اللهم إن هذا منكر
أختاه أما زلت تسألين, من اليوم الذي تمددت قربه وقبلته ولم يحرك ساكن, هذا بدون نقاش غير عادي, الرجل يثار من الأنثى حتى وهي تتنفس, فما بالك حين صرح لك بأنه يعاشر الرجال, هل مازال سؤال بعد هذا نصيحتي هي الابتعاد ولا غير الابتعاد, هذه عادة سوف يواصلها حتى وهو متزوج بك.
أما عن المال, فدفع الله ما كان أعظم, لكن إن كنت تريدين حقك, فأرى بما أنك صديقة العائلة, أنهم ربما على علم بما صرفته ولذا اعرضي الأمر عليهم, فربما ساعدوك, كان الله معك.
لو كنت مكانك لأدبته بطريقتي, (أدعوه إلى مكان منزو وأقطع له قضيبه)