اللي يشجعونك على طلااااقها...شنو ذنب الطفلة الصغيـــــــــــــرة
ألا تستحق تلك الطفلة أن تعفو وتصفح..لأجلها

خيانة الرجل والمراءة كلاهما شنيعة.
ولكن المراءة عندما تخون تختلط الانساب.
عندما تخون المراءة في الغالب تخون على فراش زوجها.
عندما تخون المرأءة يلحق العار بالاب والاخ والزوج والابناء وكل قريب.

تبغى من الاخر...شيل بنتك ....وطلق واستر عليها وقولها حسبي وحسبك الله.

أخواني واخواتي أتقوا الله في أنفسكم الطلاق ليس بأمر سهل وأحببت أن أقول لصاحب الموضوع

دقيقه واحده ضع نفسك مكانها وأنك أنت من خنت زوجتك فما هي ردت فعلك أجزم أنك ستتمنى منها

أن تغفر لك لم تضع الموضوع هنا إلا لرجاحت عقلك وحكمتك ولو كنت عكس ذالك لطلقت دون أن تنظر

لكلام أو تأييد أحد تذكر أن خالق الخلق رب الأرباب يغفر الذنوب جميعا فكيف بنا خلقه ألا يجدر بنا

أن نغفر لأخواننا وأخواتنا وزوجاتنا لا تطلق زوجتك وإنما أرجعها وأدبها وعاقبها بعقاب الشرع فما خرج

عن الشرع لا خير فيه وفي نفس الوقت أحتوي زوجتك وعدل من سلوكها وساعدها على صلتها بربها

وفقك الله .................شااااب

__________________
لا تكن عبد مملوك كن حر حتى ولو كان الثمن روحك

كلام جميل..(يصلح للمرأءة الناشز.)...ولكن اخي برأئيك لو كانت زوجته تحسب لزوجها قدر وتحترمه
هل تخونه؟

المرأة لم تخن زوجها في فراشه هي اخطأت و لا ننكر هدا و ليس لها عدر في ما اقدمت عليه
لكن الله حق و يحب التوابين و ادا لم تكن المرأة صاحبة هفوات من قبل لما التعامل بكل هده القسوة
الدنيا ابتلاء و فتن و ربما هده النقمة كانت سبب في التوبة و الخير الكثير و انشاء الله ستجبل ما بعدها لما لا

نعم أخي قد تخونه أحترام الزوج وقدر لايمنع من الخيانه إنما يمنع ذالك الخوف من الله قبل أحترام الزوج

وأحببت أضرب مثل هل نحن نحب الله الجواب نعم إذا فلماذا نعصيه الجواب بسيط نزغت شيطان والعياذ

منه فقد أخرج والدينا آدم وحواء من الجنه وليس مبرر بقول أننا لا نحبه كذالك الزوج والزوجه كل الشكر

أخي سالم .................شااااب

__________________
لا تكن عبد مملوك كن حر حتى ولو كان الثمن روحك

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أعلم يا أخي أنها مصيبة قد أبتلاك الله بها ، وعليك الصبر ثم الصبر ثم الصبر ثم العضة من هذا الإبتلاء.
أعلم بأن شعورك الآن شعورُ قاسي جداً ، قد خدش فيها شرفك ، ومس فيها عرضك ، وتبعثرت فيها رجولتك وكبريائك.

أعلم يا أخي بأن لايوجد مايبرر الخيانة ، حتى لو لم تحبها فهذا لايعطي الذريعة للخيانة!! فلو كانت كل الزوجات تخون لمجرد أنها لاتحب زوجها او زوجها لايحبها ف سترى الأغلبية تخون ، ولنكون أكثر دقة في هذا ف الخائن يخون لأنه خائن فقط ، ولأن في قلبهِ الخيانة وفي دمهِ الفساد وفي سلوكهِ الخراب.

أعلم يا أخي بأن الله يُحب الغيورين على أعراضهم ، وأعلم كذلك بأن الله يبغض الديوثين على أعراضهم بل ولايراهم في الأخرة ولايزكيهم ولا شفاعة لهم ، ف ما الذي يستحق العيش بعد ذلك ؟؟

إن أردت نصيحتي!! طلقها ف هذه المرأة لاتصلح أن تكون أمينة على عرضك وشرفك ولا على بيتك وعلى حتى على أبنائك ، ولاتفكر البتة في مسامحتها لأنك إن سامحتها سوف تعطيها الفرصة لتعيد تكرار مافعلته عند اول محطة ضعف او شوق لذلك الحقير الخسيس الذي تكلمة ولربما حتى تفعل معه الفاحشة ناهيك عن وسوسة الشيطان وماسيفعله بحياتك من شكٍ وريبة.

وأعلم يا أخي بأن الرجل الذي يكلم المرأة بالحرام لايعاملها بالحلال!!

وبنات العفة والشرف ملئ البيوت ف كن رجلاً حاسماً في قرارك ، وأفعل مايملية عليك عقلك ، وأترك قلبك جانباً فهو في مثل هذه الظروف لن ينفعك أبداً.

إضاءة!!
لاتزعج نفسك من كثرة التفكير بهذه المرأة ومافعلته!! ما ان تطلقها سوف تخرج من عصمتك ، ولن تلحقك بأي عار بعد ذلك لأنها لم تعد زوجتك ، وعيبها على نفسها وأهلها ، ووزرها حسابه على الله ، وماعليك إلا سترها وكتم ذنبها والدعاء لها بالهداية.

والطفلة خذها منها ما ان تبلغ السن المناسبة ، وأجعلها تزور أمها بين الفينة والأخرى على أن لاتتعدى الزيارة إلا سويعاتُ قليلة ، ف الذي لايعرف أن يحافظ على نفسة حتماً لن يعرف أن يحافظ على غيرة.

__________________
استغفر الله واتوب إليه

استغفر الله في ردود وصلت للقذف !
عموما اخي الكريم الله يصلح حالك وحال زوجتك مثل ماقالو الاخوان المراة تشعر بحب زوجها من عدمه
وانت بنفسك معترف انك لم تكن معجبا بها ومؤكد ان ذلك ظهر في كلامك معها او في تلميحاتك وتعاملك
وهي في لحظة ضعف فعلت مافعلت وكل البشر خطائين وخير الخطائين التوابون

الحل بيدك اخي الكريم ان كنت ترى نفسك قادرا على الصفح فاعف عنها وحين تُرجعها خُذ بيدها للصراط المستقيم
وتعاهدا سويا على ان تكون اسرتكما اسرة مسلمة تنهج منهج الاسلام القويم وقم بملء وقت فراغها بما يعود بالنفع عليها

مثل ان تمارس هواياتها لتصقل شخصيتها وان تدخل مركز تحفيظ قران وتختلط بالصالحات وتقتدي بهن

ولكن لاتقسو عليها لان سبب لجوءها للمحادثة هو الفراغ العاطفي وان قسيت عليها فسيزيد هذا الفراغ
كن حازما معها في بعض الامور مثل الانترنت ومراقبة الجوال ولكن بدون ان تجرحها ولا تهينها

فالمراة كتلة مشاعر واحاسيس ان احسنت معاشرتها واشبعت احتياجاتها فستكون لك كما تريد

كما انصحك بطلب الاستشارة من مستشار اسري واجتماعي عبر الانترنت حتى لايتسبب ذلك باحراج لك

ربما ماحصل لك هو رسالة من الله لتعود اليه وتقوي صلتك به فلا تبتئس اخي الكريم وادع الله والزم الاستغفار

اسال الله ان يلهمك سبل الرشاد