السنة كالشجرة الكبيرة ..........فالشهور فروعها, والأيام أغصانها , و الساعات أوراقها , و الأعمال ثمارها ,
فمن كانت أعماله في الطاعات :::::: فثمار شجرته طيبة
ومن كانت أعماله في المعاصي ::::: فثمار شجرته مرة كالحنظل
و ها قد جاء اليوم الذي يحصد اخواننا ثمارهم الحلوة النضرة من شجرة منتدانا الطيبة
بفضل الله ثم بفضل الأخ العزيز ........تركي ..........و بفضل باقي القائمين على رعاية و سقاية هذه الشجرة
من نبع الإيمان و المحبة
و إن شاء الله يكون الحصاد الأكبر للجميع في الآخرة
مع أحر التهاني للجميع
أختكم بلالا