ما دام أن الزوج يفضل العادة السرية لما ذا يتزوج؟
على الزوجه بأن توجه له هذا السؤال المحير و أن تنصحه بالرجوع إلى الله لأن ممارسة العادة السرية حرام و إذا لم يردع عما يفعل فا عليها بأن تطلب الطلاق منه من وجهة نظري
هلا اختي
مع الاسف اغلبية الردود تهدف الى طلب الطلاق هذا غلط لابد من اصلاح زوجها بالتوجيه
وبعدين يمكن الرجال مووو لاقي زوجه تكشخ له او تتزين امامه لان الزوج يهمه قبل ممارسة الجنس مشاهدة زوجته بااحلى زينتها
ولابد من ان تمتعه عند ممارسة الجنس وبقوه علشان مايرد لمثل ممارساته الشاذه وخاصتا الممارسة من الخلف
وعليها ان تهتم جداااا بالجنس .. اوكي
بسم الله الرحمن الرحيم
ياجماعة الطلاق مشكلة بس يظهر زوج المراة شاذ يعنى المفروض تحاول تخليه يسيب العادة ولا تلبيله ابدا الجماع فى الدبر لانه اثم كبير ولو فشلت كل المحاولات تتجه للطلاق كحل اخير
مشكلة المتزوج ويفعل العادة السرية ويريد إتيان الزوجة من الدبر
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله النبي الخاتم الأمين
الأخت عندها مشكلتان :
الأولى سهلة لأنها لا يترتب عليها طلب طلاق: وهي التخلص من العادة السرية للزوج، وهي
مشكلة نفسية أو طبية يمكن الاطلاع على حالة مشابهة تماما في موقع إسلام أون لاين.
وقد وضع لها أهل الاختصاص الحلول المناسبة.
المشكلة الثانية: وهي الأخطر : طلب الزوج إتيان الزوجة في الدبر ،
وهذه الطامة الكبرى ولا يجوز أن تطيع الزوجة زوجها أبدا في ذلك،
ولا مجاملة في هذا الأمر.
وهذا الأمر محرم باتفاق أهل العلم قديما وحديثا،
والفتاوى واضحة لهيئة كبار العلماء في السعودية وغيرها
فإتيان الزوجة في الدبر كبيرة من الكبائر،
ويحرم على الزوجة أن تطاوع زوجها في ذلك، بل تذكره بالله،
فإن أصر الزوج على ذلك فلها أن ترفع أمرها للحاكم ليطلقها منه،
وفي الحديث : عَنْ خُزَيْمَةَ بن ثابت رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحِي مِنْ الْحَقِّ لا تَأْتُوا النِّسَاءَ فِي أَدْبَارِهِنَّ رواه الإمام أحمد5/213 حديث حسن .
وعن ابن عباس قال : قال رسول الله (( لا ينظر الله إلى رجل أتى امرأته في الدبر ))
أخرجه ابن أبي شيبة 3/529 والترمذي 1165وحسنه
ولكن أولا : على الزوجة أن تجتهد في مناصحة زوجها وتنبيهه على المسلك الخطير الذي وقع فيه،
وسواء كان ذلك مشافهة أو مراسلة، أو عن طريق إيصال بعض المواعظ المكتوبة أو المسموعة إليه،
أو تخويفه في مرحلة متأخرة بالتشهير به أو رفع الأمر للقضاء ، لأن الهدف ليس فقط الحصول
على الطلاق، بل الهدف هو إنكار المنكر الذي وقع فيه الزوج ، وإصلاح حاله،
وقد كتب الإمام ابن القيم – رحمه الله- في بلية هذا الزوج أو غيره كتاباً مطولاً باسم
: (الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي)، وقد يوجد باسم آخر: (الداء والدواء)،
وقد تستعين الأخت كما استعانت بالأخوة في الموقع بعد الله، بمن يناصح الزوج وينبهه
ويعظه برفق وحكمة، ثم بشدة وغلظة، ثم تلجأ لآخر الدواء وهو الطلاق والفراق
من هذا الشاذ الذي لا يستحق مثلك، وأسأل الله تعالى أن يرزقنا وإياكم العافية واليقين.
وجزاكم الله خيرا والله تعالى أعلم . أخوكم المحب الناصح أبو همام
فإذا كان هذا حال الزوج في بداية حياته الزوجيه مع زوجته يعذبها ويمارس العادة القذرة أمامها في الوقت الذي تتحرق هي فيه شوقاً لأن يجامعها بما شرع الله وليس بما حرم الله .. على هذه الزوجة ألا تستسلم لنزوات زوجها القبيحه وإن لم يرتدع فعليها طلب الطلاق للضرر .. وما ترك عبد معصية في طاعة الله إلا وأبدله عنها خير منها .. وربنا يرزقك بخير منه إنشاء الله
اختي العزيز صاحبة المشكلة يجب عليك ان تتفهمي حالة زوجك جيدآ وعليك بالصبر ان الصبر مفتاح الفرج .
اولآ يجب عليك ان تقنعي زوجك بمتعة الجماع معه وانه من اجمل الحظات في حياة المرآه
ثانيآ يجب عليك ان تكوني في اجمل صوره وقت الجماع من ملابس ومكياج وعطور ولتكون الملابس شفافه ..... الخ
ثالثآ حاولي ان تقومي بعمل العاده السريه له في البديه حتى ينتصب العضو الذكري له ومن ثم اولجي العضو داخل رحمك .
رابعآ حاولي القيام بحركات تثير الغريزه في زوجك وقت الجماع وحاولي بتغيير الاوضاع .
وانشاء الله سوف يتغيير كل شي بأذن الله تعالى .
الابتسامه الحلوه