ابتعدي ابتعاد نهائي وطالماً إن هالشهر شهر المهله فتخيلي إنك أم عزباء وهيئي نفسك.
أنا أقرأ من سطورك أن الرجل لم يستطع أن يحبك وهذا مو ذنبك ولا ذنبه لكنه كان قاسي معاك.
وأتوقع وأرجح إنه يرغب بالإنفصال، وأرجوك لا تكرهي الطلاق بسبب نظرة المجتمع !
عسى أن تكرهوا شيء وهو خير لكم
يمكن الله يبدلك برجل يداري خاطرك ويكره دموعك ويحبك وتحبينه.
ويمكن الطلاق يخلي زوجك يصحى ويمكن لا.
حتى لو كان عندك بنت فكل أقدار الله غاية في الرحمة والهدايا والترضية لعبده.
لا تفكرين في خطته ووش راح يسوي بعد رمضان ركزي في عباداتك.
وادعي لنفسك بالخير والخير في التعلق بالله والرضا بقدره، واستخيري في أمرك يا حبيبتي.
**أنا أبديت رأيي وفقاً لما كتبتِ**