كيف لا يحق لها الرفض و هي معنية بالدرجة الاولى في هذه القضية! أ و لم ترفض فاطمة رضي الله عنها زواج علي عليها و على الرجل ان يحترم قرار زوجته بالرفض فاما ان يطلقها ليتزوج او يعدل عن قرار الزواج من اخرى |
انا قاريء لهذا الموضوع و ملم بجوانبه
فالى جانب كل تلك الاسباب الا ان السبب الرئيس لفاطمة لرفضها لزواج علي هي غيرتها كبقية النساء |
التعدد امر مباح شرعا لحكمة
فسابقا نسبة الذكور كانت تنخفض بدرجة كبيرة وقت الحروب و ايضا بعض الحالات تكون الزوجة عاقر او مريضة فيتزوج الرجل مرة اخرى او ان يصلا الى حالة طلاق نفسي و طريق مزدود و لكن لا يريدون تشتيت الابناء و ترضى الزوجة ان يتزوج زوجها و هي تكون شبه مقطوعة عنه و التعدد ليس واجبا على الرجل لنرى هذا الدفاع المستميت عنه من البعض فان تركه لن يأثم بل افضل له و لأسرته |
وما العيب في أن يدافع عن الموضوع رجل؟!
كل شخص على وجه الأرض سواء كان رجل أو امرأة أعزب أو متزوج لو طبق قاعدة "اللي مايرضاه على نفسه مايرضاه على غيره" أو بمعنى آخر حديث: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه) كان الدنيا بخير المشكلة لما يجون ناس من أنصار التعدد وممن يدعون له سواء كان الواحد فيهم أعزب أو متزوج من امرأه واحده أو زوجة ثانية لكن لا يطبقونه و لا يرضونه على أنفسهم ما أدري هذه النوعية من الناس وش نسميهم؟! |
الرجال كذا و النساء كذا
مستحيل مستحيل اي منهم يشعر بشعور الثاني سوااء في رغبة الرجل في التعدد او في رفض المرأة للتعدد العازم الحازم العادل القوي راح يقنع زوجته و يقدر يخليها تتعايش مع الوضع و اللي خواف و متذبذب راح يتلطع لا هو بالسماء و لا بالأرض حقه يتزوج و حقها تقرر تبقى معه او تطلق ما احنا جاهلين الأحكام و الحقوق و لا احنا اغبياء او الأنانية طاغية احنا الكل سواء رجال أو نساء زمام الأمور في طريقة التعامل و الاخبار و الاقناع |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|