انا ما ابي يعرف من احد بس خوفتيني والله يارب استر على

في رأيي ان الصراحة هي اساس العلاقة السوية وان تعترف الفتاة لزوجها بما مضى دليل على انه انتهى لكننا

لانستطيع تعميم هذه القاعدة لان في الغالب الرجل الشرقي يشك بزوجته لأنها اخبرته بالماضي..

ايضا من المفترض انه لايصح الا الصحيح ويتعين على كل شخص رجل او إمراة ان تكون صادقة مع نفسها

وان لاتخون من سترتبط به ولو بالمشاعر..

ومدام اختيار الزوج بقناعة تامة لماذا تحن للماضي؟الماضي انتهى ولن يعود هذا مايتوجب على كل شخص

فعله..وكل انسان له خطأه مهما كبر او صغر..

تحياتي

حائزة الأمل

__________________

maynoona


لاااااااااا احذري لاتقولين ابد ولو مثلا عرف من احد انتي قولي ماكان شيء عشان اقول لك اقول لك شيء ماكان ولا له اساس


لانه مره قريت عن وحده متزوجه كاتبه في مجله تنثر معاناتها وندمها الشديد


بعد حبها الزوجها ومرور فتره على زواجهم ومن كثر حب الزوج لها صرح لها بعلاقته اللي قبل وقال انه حب عادي


وانه الحب الحقيقي هو اللي بعد الزواج وانه نسى اللي فات ليه صرح لانه حس بقوه حبه وان حب زوجته اكبر عشان كذا صرح لها

وهي من حبها له قامت صرحت له بعلاقتها قبل بغيره وانه حبها الحين لزوجها هو الحب الحقيقي

يعني هم صرحو لبعض ليه ؟؟؟؟ اكيد لما حبو بعض بجنون

لكن وش رد زوجهاااااااا ؟ نظر لها نظره ثانيه ... وتغير تعامله معها ..... تقول ندمت لاني قلت له لان الرجل الشرقي يبقى

مثل ماهوو حتى لو اعترف ...... يعني لو احتفظت بسرها كان احسن لها تقول وين الحب راااااح كله لاني صرحت له

حتى انهاا تحسفت انه مااحتفظت بالسرر في قلبها كان لازم تقول لها ماكان له داعي تقول


عشان كذا انتبهي لاااااتقولين والله يوفقك ويسعدك

حقيقة استعجب



اشد العجب




ان يتكلم عن هذا الموضوع وكأنه شئ عادي ......................





هل العلاقة قبل الزواج >>>>>>>>>>>>>>>>شئ عادي




وما هي سلبياتها و إيجابياتها ..........................






سبحان الباري







هل نسينا او تناسينا ...........................





أنها من أعظم المحرمات






وأنه إنتهاك لحرمات الله






وهنا انقل لكم كلام فضيلة الشيخ





محمد بن صالح المنجد





أولاً : العلاقة التي تنشأ بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه ، ويسميها الناس " الحب " هي مجموعة من المحرمات والمحاذير الشرعية والأخلاقية .

ولا يستريب عاقل في تحريم هذه العلاقة ، ففيها : خلوة الرجل بالمرأة الأجنبية ، ونظره إليها ، واللمس والتقبيل ، والكلام المليء بالحب والإعجاب مما يثير الغرائز ويحرّك الشهوات . وقد تصل هذه العلاقة إلى ما هو أعظم من ذلك . كما هو واقع ومشاهد الآن .



ثانياً :

أثبتت الدراسات فشل أكثر الزيجات المبنية على علاقة حبٍّ مسبق بين الرجل والمرأة ، بينما نجحت أكثر الزيجات التي لم تُبْنَ على تلك العلاقة المحرمة في الغالب ، والتي يسميها الناس "الزواج التقليدي" .

ففي دراسة ميدانية لأستاذ الاجتماع الفرنسي سول جور دون كانت النتيجة :

"الزواج يحقق نجاحاً أكبر إذا لم يكن طرفاه قد وقعا في الحب قبل الزواج".

وفي دراسة أخرى لأستاذ الاجتماع إسماعيل عبد الباري على 1500 أسرة كانت النتيجة أن أكثر من 75 % من حالات الزواج عن حب انتهت بالطلاق ، بينما كانت تلك النسبة أقل من 5% في الزيجات التقليدية – يعني : التي لم تكن عن حبٍّ سابق .

ويمكن ذكر أهم الأسباب التي تؤدي إلى هذه النتيجة :

1- الاندفاع العاطفي يعمي عن رؤية العيوب ومواجهتها ، كما قيل : "وعين الرضا عن كل عيب كليلة" . وقد يكون في أحد الطرفين أو كلاهما من العيوب ما يجعله غير مناسب للطرف آخر ، وإنما تظهر تلك العيوب بعد الزواج .

2- العاشقان يظنان أن الحياة رحلة حب لا نهاية لها ، ولذلك نراهم لا يتحدثان إلا عن الحب والأحلام .. إلخ ، أما المشكلات الحياتية وطرق مواجهتها ، فلا نصيب لها من حديثهم ، ويتحطم هذا الظن بعد الزواج ، حيث يصطدمان بمشكلات الحياة ومسؤولياتها .

3- العاشقان لم يعتادا على الحوار والمناقشة وإنما اعتادا على التضحية والتنازل عن الرغبة ، إرضاءً للطرف الآخر ، بل كثيراً ما يحصل بينهما خلاف لأن كل طرف منهما يريد أن يتنازل هو ليرضي الطرف الآخر ! بينما يكون الأمر على عكس ذلك بعد الزواج ، وكثيراً ما تنتهي مناقشاتهم بمشكلة ، لأن كل واحد منهما اعتاد على موافقة الطرف الآخر على رأيه من غير نقاش .

4- الصورة التي يظهر بها كل واحد من العشيقين للآخر ليست هي صورته الحقيقية ، فالرفق واللين والتفاني لإرضاء الآخر .. هي الصورة التي يحاول كل واحد من الطرفين إظهارها في فترة ما يسمى بـ "الحب" ، ولا يستطيع الاستمرار على هذه الصورة طول حياته ، فتظهر صورته الحقيقية بعد الزواج ، وتظهر معها المشكلات.

5- فترة الحب مبنية غالباً على الأحلام والمبالغات التي لا تتناسب مع الواقع بعد الزواج . فالعاشق يَعِدها بأنه سيأتي لها بقطعة من القمر ، ولن يرضى إلا أن تكون أسعد إنسانة في الدنيا كلها .. إلخ . وفي المقابل .. هي ستعيش معه في غرفة واحدة ، وعلى الأرض وليس لها أية طلبات أو رغبات ما دامت قد فازت به هو ، وأن ذلك يكفيها !! كما قال قائلهم على لسان أحد العاشقين : "عش العصفورة يكفينا" ، و "لقمة صغيرة تكفينا" و "أطعمني جبنة وزيتونة" !!! وهذا كلام عاطفي مبالغ فيه . ولذلك سرعان ما ينساه الطرفان أو يتناسياه بعد الزواج ، فالمرأة تشتكي من بُخل زوجها ، وعدم تلبيته لرغباتها ، والزوج يتأفف من كثرة الطلبات والنفقات .

فلهذه الأسباب - وغيرها - لا نعجب إذا صرّح كل واحد من الطرفين بعد الزواج بأنه خُدِع ، وأنه تعجل , ويندم الرجل على أنه لم يتزوج فلانة التي أشار بها عليه أبوه ، وتندم المرأة على أنها لم تتزوج بفلان الذي وافق أهلها عليها ، غير أنهم ردوه تحقيقاً لرغبتها !

فتكون النتيجة تلك النسبة العالية جداً من نِسب الطلاق لزيجات كان يظن أهلها أنهم سيكونون مثالاً لأسعد الزيجات في الدنيا !!!

ثالثاً :

وهذه الأسباب السابق ذكرها أسباب حسية ظاهرة ، يشهد الواقع بصحتها ، إلا أننا ينبغي ألا نُهمل السبب الرئيس لفشل تلك الزيجات ، وهو أنها أقيمت على معصية الله – فالإسلام لا يمكن أن يقرّ تلك العلاقة الآثمة ، ولو كانت بهدف الزواج - ، فكان العقاب الرباني العادل لأهلها بالمرصاد . قال الله تعالى : ( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً ) طـه/124 . المعيشة الضيقة المؤلمة نتيجة لمعصية الله والإعراض عن وحيه .

وقال تعالى : ( وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ ) الأعراف/96 ، فالبركة من الله جزاء على الإيمان والتقوى ، فإذا عدم الإيمان والتقوى أو قلّ ، قلّت البركة أو انعدمت .

وقال الله تعالى : ( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) النحل/97 ، فالحياة الطيبة ثمرة الإيمان والعمل الصالح .

وصدق الله العظيم إذ يقول : ( أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ _ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) التوبة/109 .

فعلى من كان زواجه على هذا الأساس المحرم أن يسارع بالتوبة والاستغفار ، ويستأنف حياة صالحة قوامها الإيمان والتقوى والعمل الصالح .



وفق الله الجميع لما يحب ويرضى .

والله أعلم .






اتمنى ان تكون الفائدة قد وصلت

__________________

أثني على كلام أخي المجاهد


بارك الله فيه


ولكن ألفت إلى أن المشكلة أخي المجاهد الواقعة ان هذه العلاقات أصبحت أمرا واقعا لدى الكثيرين بحكم البيئة التي يعيشونها

و أنا لا أختلف معك على حرمة ذلك و لكن المشكلة أن ذلك يحدث ,,,,,,,,
فما الحل ؟؟؟
أولا علينا بأساليب الوقاية و هي كثيرة و أهمها التربية
ثانيا علينا التعامل مع ما حدث من هذه الأمور بواقعية و الخروج منها من دائرة المحظور إلى دائرة الحلال عبر تقويم العلاقة و وضعها في نصابها الصحيح عبر الزواج ...

و لا يشترط أن يكون الزواج من "الحبيبين" و لكن بالتوعية و التربية و الشرح الوافي نستطيع أن نقنع الشاب أو الفتاة بأن هذه العلاقة يجب أن تنتهي إما بأن يتقدم الشاب فورا للزواج أو نهيئ الفتاة نفسيا لتقبل عريس جديد يكون أفضل من حبيبها و يتم تفصيل ذلك الأمر لها بطرق حسنة و مقنعة ...و بالمثل يتم التعامل مع الشاب

__________________

أوافقك اخي الفاضل المجاهد على ان اساس الموضوع خاطىء ولايختلف اثنان على حرمته..ولكنه موجود وبكثرة

وفي كل مكان..والأن تطور الى ان يمس العلاقة الزوجية الصحيحة والسوية والمحللة في شرع الله..

الوسيلة الأمثل هي عدم الصمت..لأن أكثر مايعانيه مجتمعنا العربي هو الصمت على الأخطاء..حتى باتت معتادة فيه

وللأسف..ولو اردنا اقناع الجميع بخطئهم لكونا مجلدات..واتمنى ان نؤلفها لأننا بحاجة اليها..

تحياتي

حائزة الأمل

__________________

انا اؤيد رائيك اخى الفاضل المجاهد


ولكن ما يحدث كل يوم من تعارف وعلاقات

فى الجامعة وفى النوادى

نسال الله ان يعين الشباب على كل تلك المغريات

التى ملئت حياتنا

والله لا اعلم اين يهرب الشباب العذاب وحتى الازواج

من هجمات الاغراء الشرسة التى تاتينا من كل مكان

"

الانسان يتعلم من كل تجربة يمر بها

والحب القديم وهم كبير

يزينة الشيطان فى اعيوننا حتى ينغص علينا حياتنا

ونحزن ونقول لو تزوجت حبيبى ما كان حدث كذا وكذا

ولا يعلم الغيب الا الله

تحياتى

رقة

__________________



** اللهم اهدى لى نفسى وزوجى واولادى واهلى والمسلمين والمسلمات وفرج كربتنا واقضى حاجتنا **

اللهم أمين


نسعد بزيارتكم : فى ركن الثقــافة الزوجيــة


هل تريد ان تعرف اين تذهب مشاركاتك .. اضغط هنا

لم اتزوج بمن احبها واعشقها بجنون
ولكن ليس معنى ذلك ان اظلم نفسى واظلم من ستكون معى فيما بعد
لان وجود اى امرأة فى حياتى سوف يعكر صفو زوجتى التى لا ذنب لها ويعتبر ذلك ظلم عظيم
ونصيحتى للزوجة ان تعوض زوجها بقدر الامكان ليس بالمتعة وحدها بل بالفكاهة والحوار وكل ما يمكن ان ينسيه ماضيه

__________________

جزاكم الله على هذه الردود القيمة.....وخصوصا الاخ المجاهد والاخت رقة وحائزة الامل.......اعرف انه هذا الموضوع من الاصل حرام لكن رغم كل الكلام اللذي قيل ويقال....الا ان نسيان الحب الاول صعب وخصوصا في حياة المرأة التي غالبا ما تسيرها عواطفها .......لكن ربنا سمانا انسان ولولا نعمته علينا ومنه علينا بنعمة النسيان لكانت استحالة اكمال مشوارنا في هذه الحياة.........انا تركت صديقتي تقرأ ردودكم وهي معترفه بخطئها لكن قلبها ليس بيدها....فمهما حاول العاشق النسيان لا بد ان تذكر كلمة او همسة ترجعها الى سنوات الحب القديم ومن الصدف ان زوجها اختار اسم ولده و صمم عليه لانه اسم والده وكان في نفس الوقت اسم حبيبها الاول ارجو منك ان تدعوا لها بتبات والتقوى ..........اختكم في الله عابرة سبيل

إسم إبنها على إسم حبيبها الأول ؟؟؟

سبحانك يا رب...

والله هذا إبتلاء من رب العالمين...

وإمتحان منه تعالى...

وهي لازم تكون على قد هذا الإمتحان..

ولا تلتفت ولو بنظره..

لأن النظره ستجر ورائها أشيــــــاء كثيره...

هي والله بغنى عنها..

أهم شي تقوليلها خليها تشغل نفسها بشي آخر..

وتشغل نفسها بشده..

دورات تدريبيه..

إنجاب طفل آخر بإذن الله تعالى..

ممارسة الرياضه..

العمل على التجديد بينها وبين زوجها...

الله يوفقها ويسعدها..

ويبعد الشيطان عن دربها... لأن هذا هو أول مدخل للشيطان..

فخليها تحكم إغلاق الباب بوجهه..وبوجه وسوساته اللعينه..

وتشوف زوجها وترعى مصالحه..

وكل ما جاء طيف الأول ببالها..

تعد العده لليلة رومانسية من الدرجة الأولى لزوجها..

لتشغل نفسها.. وتستقطب زوجها..

زوجها حبيبها..

اللي ما رح تستغني عنه.. ولا تقدر تعيش بدونه..

أما الآخر.. فذلك ماض.. ماض مضى وإنتهى.. ووالله إنه ليس أجمل من الحاضر الذي تعيشه...

بالتوفيق حبيبتي,,

__________________

	* ليس من الضروري أن تنال ما تشتهي.. يكفي أن تكون قادراً على ذلك ** لا تصفق الباب خلفك.. فقد تضطر للعودة منه *** إن أول خطوة لتحقيق الحلم.. هي الإستيقاظ من النوم أختكم: دندووون