: راحو عند ابوهم وبيباتون .. قال: عيل انتي شو تسوين بروحج؟ .. قلت له بمنتهى الهدوء والمسكنة: ولا شي بس جذي جالسة .. وأكملنا المكالمة ثم أغلق ثم عاود الاتصال بعدها بأقل من ساعة ليخبرني بأنه قادم لأخذي إلى البيت بالنسبة لكِ .. مثلاً ابنكِ مريض ويحتاج للذهاب إلى المستشفى .. وطلبتِ من زوجكِ حجز موعد ولم يفعل .... اجلسي مع ابنكِ وتحدثي معه ـ على أن يكون زوجكِ على مقربة ويسمع كلامكِ ـ وقولي للصغير بمنتهى الحنان والعطف .. وكأن والده غير موجود: فيك واوا يا قلبي؟ معليش يا ماما .. بكرة بابا يخلص شغله بسرعة ويوديك عند الدكتور والواوا بتروح إن شاء الله. زوجي حريص على أطفاله و يحبهم جداً جداً فهو حنون و حريص على سلامتهم،،، و أن عرف بأنهم مريضين فهو يترك أي شيء و يسرع لأخذهم للطبيب أنا من يهون عليه دائماً و أقول له بأنها سخونه فقط، أو إنه مقص بسيط، أو إنه جرح صغير لا يستدعي الذهاب إلى الطبيب ولكن موضوع الطبيب الجلدي كان بنظره غير مهم علماً بأن ألطبيب بعد الكشف قال بأنه ابننا يعني من جفاف شديد و أكزيميا,, و انه كان علينا عرضه على طبيب من أول علامات الجفاف بالنسبة للبيت .. العزيزة شيهانة أعطتكِ التصرف السليم .. عندما تكونان معاً في لحظة حميمة عشّميه: آه يا حبي .. اصبر بس لما نكون في غرفة بروحنا (اعملي له إيحاء وكأنه هو اللي مستعجل على البيت ) أحياناً في أوقات خاصه و حميمه يقول لي بنفسه يااه كم اتمنى لو أننا كنا لوحدنا الآن في غرفة نومنا الخاصه لفعلت كذا و كذا فأقول له أذا فالنسرع بالحصول على بيت أكبر لكي تريني ماذا كنت ستفعل فيقول قريباً إن شاء الله، ولكن أخاف أن تتمني العودة لهذا المنزل بسبب كثرة طلباتي فنضحك و ينتهي الموقف هكذا لا تتذمري لأنكِ لا تستطيعين استقبال أهلكِ .. بل أوصلي له رسالة أنكِ تتمنين أيضاً استقبال أهله وأنكِ تتمنين لو أن البيت أكبر قليلاً حتى تقومي بواجب أهله كما يجب. أهله يعيشون بالقرب منا و أنا استقبلهم بين فترة و أخرى يبقون عندنا لساعات و يتعشون ثم يعدون لمنزلهم ولكن أهلي يعيشون في بلد آخر و لم يزورني إلى الآن لأنه لا مكان لنومهم إن آتوا باختصار .. اطلبي بشكل مباشرة مرة واحدة .. وإن لم يستجب فاجعليه يشعر باحتياجكِ بشكل غير مباشر .. وبمسكنة وليس بلوم وتقريع .. هذا سيوقظ (المنقذ) في داخله ويهب لنجدتكِ وتنفيذ طلبكِ .. وخلال ذلك يجب أن تدربي نفسكِ على الصبر وطول البال وتهوين بعض الأمور. هل تصدقين إن قلت لك بأني كرهت كلمة الصبر بسببه،، فالصبر بالنسبة له بأن لا نتعب أنفسنا و أن الشيء سيأتي إلينا لوحده صبرت كثيراً و سأصبر أكثر فما باليد حيله،، ولكن أخاف بأن ينفذ صبري يوماً و انفجر أكثر من إنفجاري هذا والحقيقة إنني أغبطكِ لأن زوجكِ كان صريحاً وصادقاً معكِ عندما قال لكِ إنه يحب أن يكون شخصاً يُعتمد عليه ويشعر برجولته في ذلك .. أما أنا فقد تركني زوجي على عماي وارتفاع ضغطي حتى اكتشفت وتأقلمت مع هذا الطبع بالله عليك أخبرني كيف تأقلمت؟ هل لم تعودي تبالي بأهم أموركم؟ هل تركتي له المسؤليه كلها و انتي تعرفين بأن قد ينسى مجدداً؟؟ أخبرني كيف... لكي أتأقلم أنا أيضاً أخيراً .. لا يكفي أن تقولي لزوجكِ (إنني سأبقى أنثى أحتاج لرجل يحميني) .. بل يجب أن يكون فعلكِ دالاً على هذا الأمر .. وأحسب أن هذا ما يحتاجه زوجكِ. |
بداية أريد أن أقول لك شيء و اتمنى أن تتقبليه بصدر رحب و أن تتفهمي كلامي جيداً
لاحظت أكثر من مره بأن ردودك هجوميه بدون أن تقرئي الموضع جيداً و تأخذك الحماسه على الرد بدون حتى الاستفسار عن بعض الأشياء قلت في البدايه بأني صبرت سنتين،، هل يعقل بأني لم أحوال أن أترك المسؤلية كلها على زوجي في خلال هذه الفترة؟ و قلت أيضاً بأني إن لم أذكره فسينسى،، و قد حصل ذلك أكثر من 5 مرات، و أنا لا أريد أن اتدخل لأني كنت أريده أن يتحمل المسؤليه و أنا لم أقل بأني أقود حياتنا،، بل أنا لا أفعل شيء سوى كوني ربة منزل لا تتعدى اعمالي المنزل و الأطفال و الشيء الوحيد الذي أفعله هو أني أذكر زوجي بالأشياء المهمه فقط فهو من يتكفل بالفواتير، هو من يأخذ الأطفال لطبيبهم، هو من يخلص الأوراق الحكوميه، هو من يتصل لطلب المواعيد ألازمه، وهو من يصلح أي عاطل في المنزل بنفسه عيبه الوحيد بأنه يؤخر الشيء لآخر لحظه أو أنه ينسى تماماً لولا تذكيري له حصل بأنه نسي دفع فاتورة الكهرباء مرتين (و أنا لم أذكره في كلتا المرتين لأني كنت أريد أن يتحمل النتائج بنفسه) فقطعوا الكهرباء ليوم كامل و وقتها أحس بأهمية تذكيري له، و تأسف و و و ولكن سرعان ما نسي في المره المقبله و المثل الذي قلتيه لا ينطبق علينا أبداً الطفله و مسؤليتها هي أشياء بسيطه، عكس مسؤلية الزوج الذي يترتب عليه البيت كله على العموم اتفهم ما قلتيه ولكن لن ينفع مع زوجي |
قر؟أت لك موضوع بإنك لا تصلي وتتكاسلي عنها 00في قسم الثقافه الإسلاميه 00 وأنتي هنا تقولين أني إنسانه عمليه واحب الإنضباط !! كيف عمليه وتتكاسلي عن اهم امرفي حياتك الدنيويه والاخرويه اقرأي عن كيفعلاج التكاسل في الصلاة 00 والارواح يا اختي جنود مجنده 00 فأنا اهم عندي الصلاه فلذلك لن اتوافق معك ابدا00 الله يهديك لما يحبه ويرضاه |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|