11-05-2010, 01:05 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معدن الرجوله
أختي الفاضلة إستخدمي معه إسلوب ( ما بال أقوام ) و هو إسلوب نبوي للنصح و الإرشاد و التوجيه فبعض النفوس تدفع قصورها عند مواجهتها و توجيهها فقد تكون نفس أبيه عصية حتى في الخطأ و لكنها تعالج قصورها و تتهذب عند مقاربتها و مشابهتها فهي نفس تريد أن تكون أفضل بلا شك |
11-05-2010, 01:07 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زوجة عبدو
بالتاكيد لست مخطئة لكن اختي زوجك مايحب النصيحة المباشرة حاولي تنقصي شوية وانصحي اولادك وفي الاخير
الله يهدي زوجك ويسخرو لك ربي . |
11-05-2010, 01:11 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مش مجرد كلام
لاحبيبتي روعه انت على صواب
بس زوجك الله يهديه حاولي تغيرين معاه اسلوب النصح يمكن تعطينه النصيحه مباشره ولاكن لاتتركي النصح في حاله الخطأ |
11-05-2010, 01:22 AM
11-05-2010, 01:35 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الحسن علي
أختي الفاضلة:
يقول ابن مسعود رضي الله عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يتخولنا بالموعظة مخافة السآمة علينا. فلا يصح أن تكون المواعظ كل يوم، أو كل أسبوع، بل بين فترة وأخرى. فكثرتها تذهب بما بين الزوجين من محبة وود. ثم أقول لك شيئا: أشكر لك حرصك وتفانيك في نصح زوجك، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على شدة محبتك له وحرصك عليه، لكن أختي الفاضلة: الأصل أن الله تعالى خلق الرجل لتحتاج إليه المرأة أكثر مما يحتاج هو إليها، ولتستعين به أكثر مما يستعين هو بها، وفعلك هذا يشعر زوجَك بأفضليتك دونه فلأجل ذلك يرفض، فما المانع لو كنت داعية صامتة إلا في الأحوال التي تستدعي الكلام. ووجهي نصحك كما ذكرت الأخوات بحضور زوجك إلى أبنائك، من باب إياك أعني واسمعي يا جارة، وبهذا تكوني كسبتيه وأوصلت ما تريدين من خير إليه دون جرح لنفسه بتعالمك عليه. وأنا لا أبرر لزوجك فعله، فالواجب على كل مسلم أن يقبل الحق ولو من الشيطان نفسه، فمابالك من الزوجة والحبيبة... ولكني أحببت أن أشرح لك سبب كلام زوجك عنك بما ذكرت، فالنفوس ليست على مستوى واحد من التقبل والطاعة. وفقكِ الله |
11-05-2010, 01:40 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدلوله
زوجك ممكن تراكمات الماضي ماثره عليه
ممكن مره قسيتي عليه في يوم من الايام وصاير مقفل من جهتك الله يعينك ويصبرك |
11-05-2010, 08:26 AM
11-05-2010, 09:37 AM
13-05-2010, 01:25 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آية كبيرة
بسم الله الرحمن الرحيم
وما على الرسول إلا البلاغ كوني مبلغة أولاً وأخيراً وقولي له واجبي أني أبلغ رسلة سمعتها ودرستها فأنت لا تريدين أن تكتمي حديثاً عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فإن الله يقول ( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وقولي ( اللهم هل بلغت اللهم فاشهد طبعاً بأسلوب لبق ومهذب ولا تقدمي أي نصيحة له طالما أنه يتضايق بل ابدئي بنفسك أولاً ثم دعيه يرى التغيير عليك وسوف يهديه الله لك وعليك بالدعاء والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد |
14-05-2010, 05:02 PM
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض العادي
