اخي اتوقع انها رافضتك ومهي متقبلتك لسى يمكن كان سقف امالها عالي قبل الزواج وشطحت باحلامها بعيد لسه مو متقبلة ان هذا نصيبها .... بس لو مشكلتها هذي فعلا فاطمن محلولة ان شالله عاملها بطيب واحسان علمها كيف تحبك وعودها عليك حتى تعرف ان فيه ماهو اهم من المظهر دللها دلعها اتصل عليها الصبح اول مااتصحى او ارسل لها رسالة تتمنى لها يوم سعيد نص اليوم اتصل اتطمن عليها اخر اليوم قبل النوم يكون كلامك شاعري وحب فاجئها بهدايا اظهر خوفك عليها لما تشتكي من شغلها صبرها خلي فترة بعدكم عن بعض مثل الخطوبة مكالمات ورسايل وهدايا وﻻتفكر في الطﻻق المشكلة بسيطة ان شالله اعرف بنات كانو يبكون يوم ملكتهم وبعضهم بعد الزواج مو متقبلين ازواجهم وخايفين لكن اﻻن ماشالله تبارك الله سمن على عسل ... بالنسبة لتصويرها الرجال انت اسئلها وﻻ تخلي للشيطان طريق بينكم اما انها تناظر في الرجال يمكن ماتكون تناظر فيه بالتحديد كذلك عدم ابتعادها عن الرجال بجد حرام عليك تقول كذا يمكن مانتبهت وﻻ اخذت بالها والله صارت معايا انا امشي عادي وزوجي بنتبه وياخذ باله من اللي حولي وليه ما وخرتي هذا كان راح يصدمك وذاك كان بده كانت بتجي عليك وانا والله بالي من طريقي مو من اللي حولي ...
عمر شكل الرجال أو مدى وسامته ماكان مقياس لإختياره كزوج ، حتى مقاييس هوليوود للجمال تغيرت .. هي وافقت عليك وهي عارفة شكلك وقعدتو مخطوبين فترة يعني بإمكانها تغير رأيها بأي وقت ،،
ممكن تكون خايفة تتعلق فيك بعد تجربة إنفصالها عن خطيبها السابق وبعد كذا تخذلها وتطلقها
ممكن ماعندها قدرة على العطاء لكن مع الوقت راح تكتسب الخبرة وتقدر تعطي وتهتم .. وجزء كبير من المشكلة في بعدكم عن بعض ،، البعد يموت العاطفة وكل ماتكون قريب منها تألفون ع بعض .. الله يفرج كربتك ويعينك
لا تنس أن طبيعة عملها كـ" معلمة " تجعلها :
" وصلت بعد مران طويل إلى أن تحبس أقصى انفعالاتها و مشاعرها " !
ومع تكرار مواقف الطالبات التي تستدعي هذا الانفعال + مع تكرار جهاد نفسها للتحكم بردة فعلها ..
قد يصبح عقلها الباطن لا شعوريا يقابل كل ردة فعل أمامه ببرود شديد " حبس للانفعال و المشاعر"،
و لكن اطمأن ؟
فهو " من دون راحة " مادام يخالف فطرتها كأنثى عاطفية ، بمعنى مجرد ما ينكسر الحاجز
بعد عشرة زوجية طويلة ستغرقك مشاعرها لربما حتى تمل و تسأم .
وهذا الأمر مجرب ومختبر من كل شخص مارس مهنة التعليم أو خاض الحياة الأكاديمية
أو الرسمية في العمل و غيره عموماً ،
أو من هو في مركز ديني أو المتدين المتعفف و أحوال كثيرة شبيهة.
الأمر الآخر من لا تكتئب و تحن و تفتقد أهلها بعد البعد عنهم فهذه ليست بطبيعية ؟
و ما أكثر النساء اللواتي نحن في ليلة زواجهن و في الأسابيع أو الشهر الأول
امتلأت محاجر عيونهن بالدموع بمجرد احتضانهن أو القرب منهن .. رغم أنهن الآن يفدين الأرض التي يمشي عليها أزواجهن ؟!
فقد كن آنذاك بحساسية شديدة قد تدفع للبكاء كثيراً على أدنى لحظة و فعل ...
قبل أن ينخرطن وتتعود أنفسهن هذا العالم الجديد " زي أول سنة لطالب منقول من مدرسته"،
و الأصل في أي أمر طارئ" عارض "في بدايته هو الرفض و المقاومة" رغبتها بالعزلة" وهذه سنة كونية .
الأمر الأخير ..
ما أكثر ما ولج جوالات الناس قسراً دون إذن منهم إذا كانوا يحبون تلك الرسالة أو يتقبلون هذا البرودكاست ؟
بمعنى كثير من النساء والرجال و الله المستعان يرسلون أي صورة شخصية تصلهم كأنما كان مشهد من بستان
أو من بلد أو أي مادة تراسل لمجرد أنها كذلك.
" سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك "