إلى أخي : من السمـــــــــــاء
وإياك أخي في الله ..
جزاك الله خيرا على كلامك الطيب .. وجعلني الله عند حسن ظنكم ..
أخي ممكن أن تكون الزوجة صديقة ، ومالمانع !!!
ودورها كزوجة وأم لأطفال لا يتضاااااااااارب أبدااااااااااااا .. بأن تكون صديقة لزوجها ..
فالزوجان علاقتهما ليست للمتعة وإنجاب الذرية فقططططططططططط
فعلاقتهما فيها المودة والحب (( ليس لشهوة فقط أو لجمال الشكل )) ، والنصيحة ،
والسعي لإرضاء الطرف الآخر ، والإهتمام بمشاعره .. وأيضا .. عن وجود ضيق أو حزن
مواساته ومساعدته ، والتخفيف عنه .. وأمور كثيرة توجد التوافق الروحي والعاطفي
فهذه ، أليست من صفات الصديق الحق ؟؟
فلماذا لا تكون علاقة الأزواج صداقة .. !!
أدعو لك بالتوفيق وجعل زوجتك قرة عينك ..
في حفظ الله ..
إلى الأخ : فوافي ..
وإياك أخي الفاضل ..
وأشكرك لمرورك الكريم ..
إلى الأخ : أبو ثنيان .
جزيت خيرا على إطرائك ..
إلى أختي الغالية : الرشوف
بارك الله فيك أختي ..
أعجبتني إضافتك ..
فعلا يجب التأكد من كون الشخص يستحق صداقتنا أم لا ؟؟
فلا بأس من إختباره .. و ذلك يظهر جليا عند معاشرته طويلا ..
فلا بد أن تنكشف الأقنعة ، لتظهر لنا المعادن ..
بصراحة أنت أثرتي نقطة إختبار الصداقة ..
جزيت خيرا أختي
إلى أختي العزيزة : سميدعة
شكرا لك اختي على إضافتك المتميزة ..
الصداقة تبدأ من النفس ثم الوالدين والإخوة ثم تبدأ تمتد إلى الأقارب والمعارف ، والمجتمع الخارجي ..
وما في أأمن بأن يتخذ المرء أسرته ( والديه وإخوته ) أعز أصدقائه ..
وتعليقك في موضعه أختي ..
اقتباس:
<< في رأيي .. أن يصادق الشخص أخاه .. او والديه ... يسوى الدنيا و ما فيها .. فإن إنقلبوا عليك يوماً .. أو إنقلبت عليهم .. لابد و ان تعود المياه إلى مجاريها لصلة القرابة و الدماء التي تجري في عروقهم ... >>
|
وهنا أأكد كلام أختي العزيزة الرشوف .. أن إختبار الصداقة لا بد منه ..
حتى لا ينخدع المرء بالصداقة هذه ... ويندم ويتألم لنهايتها المؤسفة ..
وتسلمي على دعواتك ..
إلى الأخت : زيتونة ..
وإياك أختي ..