كيف مالك أجر؟
ياحبيبتي يمكن أجرك أعظم من أجر زوجك انت أخلصتي.. انت وفيتي.. انت اطعتي زوجك وشلتي همه وكأنه همك .. انت سيدة عظيمة وجزائك عظيم عند الله .. وهذا من حسن التعبل ومن ماتت وزوجها عنها راضٍ دخلت الجنة والمبلغ اللي وفرتيه منه راح صدقه انت فقط احتسبي الأجر في كل شي تعمليه كل شي لله عشان ما تتحسري فيوم وتتعبي والتوفير اتركوه في وقت المناسبات والله يرزقكم من واسع فضله وجميع المسلمين يارب |
موضوع خفيف وجميل .. حبيته كثييير .. الله يجزاك خير يا مون والله يجزى زوجك ..
طبعاً توجد قصص عن زوجات الكرماء العظماء وبناتهم رضي الله عنهم أجمعين .. : (لما خرج الصديق مهاجراً بصحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم حمل معه ماله كله، ومقداره ستة آﻻف درهم، ولم يترك لعياله شيئًا... فلما علم والده أبو قحافة برحيله - وكان ما يزال مشركًا- جاء إلى بيته وقال ﻷسماء بنت أبي بكر -ذات النطاقين- : والله إني ﻷراه قد فجعكم بماله بعد أن فجعكم بنفسه. فقالت له: كﻼ يا أبتِ إنه قد ترك لنا ماﻻً كثيرًا، ثم أخذت حصى ووضعته في الكوة التي كانوا يضعون فيها المال وألقت عليه بثوب، ثم أخذت بيد جدها - وكان مكفوف البصر- وقالت: يا أبت، انظر كم ترك لنا من المال. فوضع يده عليه وقال: ﻻ بأس... إذا كان ترك لكم هذا كله فقد أحسن.) وحين أقرأ قصة زوجة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، عندما اشتهت الحلوى، لا أدري أأعجب بعظمة عمر الزوج أم أعجب بعظمة الزوجة؟ تروي كتب السيرة أن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يعطي زوجته مصروفها اليومي من بيت مال المسلمين، بحكم أنها زوجة أمير المؤمنين . وذات يوم اشتهت زوجة عمر الحلوى، ولكنها لم تكن تملك المال لتشتريها، لأن مصروفها لا يزيد على ما يؤمن وجبتها اليومية، فقالت في نفسها: أطلب من عمر وهو أمير المؤمنين أن يشتريها لي وأنا زوجته أستحق ذلك . فطلبت من عمر ثمن الحلوى، فقال عمر: لا أملك مالاً حتى أشتري لك، إلا ما أعطيك يومياً مصروف يومك . فسكتت زوجة عمر، لكنها قالت في نفسها: سوف أوفر شيئاً من مصروفي اليومي وأشتري به الحلوى، ففعلت ذلك فعلاً واشترت الحلوى . وقبل أن تذوقها تذكرت زوجها، فقالت: لا آكل منها إلا بعد أن أقدمها له أولاً، فقدمت الزوجة المسكينة طبق الحلوى إلى زوجها عمر، فإذا به ينظر إليها نظرة استغراب وإنكار ويقول لها: أحلوى في بيت عمر؟ نعم . . يستغرب لأنها لا تملك ما تشتري به الحلوى، وهو لم يعطها شيئاً عندما طلبت منه ثمن الحلوى، فمن أين جاءت الحلوى إلى بيت عمر إذن؟ - قالت زوجته المسكينة: معذرة فقد وفرت شيئاً من مصروفي اليومي، واشتريت به الحلوى التي اشتهيتها، فقال عمر رضي الله عنه: رديها إلى بيت المال قبل أن تتذوقي منها، لأنك اشتريتها بمال المسلمين لا بمال عمر . قالت: إنني اشتريتها بما وفرته من مصروفي الذي تصرفه لي يومياً، قال عمر: ولكني لم أكن أعرف أنه يزيد وكنت أعطيك أكثر من حاجتك، رديها إلى بيت المال، فإن المسلمين أولى بهذه الزيادة . وما أجمل تعبير شاعر النيل حافظ إبراهيم عندما سرد هذه القصة شعراً فقال: جوع الخليفة والدنيا بقبضته في الزهد منزلة سبحان موليها يوم اشتهت زوجه الحلوى فقال لها: من أين لي ثمن الحلوى فأشريها؟ لا تمتطي شهوات النفس جامحة فكسرة الخبز عن حلواك تجزيها وهل يفي بيت مال المسلمين بما توحي إليك إذا طاوعت موحيها؟ قالت: لك الله إني لست أرزؤه مالا لحاجة نفس كنت أبغيها لكن أجنب شيئاً من وظيفتنا في كل يوم على حال أسويها قال: اذهبي واعلمي إن كنت جاهلة أن القناعة تغني نفس كاسيها وأقبلت بعد خمس وهي حاملة دريهمات لتقضي من تشهيها فقال: نبهت مني غافلاً فدعي هذي الدراهم إذ لا حق لي فيها ويلي على عمر يرضى بموفية على الكفاف وينهى مستزيديها ما زاد عن قوتنا فالمسلمون به أولى فقومي لبيت المال رديها أقول: ما أعظم هذه الزوجة التي صبرت على الكفاف والعفاف؟ . ثم ما أعظم هذا الزوج الذي لا يريد أن يصرف من مال الحكومة إلا الضروري من مصروف زوجته! لكن لدي سؤال مهم يا أختي هل زوجك مديون فعلاً ويصرف ماله على الصدقات أم أوهمك بالدين لكي يتصدق ؟ إذا كان مديوناً فالأولى أن يرد الدين. |
الحمدلله ما حط فلوسه في حرام ولا زنا
يختي افتري بالمنتدى شوفي الي مقتر عليها زوجها ويصرف على بنات الحرام االصحابه كانوا مايجدون ماياكلون ولا جاهك ضيف قدموا له اكلهم ويمكن يباتون هو وعيالهم جواعى في سبيل اكرام الضيف ليه زوجاتهم ماقالو اطفالنا احق بهالاكل لو مكانك افرح |
لا طبعا مو منطقي
رد الدين أولى و اعطاءه لأمه ,,لكن التصدق و ترك أهله غير منطقي الإمام مسلم في صحيحه روى حديثاً عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (( أَفْضَلُ دِينَارٍ يُنْفِقُهُ الرَّجُلُ دِينَارٌ يُنْفِقُهُ عَلَى عِيَالِهِ... )) [ مسلم ] وفي رواية أحمد عن ِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (( دينَارٌ أَنْفَقْتَهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، دِينَارٌ فِي الْمَسَاكِينِ، وَدِينَارٌ فِي رَقَبَةٍ، وَدِينَارٌ فِي أَهْلِكَ، أَعْظَمُهَا أَجْرًا الدِّينَارُ الَّذِي تُنْفِقُهُ عَلَى أَهْلِكَ )) أرأيت أختي , أعرف أن لك أجرا على صبرك لضيق المال ,ليسد دينه و لكن ما تتحدث هما الأخت عنه هو الأولوية , فليكفي عياله ثم يتصدق ربما لا يعلم أختي عن ان انفاقه على أهله متى ما توفر جزء بسيط ,فيه مثوبة عظيمة |
غلط الرجل وياريت كل غلطاتنا مثله تصدق بالمال وانتهى الامر ! ان ذهبتي وقلتي لزوجك هذا الكلام (نحن احق بكل درهم ونحن اولى و.....) لن يسمعك وسينفر منك ونفوره سيؤدي لكرهك له اسألي نفسك عن المحتاجين من لا يجدون حتى ماء نظيف لشربه هل انتِ مثلهم في الصومال يستفتون الشيوخ لانهم لا يجدون ما يتسحرون به او يفطرون عليه تخيلي ان لا تجدي حتى ورقة شجر تحللي بها صيامك ! يالله رحمتك هل وضعك مثلهم ! ام انك في خير ونعمه ولا تنقصك الا اشياء معينة وتذكري يا حبيبتي (وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع) لا تكلمي زوجك ولا تلوميه على ما فعل حتى لو كان مديون الرقيب عليه هو ربي وهو المحاسب وهو عالم بالنوايا وانا لله وانا اليه راجعون اعتبريه ابتلاء وربي ينظر كيف تتصرفين وهو بالفعل كذلك ما انتِ فاعله |
هالقصص فيها كتير من حياتي مع زوجي بس شو مدى صحة هالقصتين؟
جوابي على سؤالك بالاحمر ، نعم مديون و انا بعرف قيمة الدين كبيرة لأني لما وصلته الحوالة انا كملت اجراءات البنك بإيدي وبعرف الشخص الي ارسله الدين. عموما بيني وبين زوجي مافي اسرار من هالنوع. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|