فرج الله همك ...

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم

مسكينه الله يعينها
تلقاها من وين ولا من وين

__________________
سبحان الله والحمدالله

يارب ارزقها الذرية الصالحة

طالما نفسك بالولد فهذا من ابسط حقوقك
صبرت 13 سنة و انفقت على العلاج و تعبت
يعني كفيت و وفيت
فقط استخدم اسلوب حسن معها للزواج

اسأل الله في هالشهر الفضيل ان يرزقك بالذريه الصالحه

ما أقساه من قرار على زوجتك

و لكن انصحك كن صريحا جدا بخصوص وضعك مع زوجتك الثانية القادمة ، و احسن اختيارها احسن اختيارها احسن اختيارها بحيث لا تغيرك على زوجتك الاولى و تعيش هانئا..

اما خوفك من عدم العدل و عدم قدرتك على الصرف فبإمكانك ان استطعت و وافقت كلتا الزوجتان برضى نفس ان تجعلهما في بيت واحد و لكل منهما حجرة تتشاركان السكن و المأكل و المشرب فتكون عدلت بهذه.. و يبقى لك العدل بينهما في المبيت.. اما القلب فمما لا تملك و لكن لا تميل ..

و اجعلهما تتفقان على امور المنزل من طبخ و تنظيف بحضورك ..

بهذا يكون حتى اذا حملت الثانية و انجبت تكون انت سببا في اسعاد قلب زوجتك الاولى ايضا بمشاركتها في تربية المولود.. اما اذا كانتا في بيتين منفصلين فانت وحدك من سيستمتع بالمولود و هي تتركها تتحسر على قدر الله لها..

اعرف كثير من حالات المعددين و يسكنون بيتا واحدا و تعيش الزوجات فيه كالاخوات ، كل ما عليك ان تحسن الاختيار بالنظر الى حال الزوجة المرتقبة و حال امها و ابيها و اهلها .. و لو امكن اطلب منها ان تختار لك الزوجة بنفسها قد يكون هناك من ترتاح لها نفسها و لاخلاقها و ترغبها شريكة لها..

في الزوجة الثانية اظفر بذات الدين قبل الجمال (لأن هدفك الذرية و ليس الاستمتاع) و لغاية اخرى ..

المهم ان لا تقدم على هذه الخطوة الا و قد طيبت خاطر الاولى بما يرضيها و يبرد قلبها و لا تجبرها على حضور الزفاف ان مانعت.

صعبة جدا ان اقول هذا و انا امرأة ايضا و لكني اقول هذا و انا افترض انك بذلت جميع الاسباب في سبيل العلاج و لا أمل لك الا الزواج من اخرى...

المهم ان لاتعيش انت حياتك و تستمع انت بالذرية و تتركها هي للضيق و الحسرة..

اعانها الله و جبر كسرها.. و وفقك الله للزوجة الصالحة التي تخاف الله فيك و في زوجتك الاولى

__________________
يـــــا رب
و الباقي وحدك تعلمه ..