الله يرزقني بالولد الصالح وييسر لي أمر ،،

لاأسأل عن اخبار زوجته او ابناءه ابداً الا بشيء فيه خير كاهل نجحو وابارك له فقط وحصل مع ولده مشكله كبيره قبل فتره وهرب الولد من المنزل وكنت أسأل عنه لأطمئن عليه وااواسي والده فوالله لا اتمنى له الا كل خير فهو بعمر ولدي واخ ابنتي مهما كان فوضعت نفسي مكان والده من خوفه على ولده ومكان والدته التي يحترق قلباً كمداً ع ابنها فبتأكيد تريد زوجها بقربها يواسيها و اصبحت لا اراى زوجي الا ساعة في اليوم دون ان اطالبه بأي حق قلت اذا لم اقف معك الان في محنتك متى سأقف معك ففي المحن نبحث عمن يقف معنا اما في الافراح الكل معنا ولم ينسى لي هذا الموقف ويشكرني ع تفهمي وصبري وقال بانه سيعوضني تقصيره ولكن تعويضه لي كان باهمالي واهمال متطلباتي وابنتي،،
بالنسبة لبطاقة العائلة اصريت ان يضيفني فيها وبعد الحاح وبعد ثلاثة أشهر اضافني وطلبت بطاقة خاصة بي وبأبنتي اي نسخة عن بطاقته حين احتاجها في مستشفى او سفر وخلافه لن انتظر ان يحضر بطاقة زوجته التي بالتأكيد يحتاجونها للمدارس وخلافه ولا اريد صور بل اصل واخبرته انه اذا لم يستطع ساطلب من احد اشقائي ان يدبرها بمعرفته وهو يخاف من احد اشقائي حيث غضب عليه غضب شديد وهزأه بعد ماعمله معي وزوجي من النوع الذي لايحب المواجهه او النقاش فاضافني بالبطاقة واستخرج لي نسخه من البطاقة الاساسية طبعا فيها كل العائلة زوجته وابناءه هي فقط نسخه من الاحوال ،
صورة صك الطلاق مع شقيقي ولكن العقد الجديد حيث فيه مؤخر صداق في حال وقوع الطلاق ليس لدينا نسخة منه وحين سألته عنه قال الاحوال سحبوه مني حين استخرجت البطاقة لا اعلم صحة الكلام من عدمه ولكني اشك بذلك ولم اخبره اني نسيت ان اصوره بل تركته يفهم انه لدى شقيقي منه نسخه ،،
أما أهله علاقتي معهم طيبه وهم اناس طيبون جداًمعي ومع غيري والكل يذكرهم بالخير وتواصلي معهم ليس لهدف اغاضة زوجته الأولى حاشى لله بل لاساعد ابنهم ع برهم وابنتي تتواصل مع اهلها وتبر جديها فهما لهما حق فيها كما لي وزوجي تماماً وانا لااريدها ان تعتاد قطيعة الرحم فأنا أرجو بر أولادي بي ويكتب لي الله أجر بري بوالدي رحم الله والدي وحفظ والدتي فكما تدين تدان هكذا هي الدنيا وهذا ماتعلمته منها ..
وليس لي غير الله ملجاء ولا وكيل ولست أرجو وأدعو غيره سبحانه ،، هي فقط المشورة من ذوي الخبرة والرأي السديد سددنا الله وإياكم والهمني الله الصبر والسكينة وإياكم..

اضافة
---
ع العكس تماماً ابين له انه قوي الشخصية فلو لم يكن كذلك لما استطاع الزواج بأخرى واعزز من شخصيته ومكانته فزوجي معروف في مدينته واينما يذهب يجد من يوقفه ليلقي عليه التحية فكما قلت في البداية زوجي رجل دين لا اعلم هل اقول للأسف رغم ان هذا سبب زواجي منه انه رجل دين ففكرت ان من يخاف الله لاخوف منه وسيراقب الله في كل تصرفاته فمن لدغ من الحية يخاف من الحبل كما يقال فتزوجت نقيض زوجي السابق الذي كان له مركز اجتماعي ومادي عالي كذلك ولكن لم يراقب الله فيما يفعل سامحه الله وهداه،،
أما من ناحية الحنان فوالله الذي لا إله إلا هو اني احن عليه وارحمه ليس تصنعاً بل حقيقة أشعر وكأنه طفل تائه يبحث عمن يأخذ بيده عمن ينتشله مما هو غارق فيه ،، داخله انسان طيب يجبرك ع حبه ويحمل وجه ملائكي لاتستطيع ان تغضب منه كثيراً ربما هو القرب من الله سبحانه اعطاه هذه الصفات لا أعلم ولكن تصرفاته هي مايثير حنقي وغضبي وأذكره كثيراً بالله وانه لن ينفعه أحد وانه قدوه وهنا اضيف نقطة انه شديد الحرص ع سمعته ويرفض رفضاً شديداً ان يعرف احد بأي شيء من امورك وان كان للفائدة او اخذ المشورة ،، واخشى مايخشاه ان يعرف اهلي بتقصيره وعدم عدله وهو رجل الدين خاصة انه يكن معزه كبيرة لااقارب لي من الدرجة الأولى رجال دين ودكاترة جامعات .. ولا استخدم معه اسلوب التهديد في ابلاغهم رغم انه قد يجدي نفعاً معه ولكني اترفع عن هذا الطريق.. لا اعلم ربما المشكلة بي حيث لدي العديد من الخطوط الحمراء والمثاليات.

اضاف ابنتي عندما جبره شقيقي ع ذلك وهدده باللجوء للجهات المختصة حين كانت بعمر سبعة اشهر تقريباً
واضافني بعد عودتي له بثلاثة اشهر بعد الحاح ومماطلة وتهديد وتسويف ذكرتها في رد سابق

اللهم آمين
قد انسى امر زواجه ولكن عدم عدله يذكرني بان هناك من اغتصب حقي وظلمني
شخصيته واضحه أمامي كما الكتاب المفتوح هو ليس بالشخص الغامض او المعقد واعرف من تعابير وجهه ونبرات صوته حتى وان كان اتصال فقط انه لديه مشكله او ان كان يكذب باختصار اعرف حالته النفسيه
اهله الحمدلله علاقتي معهم طيبه والحمل الله يرزقني بالولد الصالح
ومن ناحية حياتي الخاصة فالحمدلله وماشاء الله لاقوة الا بالله لا اثني ع نفسي ولكن لدي مزايا خاصة بي واحافظ عليها وشخصيتي مرحه واجتماعيه ومتعاونه واتحمل المسؤلية وحين اخطئ أقر واعترف واعتذر وهذا مايلجم غيضه او لايكون له مدخل علي نعم انا أخطأت وأعتذر سامحني ..

نعم أحسنت مشاكلي سببها زوجي وليست زوجته الأولى .. فالقوامة بيد الرجل ولو كان يعدل بيننا ماوصل بنا الحال الى هذا..
اما ضعف شخصيته فهو واضح وضوح الشمس ليست لديه القدره ع المواجهه ابداً حتى معي حين اتناقش معه واحاول ان اتفاهم معه يتهرب لايستطيع ان يقول لا باختصار..
الله ارحم بعباده ،، فلو وجدت رجلاً يضع الامور في نصابها ويعطي كل ذي حق حقه لما تمادت ولكن من أمن العقوبة أسأ الأدب رغم انه طلقها مرتان وبقيت واحدة لم يرمها عليها فقط من أجل البنات وليس لحسن معشرها،،

نعم هو يدرك هذا ويطلب مني ان أسامحه ،، كنت اقول له تحببا سامحتك فأنا لا أرضى لك بالنار وأخشى عليك منها واحد المرات طلب مني أن أسامحه فقلت لا لن أفعل فأنت لم تفعل شيء يثبت صدق خوفك من الله فمن يخاف الله يطبق شرعة وتذكر انه لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق وسوف تكون خصمي أمام الله يوم القيامة وماذا تفعل حين أتعلق برقبتك وأقول ياالله خذ لي حقي من فلان انه ظلمني هل ستنفعك من ترضيها لتغضب ربك هل ستأتي وتقول أنا من طلب ذلك لا لن تفعل وانت تعي هذا الشيء جيداً لذا لن اسامحك حتى اخذ حقوقي كامله،،
ولكن لاحياة لمن تنادي..
هنا يكمن الخطأ وكونه رجل دين معروف لم نتقصى اخباره بعد عقد القرآن المرة الأولى اتى شخص ما لشقيقي وقال والله لو علمت لن يتم هذا الزواج ابداً ،، نعم الرجل ونعم الرجل ولكن طالما زوجته الأولى ع ذمته لن تعيش شقيقتك مرتاحة مطمئنة مستقرة فههي مسيطرة عليه سيطرة تامه ،، ولكن سبق السيف العذل،، وهكذا أراد الله ،،

اختي العزيزة اشكر لك حرصك وتواصلك اجابتي في رد سابق ،، يبدو اني سأفكر بموضوع الحزم والشدة لفترة من الزمن ستكون ديدني

قبل انفصالنا كان يقول انه تحصل بينهم مشادات بالأيدي وأتاني احد المرات وفي يديه ووجه خدوش ورضوض وقلت ممازحة ماهذا هل هجمت عليك قطة قال بل زوجتي فعلت بي هذا لاتريدني ان اخرج واتي اليك حالياً وبعد عودتي له لايحكي لي لكي لاتضيع مهابته عندي او يخاف ان اتبع اسلوبها لا أعلم ولكنه قبل شهر تقريباً أتى مجهد لايستطع الحراك دوم تأوه وكأنه شاحنة قد دهسته ويعلو جسده الخدوش والرضوض حين سألته قال سقطت من الدرج ! لم اناقش فقط أداوي

لاأعلم ان كان سيتغير أم لا فالعلم عند الله وليس على الله ببعيد وزوجته الأولى كما ذكرت سابقاً طلقها مرتان وابقى ع الثالثة من أجل بناته فقط ،،
أما ارساله لأشيائي ليس لقوة شخصيته ولكن خوفاً من المواجهه فهذا ديدنه لايواجه بل يتجنبها لاقصى درجةحتى وان كان فيها حل لمشاكله اذا كانت هناك مشكله بيننا وسكت أنا انتظر منه المبادرة في النقاش وفتح باب الحوار لايبادر بل يبعد عن الموضوع بشتى الطرق وطالما اني ساكته فلاضير عنده حتى وان كنت اغلي من الداخل الاهم عنده عدم فتح الموضوع وبما ان هذا اليوم عدا فغدا يفرجها الله شخص يعيش اليوم فقط ..حتى وان سبب ذلك بتراكمات كبيره بيننا ،، يبدو انه اعتاد ع المشاكل وكثرتها وبدأ بتجاهلها ويسقط علي تصرفاته مع زوجته ولكني اخبره مراراً وتكراراً اني شخص اخر لي شخصيتي وطريقتي في حل المشاكل انا انسانه احب المواجهه وتوضيح الامور لا احب الأمور العائمة أو المعلقة عكسه تماماً،،،

نعم الله يختاار لي مافيه خير الدنيا والاخرة ويفرج همي ويصلح حالي واحوالكم جميعاً