عشنا حروب ما يعلم فيها غير الله ياما عراايس جهزت بيتها من كلو عفش وبرادي وثياب وقبل الفرح بيوم تصير حرب ويدخل صاروخ ويحرق البيت ويدمرو ويدخل الى غرفة النوم
يعني لا فرح ولا ببيت وتجهيزات نفعك ويااما عرايس يوم الفرح هم والمعازيم ينزلو للمخابئ ويبقو بالاسابيع ما يقدرو يخرجو
والمعازيم اكثرهم من النساء واولادهم في البيوم ولا احد يعرف عن احد شيء
أختي الكريمة،
شعور مزعج نعم،لكن كان يمكنكِ أن تتداركي الأمر،و تعتبرينه شيء مضحك.البداية ترسخ الانطباع،و منها يعرف الطرف الآخر كيف تفكر،وهذا أمر يجعله يتراجع كثيراً عندما يفكر بإخباركِ عن مشكلة تواجهه،لأنه سوف يتوقع ردة فعلكِ وهي تضخيم،وربما تزيدي من الطين بلة،لذلك سوف يكتفي بالخرس.
هل تريدين أن يعتبركِ زوجكِ جاهلة؟هل تريدين أن يعتبركِ زوجكِ تافهة؟هل تريدين ألا يفضفض إليكِ زوجك؟هل تريدين ألا يشارككِ زوجكِ مشاكله؟
إذا كان جوابكِ "لا"،إذن بادري بتحويل الفكرة في بالكِ من شيء قاتم و سلبي،إلى شيء مثير للضحك.
وإذا لم تستطيعي،ولهذا الحد يهمكِ رأي الآخر فيكِ،أو دعينا نفرض أنكِ ترغبين في تكوين يوماً مميزاً تشعرين فيه بالفرح،و الرضا.اقترحي على زوجكِ فكرة إقامة حفلة صغيرة لكنها بالتفاصيل التي تريدينها.
صوت زوجكِ و هو يهمس لكِ بالحب الصادق،هذه سماعتكِ ذات الصوت المنخفض،و التي يجب أن تفرح قلبكِ دائماً.
كلّ القضية في مفهوم الثقة.العروس تستطيع أن تعكس للحضور فرحتها حتى بالأشياء البسيطة.لأنهم قادمون لتهنئتها،لكي يكونوا معها،لا ضدها،لكي يشجعوها على هذه الخطوة الذهبية في حياتها.
لا تنحرجي لأن الإنسان إذا انحرج،أعطى للناس شعور أنه غير واثق،وبالتالي يعطيهم إذن غير مباشر بالبحلقة،و الانتقاد.
على فكرة لا تحاولي مع عقلكِ الباطن بمثل هذه الحيل.لأن ليلة زفافكِ ليست الليلة الأسوء في حياتكِ.